أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة - نقلت الاتحاد للطيران 1.9 مليون مسافر في سبتمبر 2025، بزيادة 21% مقارنة بالشهر نفسه من العام الماضي. ويعكس هذا النمو استمرار الطلب على امتداد شبكتها العالمية المتوسعة، والأداء التشغيلي القوي حتى نهاية موسم الصيف. وبلغ متوسط ​​عامل حمولة الركاب 89% خلال الشهر، بزيادة قدرها نقطة مئوية واحدة عن سبتمبر من العام الماضي، مما يدل على كفاءة استخدام الطاقة الاستيعابية المضافة.

في الأشهر التسعة الأولى من عام 2025، نقلت الاتحاد للطيران 16.1 مليون مسافر، بزيادة قدرها 18% مقارنةً بالفترة نفسها من العام الماضي.

وبلغ أسطول الاتحاد للطيران 115 طائرة بنهاية سبتمبر، تشغّل إلى 82 وجهة سفر حول العالم.

في هذه المناسبة، صرّح أنطونوالدو نيفيس، الرئيس التنفيذي للاتحاد للطيران: "كان شهر سبتمبر شهرًا قويًا آخر للاتحاد للطيران، مع استمرار ارتفاع الطلب مع دخولنا فترة ما بعد الصيف. ويستمر النمو السنوي في جميع المؤشرات الرئيسية، مما يعكس قوة شبكتنا ومكانة أبوظبي المتنامية كوجهة عالمية.

ونحن نتوسع بشكل مُتّزن، ونحافظ على ارتفاع معدلات الحمولة وموثوقية عملياتنا. تُظهر هذه النتائج زخمًا واضحًا وتنفيذًا مُحكمًا، وهو بالضبط ما نسعى إلى تحقيقه في عام 2025."

لمزيد من المعلومات، يرجى التواصل مع:

المسؤول الإعلامي المناوب

مجموعة الاتحاد للطيران

هاتف متحرك: +971 50 818 9596

بريد إلكتروني: dutymediaofficer@etihad.ae

نبذة عن الاتحاد للطيران

تأسست الاتحاد للطيران، الناقل الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة، عام 2003 وسرعان ما أصبحت واحدةً من شركات الطيران الرائدة في العالم. تتولى الاتحاد للطيران، من مقرّها في أبوظبي، تشغيل رحلات ركاب وشحن على امتداد منطقة الشرق الأوسط وأوروبا وآسيا وأفريقيا وأستراليا وأمريكا الشمالية. وتتيح شبكة وجهات الاتحاد إلى جانب شركائها بالرمز، إمكانية الوصول إلى المئات من الوجهات الدولية. وحصلت الاتحاد في السنوات الأخيرة على العديد من الجوائز نظير خدماتها ومنتجاتها المتفوقة، وعروض الشحن، وبرنامج ولاء المسافرين وغيرها من الخدمات التي تُميّز الشركة. تعتبر الاتحاد للطيران أن معالجة أزمة المناخ هي أهم قضية في عصرنا، وقد حصلت على لقب أفضل شركة طيران بيئية لثلاثة أعوام على التوالي منذ 2022 من إيرلاين رايتينغز لتصنيف شركات الطيران. وقد استثمرت الشركة مبالغ ضخمة في الطائرات الموفّرة للوقود. ومن خلال الشراكات الاستراتيجية مع كبرى العلامات التجارية العالمية للطيران ومصنعي المعدات الأصلية، تواصل الاتحاد للطيران سعيها الدؤوب لإزالة الكربون من القطاع.

-انتهى-

#بياناتشركات