PHOTO
أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: وقعت شركة أبوظبي الأول العقارية، الرائدة في توفير الخدمات العقارية المتكاملة، اتفاقية شراكة مع شركة الإمارات الدولية للغاز (EIG) التابعة للشركة العالمية القابضة (IHC) لتوفير خدمات إمداد الغاز لجميع مشاريعها السكنية والتجارية والصناعية.
وستعمل شركة الإمارات الدولية للغاز، بموجب هذه الاتفاقية، كمزود لخدمات الغاز البترولي المسال، إلى جانب توفير خدمات الصيانة لشبكات الغاز المسال، والطبيعي، والمصنّع، في جميع المشاريع السكنية والتجارية والصناعية التي تتولى إدارتها شركة أبوظبي الأول العقارية.
وبهذه المناسبة، قال جاسم آل علي، الرئيس التنفيذي لشركة أبوظبي الأول العقارية: "يمثل تعاون شركة أبوظبي الأول العقارية مع شركة الإمارات الدولية للغاز دليلاً هاماً على الرؤى والأهداف المشتركة المتمثلة في تبني أفضل المعايير والممارسات العالمية لخدمة القاطنين في مشاريعنا السكنية والتجارية والصناعية. وباعتبارنا من الشركات الرائدة المزودة للخدمات العقارية في دولة الإمارات العربية المتحدة، فإننا نؤكد التزامنا بتوفير أفضل الحلول والخدمات العقارية المتكاملة لمستأجرينا، ونتطلع للعمل مع شركة الإمارات الدولية للغاز لتوفير إمدادات مستدامة واقتصادية من الغاز".
وتعتبر شركة الإمارات الدولية للغاز إحدى الشركات الرائدة في صناعة خدمات الغاز، والمتخصصة بتوفير إمدادات الغاز البترولي المسال، والغاز الطبيعي، والغاز الطبيعي المصنّع، وهي شركة مملوكة من قبل كل من الشركة العالمية القابضة للخدمات، وشركة الاثمار القابضة، ومجموعة الفنار للغاز.
ومن جانبه، قال مصطفى رشاد، الرئيس التنفيذي لشركة الإمارات الدولية للغاز: "تتمتع كل من شركة الإمارات الدولية للغاز وشركة أبوظبي الأول العقارية بخبرة كبيرة في مجال إدارة العقارات وإدارة أصول الغاز، وقد ارتأت الشركتان العمل معاً لتوظيف هذه الخبرة ضمن اتفاقية شراكة تخدم رؤيتهما المشتركة. نتطلع للعمل مع شركة أبوظبي الأول العقارية لإضافة المزيد من القيمة من خلال نشر أحدث خدمات وتقنيات إمداد الغاز التي تلبي احتياجات المستأجرين لدى شركة أبوظبي الأول العقارية بالشكل الأمثل".
وتدير شركة أبوظبي الأول العقارية التابعة لبنك أبوظبي الأول، أكبر بنك في دولة الإمارات العربية المتحدة، محفظة واسعة من المشاريع العقارية تضم أكثر من 20.000 وحدة ضمن فئات عقارية مختلفة. وتتميز الشركة بجودة الخدمات التي توفرها لعملائها وباتباعها لأعلى المعايير المعتمدة في توفير هذه الخدمات.
وتتمثل مهمة شركة أبوظبي الأول العقارية في توفير أعلى مستوى من الخدمات في قطاع إدارة المشاريع العقارية، بما يسهم في خلق قيمة مستدامة وطويلة الأمد لعملائها من الملاك الذين عهدوا لها إدارة الخدمات العقارية في مشاريعهم. وتعمل شركة أبوظبي الأول العقارية على تجسيد رؤيتها الرامية لترسيخ مكانتها كشركة رائدة في مجال توفير الخدمات والحلول العقارية في دولة الإمارات العربية المتحدة والمنطقة، وذلك من خلال توفير أفضل الحلول العقارية المتكاملة ووفق أعلى مستويات الجودة.
-انتهى-
© Press Release 2021
إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.
