الوفد الإسرائيلي المكون من 14 شركة مجوهرات رائدة يستعرضون المجوهرات في مركز الماس للمؤتمرات وبورصة دبي للماس

الزيارة تأتي دليلاً على العلاقات التجارية المتنامية بين الإمارات العربية المتحدة وإسرائيل

دبي: استضاف مركز دبي للسلع المتعددة، المنطقة الحرة الرائدة على مستوى العالم والسلطة التابعة لحكومة دبي المختصة بتجارة السلع والمشاريع، ومجموعة دبي للذهب والمجوهرات في مركز الماس للمؤتمرات وفداً من 14 شركة مجوهرات رائدة من إسرائيل. وتزامنت زيارة الوفد مع توقيع مجموعة دبي للذهب والمجوهرات أيضاً اتفاقية تعاون مشترك مع مركز دبي للسلع المتعددة.

وتأتي الزيارة دليلاً على توطيد أواصر العلاقات التعاونية بين الإمارات العربية المتحدة وإسرائيل، وزيادة الفرص التجارية بين الجانبين في قطاعي المجوهرات والماس. وخلال الزيارة التي استمرت على مدار يومين، عرضت الشركات عينات من قطع المجوهرات الفريدة الخاصة بها، كما جرى استعراض عدد من أحدث التقنيات المبتكرة المُستخدمة في القطاع.

وكان في استقبال الوفد إيلان شتولمان ستاروستا، القنصل الإسرائيلي في دبي، وأمير شاني، نائب رئيس اتحاد غرف التجارة الإسرائيلية، وأحمد بن سليم، الرئيس التنفيذي الأول والمدير التنفيذي لمركز دبي للسلع المتعددة، وتوحيد عبد الله، رئيس مجلس إدارة مجموعة دبي للذهب والمجوهرات، إلى جانب ممثلين عن مؤسسة دبي لتنمية الصادرات، وجمارك دبي، وغرفة دبي، وأعضاء مجلس إدارة مجموعة دبي للذهب والمجوهرات.

وبالتزامن مع زيارة الوفد، تزخر أجندة بورصة دبي للماس بالعديد من الفعاليات، بما في ذلك فعالية البائع/المشتري الإسرائيلي، ومناقصة شركة رابابورت للماس المصقول، بالإضافة إلى اثنين من مناقصات الماس الخام الرئيسية التي تستضيفها شركتي كوين إنترناشيونال وجيم أوكشن سايلز. وأتاحت هذه الفعاليات لرواد القطاع فرصاً كبيرة ومتنوعة للتعرف أكثر على الأنشطة الواسعة والمتنوعة في قطاع الماس.

وتأتي هذه الزيارة في أعقاب مؤتمر دبي السنوي للمعادن الثمينة الذي استقطب أكثر من 300 خبير في القطاع ناقشوا العوامل والفرص التي تشكل ملامح سوق المعادن الثمينة. ومن المزمع أن تستضيف دبي في فبراير من عام 2022 فعاليتان عالميتان في القطاع ستعمل على تعزيز مكانة الإمارة كمركز رائد لتجارة المجوهرات والماس هما مؤتمر دبي للماس ومعرض دبي للمجوهرات والأحجار الكريمة والتكنولوجيا.

#بياناتحكومية 

- انتهى -

مركز دبي للسلع المتعددة

العلاقات العامة والاتصالات المؤسسية               

pr@dmcc.ae

حول مركز دبي للسلع المتعددة

مركز دبي للسلع المتعددة الذي يتخذ من دبي مقراً رئيسياً له هو المنطقة الحرة الأكثر ترابطاً في العالم، وهو المركز الرائد لتجارة ومشاريع السلع. وسواء من خلال تطوير أحياء نابضة بالحياة تشمل عقارات ذات خصائص عالمية مثل أبراج بحيرات جميرا ومنطقة أبتاون دبي المنتظرة، أو تقديم خدمات أعمال عالية الأداء، يوفر مركز دبي للسلع المتعددة كل ما يحتاجه مجتمعه المفعم بالحيوية للمعيشة والعمل والازدهار. مركز دبي للسلع المتعددة وجد من أجل التجارة، ويفخر بأنه يعمل على ترسيخ مكانة دبي وتنميتها كمكان للتجارة العالمية الآن وفي المستقبل www.dmcc.ae

 

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2021

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.