الشركة تكشف عن طرح زيوت تشحيم السيارات التي تحمل علامتها التجارية
إطلاق العلامة التجارية أورايزن® التابعة لأرامكو السعودية ودخولها لقطاع الأعمال المرتبط مباشرةً بالمستهلكين
إطلاق المنتجات الجديدة يعزز إستراتيجية أرامكو السعودية القائمة على تنويع أعمال التكرير والمعالجة والتسويق
الظهران : أعلنت أرامكو السعودية اليوم عن دخولها مجال زيوت التشحيم في السوق المحلية، من خلال طرح زيوت تشحيم خاصة بالسيارات تحت العلامة التجارية أورايزن®. وتدشّن أرامكو السعودية منتجات أورايزن® بالتزامن مع انطلاق سباق جائزة السعودية الكبرى للفورمولا 1 في جدة، حيث إن الشركة هي راعٍ عالمي لسباق الفورمولا 1.
وتستهدف أرامكو السعودية السوق التي تخدم المستهلكين مباشرةً في أكثر من 20 مدينة، حيث خُصّصت أول دفعة من المنتجات للموزعين في الرياض، وجدة، والمنطقة الشرقية، وتخطط للتوسع في مزيد من المواقع. ويشتمل خط إنتاج أورايزن® على الزيت المركب بالكامل والمركب الجزئي لمحركات البنزين، ومحركات الديزل شديدة التحمّل، وزيوت مجموعة نقل الحركة، ومواد التشحيم، وسوائل المكابح. وتعمل الشركة على توسيع نطاق علامتها التجارية لتشمل أورايزن برو®، وهو خط عالي الأداء في القطاع الصناعي.
وتعليقًا على دخول الشركة هذا المجال، قال نائب الرئيس للوقود والزيوت في أرامكو السعودية، الأستاذ ياسر مفتي: "يُعد دخول سوق زيوت تشحيم السيارات خطوةً مهمة للغاية للشركة، فيما نواصل توسيع وجودنا في كافة مراحل سلسلة قيمة قطاع التكرير والمعالجة والتسويق. وستستفيد منتجات أورايزن ® من قدرات أرامكو السعودية الكبيرة في مجال البحث والتطوير، الأمر الذي يجعلها منتجات تشحيم ذات جودة عالية تعزز المعروض في السوق المحلي، وتُحسِّن الخيارات المتاحة للمستهلكين. ويأتي إطلاق أورايزن ® مكملًا لوجود أرامكو السعودية في قطاع النقل المباشر للمستهلكين في المملكة، بعد افتتاح أول محطتي خدمة في الرياض وسيهات مؤخرًا".
وقد صُممت منتجات أورايزن® وفقًا لأعلى المعايير، وتلبّي المتطلبات الخاصة بزيوت التشحيم المعتمدة من قبل الشركات المصنّعة للمعدّات الأصلية (OEMs). وتسعى أرامكو السعودية لتصبح مزوّدًا موثوقًا لزيوت ومواد التشحيم ذات الجودة الفائقة في الأسواق الاستهلاكية المحلية.
#بياناتشركات
- انتهى -
عن أرامكو السعودية:
أرامكو السعودية هي الشركة المتكاملة والرائدة عالميًا في مجال الطاقة والكيميائيات. وتنتج الشركة برميلًا واحدًا من كل ثمانية براميل من إمدادات النفط في العالم، في الوقت الذي تواصل فيه تطوير تقنيات جديدة للطاقة. تضع أرامكو السعودية نُصب أعينها موثوقية مواردها واستدامتها، ما يساعد على تعزيز الاستقرار والنمو على المدى الطويل في جميع أنحاء العالم. www.saudiaramco.com .
العلاقات الإعلامية: domestic.media@aramco.com l @Saudi_Aramco
إخلاء المسؤولية
يحتوي هذا البيان الصحفي على إفادات استشرافية. وجميع البيانات الواردة فيه بيانات استشرافية للمستقبل، فيما عدا البيانات المتعلقة بحقائق سابقة أو حالية. وتعرض البيانات الاستشرافية توقعات الشركة في الوقت الراهن فيما يتعلق بإنفاقها الرأسمالي واستثماراتها، ومشاريعها الرئيسة، وأداء قطاع التنقيب والإنتاج، بما في ذلك مقارنتها مع الشركات النظيرة لها، والنمو الذي تحققه الشركة في قطاعي التكرير والمعالجة والتسويق والكيميائيات. وقد تشتمل هذه البيانات، على سبيل المثال لا الحصر، على أي بيانات تسبقها أو تتبعها أو تشتمل على كلمات مثل "تستهدف"، و"تعتقد"، و"تتوقع"، و"تستهدف"، و"تعتزم"، و"ربما"، و"تتنبأ"، و"تقدر"، و"تخطط"، و"تظن"، و"سوف"، و"من الممكن"، و"من المحتمل"، و"يجب"، و"سوف"، و"يمكن" و "تواصل" و "مستقبلًا"، وغيرها من الكلمات والألفاظ التي تحمل صيغًا مشابهة أو ترد في صيغة النفي. ولا يمكن التحقق من صحة هذه البيانات الاستشرافية، ولا سيما وأنها تنطوي على مجموعة معروفة وغير معروفة من المخاطر والشكوك والعوامل الأخرى التي تخرج عن نطاق سيطرة أرامكو السعودية وقد تؤدي إلى اختلاف كبير بين النتائج الفعلية أو الأداء الفعلي أو الإنجازات الفعلية التي تحققها الشركة وربما تؤدي إلى حدوث اختلاف كبير بين النتائج أو مستويات الأداء أو الإنجازات الفعلية التي تحققها الشركة وبين النتائج أو مستويات الأداء أو الإنجازات المتوقعة التي وردت صراحةً أو ضمنًا في تلك البيانات الاستشرافية بما في ذلك العوامل التالية: العرض والطلب على النفط الخام في الأسواق العالمية، والأسعار التي تبيع بها أرامكو السعودية النفط الخام، وتبعات تأثير تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) على الأوضاع التجارية والاقتصادية والعرض والطلب على النفط الخام والغاز والمنتجات المكررة والمواد البتروكيميائية، والتطورات والمستجدات الاقتصادية أو السياسية المعاكسة التي قد تؤثر على نتائج أعمال الشركة، والضغوط التنافسية التي تواجهها الشركة، وأي اختلافات أو تغيرات كبيرة في الأوضاع الاقتصادية والتشغيلية الحالية التي قد تؤثر على الحسابات التقديرية لاحتياطيات أرامكو السعودية الثابت وجودها وقيمة تلك الاحتياطيات، والمخاطر والأخطار التشغيلية في قطاعات النفط الخام والغاز والتكرير والبتروكيميائيات، والطبيعة الدورية لقطاعات النفط والغاز والتكرير والبتروكيميائيات، وأحوال الطقس، والاضطرابات والقلاقل السياسية والاجتماعية والنزاعات المسلحة القائمة أو المحتملة في المناطق التي تزاول فيها أرامكو السعودية أعمالها والمناطق الأخرى، والخسائر الناجمة عن المخاطر المتعلقة بالتغطية التأمينية غير الكافية، وقدرة الشركة على تنفيذ المشاريع الحالية والمستقبلية، والدعاوى القضائية التي تواجهها الشركة في الوقت الحالي أو قد تواجهها في المستقبل، وقدرة الشركة على تحقيق المكاسب من صفقات الاستحواذ الأخيرة أو المستقبلية، بما في ذلك صفقة الاستحواذ على سابك، والمخاطر المتعلقة بالأعمال الدولية، بما في ذلك العقوبات والقيود التجارية وأنظمة مكافحة الرشوة والفساد والأنظمة واللوائح الأخرى، والمخاطر المتعلقة بأنظمة ولوائح النفط والغاز والبيئة والصحة والسلامة والأنظمة واللوائح الأخرى التي تؤثر على القطاعات التي تزاول فيها أرامكو السعودية أعمالها، واعتماد الشركة على أعضاء إدارتها العليا وموظفيها الرئيسيين، وموثوقية نُظُم تقنية المعلومات في أرامكو السعودية وأمنها، ومخاوف تغير المناخ وآثاره، والمخاطر المتعلقة بالمشاريع التي تنفذها الشركة بموجب توجيهات من حكومة المملكة والاشتراطات الحكومية الأخرى، بما في ذلك ما يتعلق بالحد الأقصى الذي تحدده الحكومة لإنتاج النفط الخام والطاقة الإنتاجية القصوى المستدامة المستهدفة؛ وتقلبات أسعار الفائدة وأسعار صرف العملات الأجنبية؛ وغيرها من المخاطر والشكوك التي قد تسبب اختلافًا كبيرًا بين النتائج الفعلية والنتائج المتوقعة في هذه البيانات الاستشرافية الواردة في هذا البيان الصحفي على النحو المبين في آخر التقارير الدورية المودعة لدى تداول. ولمزيد من المعلومات حول المخاطر والشكوك المحتملة التي قد تؤدي إلى اختلاف النتائج الفعلية عن النتائج المتوقعة، يرجى الرجوع إلى آخر تقارير الشركة الدورية المودعة لدى تداول. وتستند هذه البيانات الاستشرافية إلى افتراضات عديدة تتعلق بإستراتيجيات العمل الحالية والمستقبلية للشركة والبيئة التي ستزاول الشركة فيها أعمالها في المستقبل.
ويُعتدُّ بسريان المعلومات الواردة في هذا البيان الصحفي، بما في ذلك البيانات الاستشرافية على سبيل المثال لا الحصر، اعتبارًا من تاريخ البيان، ولا تهدف إلى تقديم أي تأكيدات تخص النتائج المستقبلية. وتعفي أرامكو السعودية نفسها صراحة من أي التزام أو تعهد بنشر أي تحديثات أو مراجعات لهذا البيان الصحفي، بما في ذلك أي بيانات مالية أو استشرافية، نتيجة لظهور معلومات جديدة، أو وقوع أحداث مستقبلية أو خلاف ذلك، ما لم تتطلب الأنظمة أو اللوائح المعمول بها ذلك. ولا ينبغي تفسير هذا البيان الصحفي على أنه استشارة مالية أو ضريبية أو استثمارية.
© Press Release 2021
إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.
