جاسمين فيشت تدير جلسة "تمكين التجارة وتعزيز المعايير في الموانئ وتبني التكنولوجيا " الدمام، المملكة العربية السعودية: تأكيداً على دورها الفاعل في القطاع البحري الإقليمي، شاركت "فيشت وشركائه"، شركة الاستشارات القانونية المتخصصة في القطاع البحري، في النسخة الثالثة من المؤتمر السعودي البحري، الحدث البحري الرائد في المملكة العربية السعودية، والذي انعقد في 28-29 سبتمبر 2022، بحضور عدد كبير من الشخصيات البارزة في القطاع البحري وكبرى الشركات المرموقة عالمياً. في اليوم الأول من الحدث، أدارت جاسمين فيشت، المؤسس والشريك الإداري في "فيشت وشركائه" جلسة حوارية بعنوان "تمكين التجارة وتعزيز المعايير في الموانئ وتبني التكنولوجيا"، حيث استعرض عدد من الخبراء العاملين في المواني المرموقة التحسينات التي تم تنفيذها في موانئهم، وكيف أسهمت في تعزيز قدرتها على استقبال المزيد من السفن وتقليل تزاحمها للرسو في الميناء. وشهدت الجلسة النقاشية مشاركة عدد من المتحدثين؛ من بينهم عبدالعزيز مبارك البلوشي، الرئيس التنفيذي لمرافئ الفجيرة، موانئ أبوظبي، ولارس غرينر، الشريك في الشرق الأوسط وأفريقيا، اتش بي سي - هامبورغ بورت للاستشارات جي أم بي اتش، والدكتور طارق شعلان، خبير مستشار في الصناعة والشحن والنقل والخدمات اللوجستية في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا الجنوبية في اس اي بي. خلال الجلسة، ناقش المتحدثون الحاجة إلى التفكير بعقلية تجارية للتعامل مع القطاع، وتطرقوا إلى أفضل الاستراتيجيات لمساعدة المملكة على تطوير بيئة صحية ومستدامة للشراكات بين القطاعين العام والخاص، ما يعد أحد الأهداف الرئيسة للمملكة العربية السعودية، ورؤية 2030. وقالت جاسمين فيشت: “نفخر بالمشاركة في المؤتمر السعودي البحري، الذي يعتبر أكبر تجمع لمتخصصي صناعة النقل البحري والخدمات اللوجستية في المملكة. والذي يوفر منصة تفاعلية دولية للمناقشات وتبادل المعلومات والخبرات حول صناعة الشحن والخدمات اللوجستية. ويسعدني بشكل خاص المشاركة بإدارة حلقة نقاشية ضمت بعضاً من كبار مسؤولي الموانئ في العالم، شاركوا خلالها رؤاهم حول التطورات والتحسينات في مرافقهم وخدماتهم التي مكنتهم من رفع كفاءة الموانئ والتعامل بشكل أفضل مع اكتظاظ السفن". وأضافت فيشت: “بحكم عملنا كشركة محاماة رائدة، نتفهم الدور الحاسم الذي تلعبه الصناعة البحرية باعتبارها من أهم القطاعات في دعم التنويع الاقتصادي. ولدينا في شركة "فيشت وشركائه" مجموعة من أمهر الخبراء في الشحن البحري، وأكثرهم دراية في تقديم الاستشارات القانونية والنصح بشأن القانون البحري والتأمين البحري، وكذلك التقاضي والتحكيم، ونحن حريصون على لعب دور رئيس في تقدم النقل البحري بالمملكة". خلال الحدث الذي استمر لمدة يومين، شاركت جاسمين أيضاً في جلسة حوارية أخرى بعنوان "إدارة المخاطر عبر سلسلة التوريد"، ناقشت خلالها مع الخبراء المشاركين دور تحليل البيانات الضخمة والحلول الرقمية المتقدمة في تسريع رفع كفاءة سلسلة التوريد. #بياناتشركات - انتهى - |
مشاركة نوعية من «فيشت وشركائه» في المؤتمر السعودي البحري 2022
© Press Release 2024
إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.
© ZAWYA 2024