سيتم تقديم فرص تدريبية لطلاب الإمارات في مجال البلوك تشين

دبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت FTFT Capital (NASDAQ: FTFT) وهي شركة تكنولوجيا مالية مقرها الإمارات والتي تستثمر في شركات تكنولوجيا مختصة بالبلوك تشين، اليوم أنها ستقدم للطلاب الإماراتيين فرصة لحضور قمة GDCSS القادمة في أبوظبي في الفترة ما بين 15 إلى 17 ديسمبر.

ستعرض قمة GDCSS سلسلة من الأحداث والمناقشات التي تضم خطابات مقدمة من قبل جوردان بلفور، وبيتر هوبوود، وناتالي برونويل، وبريت كينج، والدكتورة يانا ليونوفا. وستشمل القمة عروض تفاعلية ومناقشات مشابهة لـ Ted-Talk غنية بالمعلومات وذلك لجعلها أكثر جذباً وترفيهاً للطلاب.

وفقًا للمتحدث باسم FTFT Capital ، لن يتعرف الطلاب على مستقبل التكنولوجيا وتأثيرها فحسب، بل سيحصلون أيضًا على فرصة للفوز بعملة البيتكوين. وكجزء من الحدث، سيتكون لدى الحاضرين فهم أعمق حول تطور الإنترنت، خصوصاً فيما يتعلق بالابتكارات مثل NFTs و metaverse و العمليات اللامركزية.

سيحصل الطلاب الذين سجلوا لحضور القمة على فرصة حصرية لمشاهدة أحدث التقنيات الناشئة التي يعرضها العديد من المبتكرين وخبراء البلوك تشين. وكجزء من مشاركتهم، سيحصلون أيضًا على فرصة للخوض في الفضاء التكنولوجي من خلال تأمين فرص تدريب مع شركات بلوك تشين رائدة متواجدة في جناح FTFT Capital.

وحول هذا الموضوع علّق أولا ليند، مدير شركة FTFT Capital: "نحن فخورون بإعلاننا عن هذه الفرصة المثيرة للاهتمام لطلاب دولة الإمارات العربية المتحدة وهي حضور قمة GDCSS المنتظرة في أبوظبي. حيث لن يعرض هذا الحدث التقنيات الناشئة على الطلاب فحسب، بل والأهم من ذلك، سيعرض تأثيرات هذه الابتكارات الجديدة على مختلف الصناعات والمجالات لا سيما في البلوك تشين. كما سيتعلم الطلاب أيضاً المزيد عن البلوك تشين والحصول على أفكار لريادة الأعمال وتطوير التطبيقات".

 بالإضافة إلى ذلك، سيتعلم الطلاب الكثير عن توجهات التكنولوجيا وعالمنا الحالي، وعن الفرص الناشئة في مجال التكنولوجيا المالية، خاصة وأن الدراسات أظهرت أن معظم جيل Z لا يتفقون مع النظام المالي الحالي، وهم مهتمون في الغالب بالديون المخصصة بالطلاب.

ستجمع قمة GDCSS ، المهتمة بتبني المؤسسات والحكومات لـ بلوك تشين والتي تركز أيضاً على تنوع البلوك تشين وتأثيره الاجتماعي في عالم سريع التغير، فريقًا من 200 خبير رائد ومهتم بتطويرات تقنيات البلوك تشين في محاولة لتقديم أحدث الدراسات لقادة الخدمات المالية.

ستكون هذه القمة بمثابة الدليل للطلاب الراغبين في متابعة وظائف في مجال التكنولوجيا. بالإضافة إلى ذلك، ستسعى لتوفير محتوى مثير للاهتمام وفريد من نوعه لأطروحاتهم ومشاريعهم الجامعية على metaverse.

 يمكن للطلاب المشاركون في القمة لمدة يومين، زيارة الجناح الخاص بـ FTFT Capital Investment للحصول على المزيد من المعلومات حول فرص التدريب. تهدف قمة GDCSS إلى مشاركة جمهورها، الذي يزيد عن 20.000 مدعو بالإضافة إلى 2000 مؤسسة عالمية المختصة، في الموضوعات الحالية المؤثرة على الفضاء الرقمي سريع النمو.

#بياناتشركات

- انتهى -

للاتصال:

نورا طبّاع

noura@matrixdubai.com

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2021

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.