الرياض– أعلنت شركة هكبه، شركة التقنية المالية السعودية والمتخصصة في الادخار المالي البديل والادخار التعاوني، اليوم عن انضمام هكبه إلى برنامج "المسار السريع للتقنية المالية" الخاص بفيزا Visa’s Fintech Fast Track Program. وسوف يمكن البرنامج هكبه من توسيع ابتكاراتها حول الإدخار المالي البديل لتسريع الشمول المالي وتبني الدفع اللانقدي، وإطلاق خدمات ومنتجات جديدة لفئات غير مخدومة بدعم من حلول فيزا.

بصفتها شركة ادخار مالي بديل، ستمكّن "هكبه" المستخدمين من إنشاء مجموعات ادخار (جمعيات مالية) في دقائق وتوفير تجربة مستخدم سلسة وبخيارات دفع رقمية للأعضاء.

من خلال الانضمام إلى برنامج فيزا "فاست تراك" Fintech Fast Track من فيزا ، أصبح لدى هكبه الآن القدرة على الوصول إلى شبكة شركاء فيزا المتنامية والخبراء الذين يمكنهم تقديم التوجيه لمساعدتهم على بدء العمل بأكثر الطرق فعالية ممكنة. تعرف على المزيد حول برنامج "فاست تراك" Fintech Fast Track من فيزا على https://Partner.Visa.com.

وتعقيباُ على الانضمام للبرنامج، صرح نايف أبوصيده، المؤسس لشركة هكبه، قائلاً: "يسعدنا تعزيز علاقتنا مع فيزا من خلال الانضمام إلى برنامج "المسار السريع للتقنية المالية" Fintech Fast Track والذي سوف يتيح لنا في هكبه الاستفادة بسهولة من النفاذ والوصول، القدرات والأمان لشبكة VisaNet أكبر شبكة مدفوعات رقمية في العالم. حيث تستمر مجموعات الادخار في لعب دور مهم في زيادة الشمول المالي والتثقيف المالي حول العالم، حيث يصل حجم السوق العالمي إلى 500 مليار دولار أمريكي سنوياً. ومهمتنا في هكبه هي تحديث طرق الادخار المالي من خلال منصتنا الذكية وتطبيق الجوال لتشجيع عملائنا على توفير تجربة ادخار وإنفاق أفضل".

وقال أوتو ويليامز، نائب الرئيس، ورئيس الشراكات الاستراتيجية، شركات التكنولوجيا المالية والمشاريع في فيزا: "من خلال الانضمام إلى برنامج "المسار السريع للتقنية المالية" من فيزا تحصل المنصات المالية مثل هكبه على وصول غير مسبوق إلى خبراء والتقنيات والموارد، ويتيح المسار السار السريع توفير موارد جديدة تحتاجها الشركات سريعة النمو لتوسيع نطاع عملها بفعالية وكفاءة، ويسعدنا الترحيب بشركة هكبه في برنامجنا ونتطلع إلى دعم مهمتهم لتحديث عادات الادخار المالي التي ستساعد في تعزيز الشمول المالي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا"

-ends-

عن شركة هكبه

شركة هكبه هي شركة تقنية مالية سعودية واعدة في مجال حلول الادخار المالي البديل، مهمتنا هي تحديث عادات الادخار عن طريق تطوير منتجات ادخار مبتكرة تساعد على زيادة الشمول المالي، ودعم مجتمع غير نقدي، وسد الفجوة بين الجنسين في الادخار. تخرجت هكبه من مسرعة أعمال التقنيات المالية 2019 الخاصة بمركز دبي المالي العالمي، وجزء من مجتمع DIFC Fintech Hive و Fintech Saudi. هكيه مصرحة من قبل مؤسسة النقد العربي السعودي لتجربة منتجاتها الابتكارية في البيئة التجريبية.

لمزيد من المعلومات يرجى زيارة الموقع الالكتروني www.hakbah.sa  

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2020

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.