PHOTO
- حسين سجواني: مشاركتنا في الحملة الخيرية الأكبر على مستوى المنطقة تؤكد التزامنا بمساعدة المحتاجين في 20 دولة
- الحملة التي تنظمها مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية تنطلق من نهج العمل الإنساني لدولة الإمارات بمد يد العون والمساعدة لجميع الشعوب في العالم
- أبواب التبرع للحملة مفتوحة للجميع من داخل الدولة وخارجها طوال شهر رمضان
- أربع قنوات مختلفة تستقبل مساهمات المتبرعين عبر الموقع الإلكتروني للحملة وحسابها المصرفي ومركز الاتصال والرسائل النصية
- سوء التغذية تحدٍّ يعانيه أكثر من 820 مليون إنسان في العالم اليوم
- "مؤسسة حسين سجواني – داماك الخيرية" تدعم المبادرات الإنسانية الهادفة لتحسين الظروف الاقتصادية والارتقاء بجودة الحياة
دبي، الإمارات العربية المتحدة: قدمت "مؤسسة حسين سجواني – داماك الخيرية" مبلغ مليون درهم لحملة "100 مليون وجبة"، التي تنظمها مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، كأكبر حملة في المنطقة لإطعام الطعام في عشرين دولة في العالم العربي وقارتي آسيا وأفريقيا، خلال شهر رمضان المبارك.
ويسهم المبلغ الذي تبرعت به "مؤسسة حسين سجواني – داماك الخيرية" في توفير مليون وجبة طعام للجوعى والمحتاجين، ضمن حملة "100 مليون وجبة"، والتي تنفذها مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم الخيرية والإنسانية بالتعاون مع بنوك الطعام والمؤسسات الإنسانية والخيرية في عدد من الدول العربية، ومع برنامج الأغذية العالمي في الدول الأفريقية والآسيوية وبالتنسيق والشراكة مع عدد من الجهات والهيئات الاتحادية والمحلية، ومؤسسات وجمعيات إنسانية وخيرية في دولة الإمارات العربية المتحدة.
ترسيخ العمل الخيري
وقال حسين سجواني، رئيس مجلس إدارة داماك العقارية: "يشرفنا في مؤسسة حسين سجواني- داماك الخيرية أن نكون جزءاً من حملة 100 مليون وجبة التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي.
وأضاف: "إن مشاركتنا في هذه الحملة الخيرية الأكبر من نوعها على مستوى المنطقة والتي تتزامن مع شهر رمضان المبارك، تؤكد التزامنا الكامل بضرورة ترسيخ العمل الخيري ومساعدة المحتاجين ومد يد العون للفئات الأكثر تضرراً في 20 دولة في المنطقة."
وختم بالقول: "بصفتنا مؤسسة وطنية، يسعدنا دائماً رد الجميل للمجتمعات التي نتواجد فيها، من خلال المساهمة في مختلف المبادرات الخيرية والأعمال الإنسانية".
تجسيد لمعاني الشهر الكريم
وتنضم مساهمة مؤسسة حسين سجواني- داماك الخيرية إلى العديد من المساهمات من أهل البر والإحسان، أفرادًا ورجال أعمال وشخصيات ومؤسسات وشركات وجمعيات، لدعم حملة "100 مليون وجبة"، إذ إن كلفة المكونات الأساسية لتوفير وجبة في المجتمعات الأقل دخلاً تنخفض حتى درهم واحد، لتصل على شكل سلال وطرود غذائية، موضبة بطريقة لائقة وصحية، إلى معوزين في مجتمعات فقيرة وهشة، خلال شهر رمضان الفضيل تجسيداً لمعاني العطاء والأخوة الإنسانية.
وتنطلق حملة "100مليون وجبة"، من نهج العمل الإنساني الذي ترتكز عليه السياسة الإماراتية القائمة على ضرورة مد يد العون والمساعدة لجميع الشعوب في العالم، من دون تمييز، عرقياً كان أم دينياً أم جغرافياً.
واقع وتحدٍ
ويعاني اليوم أكثر من 820 مليون شخص حول العالم شكلاً من أشكال سوء التغذية، بينهم 52 مليوناً في دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، رغم تبنّي المجتمع العالمي عام 2015، أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر، بهدف تحسين حياة الشعوب بحلول العام 2030 والقضاء على الجوع وتوفير الأمن الغذائي وتحسين التغذية.
استجابات
وقد استجاب لهذه الحملة العديد من رجال الأعمال والشركات من القطاع الخاص في دولة الإمارات، الذي يعد شريكاً فاعلاً في العمل الإنساني فيها، إلى جانب المؤسسات الرسمية والجمعيات الخيرية والإنسانية، التي تعمل كفريق واحد في مختلف المبادرات الإنسانية، التي تطلقها الدولة الرائدة في مجال العمل الخيري والإنساني والإغاثي محلياً وعالمياً.
قنوات التبرع
وتمثل حملة 100 مليون وجبة دعوة مفتوحة للأفراد والمؤسسات والشركات ورجال الأعمال من داخل الدولة وخارجها للمشاركة بالتبرع عبر قنوات الحملة ممثلة بالموقع الإلكتروني www.100millionmeals.ae، ومركز الاتصال على رقم الاتصال المجاني 8004999، وعن طريق الحساب المصرفي المخصص للحملة من خلال بنك دبي الإسلامي وهو AE08 0240 0015 2097 7815 201، ومن خلال إرسال كلمة "وجبة" باللغة العربية أو "meal" باللغة الإنجليزية في رسالة نصية SMS على أرقام محددة على شبكتي "دو" أو "اتصالات" في دولة الإمارات.
الارتقاء بجودة الحياة
وتمثل "مؤسسة حسين سجواني - داماك الخيرية" مبادرة خيرية مشتركة بين مجموعة داماك ورئيس مجلس إدارتها حسين سجواني، وتركز في مساهماتها على تحسين الظروف الاقتصادية وتشجيع فرص العمل والارتقاء بجودة الحياة، كما في دعمها لمبادرة "صنّاع الأمل" التي تنظمها مؤسسة مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، إلى جانب توفير فرص التعلم وتطوير المهارات لتحفيز المشاركة الاجتماعية والاقتصادية وتمكين المجتمعات في العالم العربي من تحقيق مستقبل مستدام.
-انتهى-
© Press Release 2021
إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.