أطلقت شركة آرثر دي. ليتل شعارًا جديدًا للشركة بمناسبة ذكرى مرور 135 عامًا على تأسيسها و10 أعوام على تحولها مرة أخرى إلى مؤسسة "شراكة خاصة".
وقالت الشركة في بيان إن الشعار الجديد يشدد على "إحداث الفارق" في طبيعة عمل الشركة مع عملائها وعلى تميزها بين منافسيها في قطاع الاستشارات. وبحسب البيان، يهدف إبراز حرف "D" في الشعار الجديد إلى تبني منهجية “التميز الفارق” في علامتها التجارية، والتي ترمز إلى النافذة المفتوحة نحو المستقبل.
ويؤكد التصميم الجديد أن "آرثر دي ليتل" لطالما سعت إلى تبني الابتكار، وتوظيف أفضل الخبراء والتقنيات والاستراتيجيات لحل المشكلات الأكثر تعقيدًا، وفق البيان. وأشار البيان إلى أن الشعار الجديد "يعكس روح الريادة الجريئة التي تتمتع بها الشركة، والتي ضاعفت من انتشارها عبر افتتاح ما يزيد على 20 مكتبًا جديدًا في الأعوام الستة الماضية".
ووفق البيان، فإن إحدى الطرق الرئيسية التي تميز بها آرثر دي ليتل نفسها عن غيرها في السوق، هي تعزيز وتبني نموذج الاستشارات المفتوحة، والذي يعتمد على شبكة من الخبراء حول العالم، ويضمن تخصيص الأشخاص الأكثر كفاءة للتعامل مع التحديات الخاصة بكل عميل. وأوضح البيان أن "هذا النموذج يرتبط بشكل وثيق بميزات آرثر دي ليتل الأساسية الأخرى، كالالتزام بالعمل التشاركي مع عملائها بوصفها جزءًا لا يتجزأ من فرق عملهم، وتخصيص الحلول المناسبة لهم، وعدم الاكتفاء بالعامة منها".
ونقل البيان عن رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي لشركة آرثر دي ليتل، إغناسيو غارسيا ألفيس قوله: "تساهم الأجيال الجديدة من البنية التحتية، والتقنيات الجديدة، والرقمنة، والتقارب، والاستدامة، بتغيير العالم وطبيعة أعمال عملائنا، وبالتالي من واجبنا تلبية احتياجاتهم المتغيرة وتوقعها في المستقبل." وأضاف ألفيس: "نحن شركة استشارية بارعة، تجمع بين النهجين الابتكاري والعملي على حد سواء، وتواجه التحديات الراهنة وتغتنم الفرص المستقبلية. وهذا هو الفارق الذي نحدثه لعملائنا."
وأعرب ألفيس عن فخره بـ"مسيرة الشركة الناجحة"، مقدمًا شكره لزملائه "الاستثنائيين والمميزين، والذين ساهموا في هذا النجاح". وتابع: "أتمنى أن يكون الجميع متحمسين مثلي لهذا الشعار الجديد، الذي يعكس نهجنا الأكثر تخصيصًا وانفتاحًا في عالم الاستشارات".
#بياناتشركات
-انتهى-
نبذة عن آرثر دي ليتل
كانت آرثر دي ليتل وما زالت في طليعة الابتكار منذ عام 1886. نحن شركة رائدة فكريًا وتحظى باعتراف كبير في ربط الاستراتيجية والابتكار والتحول في القطاعات المتقاربة التي تستخدم التقنيات بكثافة. يَكمُن عملنا في توجيه عملائنا عبر منظومات الأعمال دائمة التغيير بغية تمكينهم من استكشاف فرص جديدة للنمو، ونمكّن عملاءنا من بناء قدرات الابتكار وتطوير مؤسساتهم.
يتمتع الاستشاريون لدينا بخبرة عملية واسعة في القطاع إلى جانب معرفة ممتازة بالتوجهات والديناميات الرئيسية. ومن الجدير بالذكر أن آرثر دي ليتل قد عملت على ترسيخ مكانتها في مراكز الأعمال الأكثر أهميةً في شتى بقاع العالم، ونحن فخورون بتقديم الخدمات لمعظم الشركات المصنّفة ضمن أبرز 1000 شركة في مجلة فورتشن، بالإضافة إلى الشركات الرائدة الأخرى ومؤسسات القطاع الحكومي.
لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة موقع www.adlittle.com أو www.adl.com
© Press Release 2021
إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.
