الدوحة، قطر : حصل مصرف قطر الإسلامي (المصرف) على تصنيف "أقوى بنك في قطر"، و"رابع أقوى بنك في الشرق الأوسط"، و"أقوى مصرف إسلامي في قطر"، و"ثاني أقوى مصرف إسلامي في العالم" في تصنيف مجلة "آشيان بانكر" لأقوى 500 بنك لعام 2021.

وقد حافظ المصرف على قوته المالية وأصبح الآن الأقوى في قطر، والرابع في الشرق الأوسط حسب تقرير مجلة  "آشيان بانكر لأقوى البنوك" لهذا العام، من خلال تقييم الميزانية العامة. كما حافظ المصرف على مكانته في صدارة تصنيف أقوى البنوك الإسلامية، كأقوى بنك إسلامي في قطر وثاني أقوى بنك إسلامي على مستوى العالم.

تم تقييم أداء المصرف من خلال ستة مؤشرات رئيسية مرجِّحة حسب الأهمية النسبية، وهي: حجم أصول البنوك بالنسبة للناتج المحلي الإجمالي، ونمو الميزانية العامة لصافي التمويل والودائع، وإدارة مخاطر عمليات البنوك، الربحية واستدامتها وقوتها، ومتانة المحفظة التمويلية، وسيولة الأصول لمواجهة الأضرار التي تتطلب تدفقات نقدية.

وتعتبر التصنيفات الجديدة بمثابة شهادة على قوة وثبات الأداء المالي للمصرف خلال العام الماضي وقدرته على الاستمرار في تنفيذ الأعمال، على الرغم من التحديات التي يفرضها التفشي العالمي لوباء كوفيد 19. وعلى مدى السنوات الماضية، كان المصرف بمثابة مثال يحتذى للبنوك الإسلامية في المنطقة من خلال منتجاته المبتكرة التي تقدم لعملائه تجربة مصرفية سلسة وآمنة.

وتعليقا على التصنيف الجديد، قال السيد باسل جمال، الرئيس التنفيذي لمجموعة المصرف: "نحن سعداء بأداء المصرف حيث نلمس التحسن الذي أحرزناه مقارنة بنتائج العام الماضي. لقد كنا قادرين على دعم عملائنا في الأوقات العصيبة، ونفخر بالحفاظ على ميزانية عامة قوية. كما نعتز بالتطور الملحوظ للقطاع المصرفي في قطر الذي أسهم في قدرتنا على منافسة البنوك الاسلامية الاقليمية والدولية. وبالحديث عن المستقبل، نحن ملتزمون بدعم عملائنا وتطوير خدماتنا إلى جانب سعينا الدائم إلى تحسين أعمالنا، وتحقيق نتائج إيجابية".

وأضاف السيد باسل جمال : "نود أن نشكر مجلس إداراتنا وعملائنا على ثقتهم ودعمهم اللذين قادانا لتحقيق نتائج مميزة. ويسهم المصرف باستمرار في إعادة تشكيل قطاع الصيرفة في قطر من خلال الخدمات الرقمية المبتكرة، واستراتيجية النمو المستدام".

وأعلن المصرف مؤخراً عن نتائج فترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2021 حيث حقق أرباحاً صافية بقيمة 2,525 مليون ريال قطري عن فترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2021، محققاً نمواً بنسبة 13.9% مقارنة مع نفس الفترة من عام 2020. كما إرتفع إجمالي موجودات المصرف ليصل إلى 186 مليار ريال قطري محققاً نمواً بنسبة %6.7 مقارنة مع ديسمبر2020، وزيادة بنسبة 9.4% مقارنة بسبتمبر 2020 مدعوماً بالنمو المستمر في أنشطة التمويل والإستثمار. وبلغ إجمالي موجودات التمويل 127 مليار ريال قطري محققاً نمواً بنسبة %6.7 بالمقارنة مع ديسمبر2020 وبنسبة 12.3% مقارنة بشهر سبتمبر 2020.

لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة www.qib.com.qa

 #بياناتشركات

- انتهى -

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2021

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.