دبي، الإمارات العربية المتحدة: تستمر القرية العالمية، أحد أكبر المنتزهات الثقافية في العالم، والوجهة العائلية الأولى للثقافة والترفيه والتسوق في المنطقة، باستقبال ضيوفها بدفء البهجة والفرح خلال موسم الأعياد، حيث يستمتعون بحضور الاحتفالات المذهلة بالتزامن مع موسم الأعياد الروسي لغاية 8 يناير 2022.

يمكن للضيوف زيارة جناح روسيا ولقاء بابا نويل الروسي، المعروف باسم "ديد موروز"، وحفيدته "سنيجوروشكا" اللذين يقدمان عروضاً خاصة بهذه المناسبة يومياً. وما يزال هنالك المزيد! حيث تشهد الفترات المسائية مجموعة من العروض الترفيهية الموسيقية المستوحاة من موسيقى الأعياد في روسيا، إلى جانب الأطعمة التقليدية والحلويات الشهيّة التي ستقدمها أكشاك الطعام في جناح روسيا. وتستمر الاحتفالات لتبلغ ذروتها يومي 7 و8 يناير مع عروض للألعاب النارية لتضيء سماء القرية العالمية عند الساعة 9 مساءً.

ومن الملاحظ أن موسم الاحتفالات الذي انطلق منذ شهر في القرية العالمية نجح في تحويلها إلى أيقونة براقة مليئة بالمغامرات والروائع التي تسعد الضيوف، وجميع أفراد العائلة والأصدقاء. فقد احتضنت الوجهة واحدة من أضخم أشجار الأعياد بطول بلغ 21 متراً، إلى جانب سوق مخصص لهدايا وزينة العيد، والعديد من أكشاك المشروبات الساخنة والحلويات التي تعطي لهذه المناسبة نكهة فريدة ومتميزة.

لاتفوتوا فرصة الاستمتاع بآخر الاحتفالات الساحرة في موسم الأعياد، وتوجهوا إلى القرية العالمية الآن!

لمزيد من المعلومات، تفضلوا بزيارة www.globalvillage.ae أو تحميل تطبيق الهواتف الذكية الجديد كلياً.

إنستغرام: @GlobalVillageUAE

تويتر: @GlobalVillageAE

فيسبوك: @GlobalVillageAE

#GVWOW

#بياناتحكومية

-انتهى- 

نبذة عن القرية العالمية

القرية العالمية هي الوجهة العائلية الأولى للثقافة والترفيه والتسوق في المنطقة، وتعتبر من أكثر الوجهات الترفيهية التي يقصدها الضيوف حول العالم، حيث استطاعت منذ انطلاقتها أن تجسد ملامح العالم المختلفة وأن تزرع الابتسامة على وجوه الملايين من ضيوفها في كل موسم. وتعتبر القرية العالمية وجهة فريدة ومتكاملة للتمتع بأرقى تجارب التسوق والمأكولات والترفيه العالمية، وتقدم لضيوفها في كل موسم طيفاً واسعاً من الفعاليات والعروض والأنشطة التي تعد الأكثر ضخامة وتنوعاً على مستوى المنطقة، إلى جانب تقديم العديد من المفاجآت المرحة للملايين من الضيوف في أجواء الهواء الطلق المتميزة، كما أنّها تبرز أفضل ما في ثقافة بلدان العالم ضمن فعاليات مهرجانية مفعمة بالحيوية، آخذة ضيوفها في رحلة مميزة حول العالم عبر مجموعة من الأجنحة يمثل كل منها غنى وثقافة مختلف البلدان، وتتفرد بما تقدمه من أشهى المأكولات العالمية بالإضافة إلى التجارب الترفيهية المذهلة عبر مجموعة واسعة من الألعاب المسلية والجولات الشيقة.

للاتصال الإعلامي يرجى التواصل مع:

عمر عبدربه

مجموعة إم إس إل للعلاقات العامة

موبايل: 3611 584 050

بريد إلكتروني: omar.abdraboo@mslgroup.com

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2022

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.