- 24 سنة متوسط أعمار المواطنين الإماراتيين الذين تم توظيفهم.

- شركة الإمارات العالمية للألمنيوم توظف ما يقارب 1200 مواطن إماراتي مع معدل توطين يبلغ حوالي 40% حالياً.

الإمارات العربية المتحدة: أعلنت شركة الإمارات العالمية للألمنيوم، أكبر شركة صناعية في دولة الإمارات العربية المتحدة خارج قطاع النفط والغاز، اليوم عن توظيفها أكثر من 100 مواطن إماراتي في عام 2021، متوسط أعمارهم 24 سنة. ويعمل حالياً حوالي 1200 مواطن إماراتي في شركة الإمارات العالمية للألمنيوم، وتقل أعمار أكثر من 700 منهم عن 35 سنة.

وفي نهاية العام 2021، حافظت الشركة على معدل توطين الموظفين نسبته 40% تقريباً. وبعد أن تم توطين عدد كبير من الوظائف ذات الياقات الزرقاء في الصناعات الثقيلة، تمتلك الشركة حالياً أحد أعلى معدلات التوطين مقارنةً بأي شركة كُبرى أُخرى. كما أن حوالي 40% من إجمالي 280 من المناصب العليا في الشركة يشغلها مواطنين إماراتيين.

وحول هذا الإنجاز، علّق عبد الناصر بن كلبان الرئيس التنفيذي لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم بقوله: "سعدنا بانضمام أكثر من 100 مواطن إماراتي إلى أسرة شركتنا في العام الماضي 2021، غالبيتهم من فئة الشباب ممن هم في مستهل حياتهم المهنية، ونأمل أن نساعد في تطوير وتنمية مهاراتهم وقدراتهم ونموهم المهني لعقودٍ قادمة". وأضاف بقوله: "تُركز شركة الإمارات العالمية للألمنيوم على التوطين منذ أكثر من 40 عام، كما تهدف إلى بناء قاعدة من المواهب والإمكانات الشابة من أجل مستقبلنا ومن أجل المساهمة في تنمية اقتصاد دولة الإمارات العربية المتحدة".

يُشار إلى أنه في العام 2021، نجحت شركة الإمارات العالمية للألمنيوم في توظيف 18 مواطن إماراتي في برنامج الخريجين الخاص بها، حيث يتلقى الخريجون الجامعيون 18 شهراً أو 24 شهراً من التدريب لتزويدهم بالمهارات اللازمة لتولي مناصب قيادية في الشركة.

وقد تم أيضاً توظيف حوالي 73 من الإماراتيين في عام 2021 في برامج التدريب الوطنية التابعة لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم والتي تتفاوت مدتها على حسب الحاجة من 6 أشهر إلى 3 سنوات، حيث تهدف إلى إعداد الشباب الإماراتي لتولي أدوار مهنية وتقنية في أقسام المصاهر ومحطات الطاقة التابعة للشركة. وكما دعمت شركة الإمارات العالمية للألمنيوم برنامج التدريب الوطني "مشغّل مصهر" التابع لها والذي تم تطويره بالتعاون مع هيئة الموارد البشرية في أبوظبي. وقد تخرج حتى الآن أكثر من 5000 مواطن إماراتي من برامج التدريب الوطنية للشركة منذ بدايتها في عام 1982. وقد انضم حوالي 17 مواطناً إماراتياً من خريجي هذه البرامج إلى الشركة في عام 2021.

بالإضافة إلى ذلك، وفي إطار الدفعة الثانية من برنامج "التدريب من أجل العمل" الذي تمولّه شركة مبادلة للاستثمار، تولت شركة الإمارات العالمية للألمنيوم تدريب وتطوير 40 مواطناً إماراتياً جدد على مدار سنتين كاملتين، وسيتم منح المتدربين فرصة الانضمام إلى الشركة عند استكمالهم للبرنامج بنجاح.

من ناحيةٍ أخرى، تولي عمليات التوظيف والتطوير في شركة الإمارات العالمية للألمنيوم أولوية كبرى لدعم المرأة في مجال الصناعات الثقيلة، إذ توجد حالياً عضوتان في اللجنة التنفيذية لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم. وتوظف الشركة أكثر من 400 امرأة حول العالم، وتمثل الإناث ما نسبته 21% من الموظفين الإماراتيين في شركة الإمارات العالمية للألمنيوم. كما تركز الشركة على توظيف الإناث والسعي في مسيرتهم المهنية وتطورهم الوظيفي، وقد وضعت الشركة هدفاً لزيادة نسبة عمل النساء في المناصب الإشرافية في جميع أنحاء الشركة إلى 25% بحلول العام 2025.

#بياناتشركات

-انتهى-

 نبذة عن شركة الإمارات العالمية للألمنيوم:

شركة الإمارات العالمية للألمنيوم هي شركة مملوكة مُناصفة لكل من شركة مبادلة للاستثمار من أبوظبي ومؤسسة دبي للاستثمارات الحكومية من دبي. وتعتبر أكبر شركة صناعية في دولة الإمارات العربية المتحدة خارج قطاع النفط والغاز، وأكبر شركة مملوكة من قبل الإماراتين معاً.

وتعتبر شركة الإمارات العالمية للألمنيوم منتجاً متكاملاً للألمنيوم، بدءاً من عمليات تعدين البوكسيت وحتى إنتاج الألمنيوم الأولي.

وتدير شركة الإمارات العالمية للألمنيوم مصاهر الألمنيوم في موقعي الشركة في جبل علي والطويلة، ومصفاة تكرير الألومينا في الطويلة، ومنجم البوكسيت ومرافق التصدير المرتبطة به في جمهورية غينيا.

يعد الألمنيوم الذي تنتجه شركة "الإمارات العالمية للألمنيوم" ثاني أكبر الصادرات المصنعة في دولة الإمارات، بعد النفط والغاز. وفي العام 2019، أنتجت "الإمارات العالمية للألمنيوم" 2.6 مليون طن من الألمنيوم المسبوك، مما يجعل الإمارات خامس أكبر دولة منتجة للألمنيوم في العالم.

ويلبي إنتاج الشركة احتياجات ما يزيد عن 400 عميل في أكثر من 50 دولة حول العالم، وتمثل المنتجات ذات القيمة المضافة من إجمالي إنتاج الشركة أكثر من 80%، ما يجعلها واحدة من أعلى النسب في قطاع إنتاج الألمنيوم على مستوى العالم.

في عام 2020 ، بلغت مبيعات المنتجات ذات القيمة المضافة 72% من إجمالي حجم  المبيعات، على الرغم من متطلبات السوق المتغيرة جراء تداعيات جائحة كوفيد19 على قطاع الصناعة العالمي، حيث عملت الشركة على تعزيز مرونة مزيج منتجاتها من الألمنيوم استجابةً للتغيرات.

ويستخدم الألمنيوم الذي تنتجه "الإمارات العالمية للألمنيوم" بشكل أساسي في قطاعات الإنشاءات، وصناعة السيارات، والتعبئة والتغليف، وفي قطاع صناعة الطيران، والإلكترونيات.

وتزود شركة الإمارات العالمية للألمنيوم 10% من إجمالي إنتاجها إلى 26 شركة متخصصة في تصنيع منتجات من الألمنيوم في دولة الإمارات العربية المتحدة. كما يساهم قطاع الألمنيوم المتنامي في الدولة في توفير 60,950 وظيفة، ويعمل في شركة الإمارات العالمية للألمنيوم أكثر من 7000 موظف، بينهم أكثر من 1,200 مواطناً إماراتياً.

وقد انصب تركيز شركة الإمارات العالمية للألمنيوم على الابتكار لأكثر من 25 عاماً، واستخدمت تقنياتها الخاصة في جميع عمليات توسيع وتطوير المصاهر منذ تسعينيات القرن الماضي، وقامت باستبدال جميع خطوط الإنتاج القديمة وتزويدها بتقنيات حديثة. وفي عام 2016 أصبحت شركة الإمارات العالمية للألمنيوم أول شركة صناعية إماراتية ترخص تقنياتها الصناعية الأساسية على المستوى الدولي.

وبصفتها شركة وطنية مسؤولة، تحرص شركة الإمارات العالمية للألمنيوم على الالتزام والوفاء بالمسؤوليات المجتمعية والبيئية التي أخذتها على عاتقها عبر مختلف أنشطتها، وبمستوى يضاهي التزام شركات المعادن والتعدين الرائدة في العالم.

وفي عام 2017، أصبحت "الإمارات العالمية للألمنيوم" أول شركة في منطقة الشرق الأوسط تنضم إلى "مبادرة رعاية الألمنيوم"، البرنامج العالمي الذي يهدف إلى ترسيخ وتعزيز تطبيق مبادئ ومعايير الاستدامة والشفافية في صناعة الألمنيوم.

وفي عام 2019، أصبح موقع الشركة في الطويلة أول موقع في الشرق الأوسط يحصل على شهادة "مبادرة رعاية الألمنيوم" وذلك عن ممارسات أداء الاستدامة، ثم مُنحت الشهادة لموقع الشركة في جبل علي عام 2021،  وتشكل شهادة "مبادرة رعاية الألمنيوم" معياراً عالمياً في قطاع صناعة الألمنيوم للحوكمة والبيئة والمسؤولية المجتمعية.

وبدأت شركة الإمارات العالمية للألمنيوم في مطلع 2021، بإنتاج الألمنيوم باستخدام الطاقة الشمسية من «مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية»، في إنجاز جديد يجعل دولة الإمارات أول دولة في العالم تنتج الألمنيوم باستخدام الطاقة الشمسية.

والجدير بالذكر أن شركة الإمارات العالمية للألمنيوم أسست في العام 2014 إثر اندماج شركتي دبي للألمنيوم (دوبال) والإمارات للألمنيوم (إيمال). وقد بدأ الإنتاج من مصهر دوبال جبل علي للألمنيوم في عام 1979. وتبلغ مساحة موقع شركة الإمارات العالمية للألمنيوم في جبل علي نحو خمسة كيلومترات مربعة، أي أكبر من مساحة دبي مول بخمسة أضعاف.

وبدأت عمليات الإنتاج فيشركة الإمارات للألمنيوم "إيمال" عام 2009، وكان مصهر الطويلة أضخم مصهر منفرد للألمنيوم في العالم عند اكتماله. ويذكر أن مساحة موقع شركة الإمارات العالمية للألمنيوم في منطقة الطويلة 6 كيلومترات مربعة، أي ما يوازي ستة أضعاف مساحة جزيرة المارية.

وتملك شركة الإمارات العالمية للألمنيوم محطات طاقة خاصة بها في كلا الموقعين، حيث تلبي احتياجاتها من الكهرباء. وتبلغ طاقة توليد الكهرباء في الشركة 6,474 ميغاواط، لتكون بذلك ثالث أكبر مولد للكهرباء في دولة الإمارات العربية المتحدة بعد "هيئة كهرباء ومياه دبي" (ديوا) و"هيئة مياه وكهرباء أبوظبي".

كما تقوم الشركة بإنتاج المياه من وحدات تحلية المياه التابعة لها.

بدأت الإمارات العالمية للألمنيوم عمليات الإنتاج من مصفاة الطويلة لتكرير الألومينا في أبريل 2019، وتعد مصفاة الطويلة للألومينا الأولى من نوعها في الدولة والثانية في منطقة الشرق الأوسط. ويساهم المشروع بتقليل اعتماد الدولة على الألومينا المستوردة من الخارج، وتزويد الشركة بـ 40% من احتياجاتها من الألومينا عند عملها بكامل طاقتها.

كما بدأت شركة "غينيا ألومينا كوربوريشن" المملوكة بالكامل لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم، بتصدير البوكسيت من جمهورية غينيا في غرب إفريقيا في أغسطس 2019، ويعد هذا المشروع أكبر مشروع استثماري في مجال التعدين في جمهورية غينيا خلال العقود الأربعة الأخيرة.

لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم: www.ega.ae

 

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2022

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.