يوضح تقرير الاندماج والاستحواذ العالمي الرابع لشركة بين آند كومباني أن 89% من المديرين التنفيذين لعمليات الاندماج والاستحواذ يتوقعون استقرار نشاط الصفقات أو زيادته في عام 2022

دبي، الإمارات العربية المتحدة والرياض، المملكة العربية السعودية : تسابق منظمو الصفقات في الشركات في عام 2021 لاكتساب القدرات التحويلية والتوسّع بسرعة وسط التقييمات المتصاعدة، مما أسفر عن تحقيق أرقام قياسية في قيم صفقات الاندماج والاستحواذ لهذا العام، والتي تجاوزت التوقعات بمبلغ 5.9 تريليون دولار لأول مرة في التاريخ.وهذه من النتائج التي توصل إليها تقرير الاندماج والاستحواذ السنوي الرابع لشركة بين آند كومباني.

من المرجح أن يظل سوق الاندماج والاستحواذ متصاعدًا، حيث تشير الأبحاث الجديدة إلى توقعات متفائلة لنشاط الصفقات في عام 2022، حيث يُظهر استطلاع شركة بين آند كومباني العالمي لأكثر من 280 مديرًا تنفيذيًا أن 89% منهم يتوقعون استقرار نشاط الصفقات أو زيادته خلال هذا العام. ولا تزال بيئة عقد الصفقات جذابة بصورةٍ كبيرة، وتشير مجموعة متسقة من مؤشرات السوق إلى بقاء سوق الاندماج والاستحواذ الاستراتيجي قويًا.

قال ديرك فاتر، رئيس الخدمات المالية في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا في شركة بين آند كومباني: «لا نزال متفائلين بشأن نشاط الاندماج والاستحواذ الاستراتيجي خلال العام المقبل». «ولا زلنا نبحث عن عوامل الخطر، إلا أننا لا نرى حتى الآن إشارات كبيرة للركود، ومع ذلك، فمن المهم الاعتراف بالعديد من عوامل الخطر التي قد تعيق نظرتنا الإيجابية، مثل مشكلات الاقتصاد الكلي، وزيادة التدقيق التنظيمي، وتأثير التطورات الجيوسياسية، لا سيما فيما يتعلق بالصين. ومن المحتمل أن نشهد تطورًا في جميع عوامل الخطر في عام 2022، ولكن من غير المتوقع حدوث تغييرات كبيرة في جميع هذه العوامل على المدى القصير. وتظل العوامل الرئيسية لعقد الصفقات جذابة للمشترين، كما أن من غير المرجّح حدوث تغيير كبير في عمليات الاندماج والاستحواذ باعتبارها محركًا للنمو في عام 2022».

في حين نمت الصفقات التي تقودها الشركات بنحو 47% في عام 2021، فقد نمت الصفقات التي تضم المستثمرين الماليين وشركات الاستحواذ ذات الأغراض الخاصة وشركات رأس المال الاستثماري بأكثر من 100?.

قال جاد الزروالي، رئيس الخدمات المالية بشركة ين آند كومباني في الشرق الأوسط: «يختلف سوق الاندماج والاستحواذ اليوم عما كان عليه قبل 20 عامًا». «ويتعين على المديرين التنفيذيين مواكبة الخارطة المتنوعة لنماذج الصفقات البديلة مثل الشراكات ورأس المال الاستثماري للشركات على نحوٍ أكبر. ويتطلب هذا السوق الدقيق والمتطور مجموعة واسعة من المهارات، وفهمًا عميقًا للمشهد العام للصفقات من جانب المشترين».

يستكشف هذا التقرير الجديد الفرص التي يوفّرها المشهد المتغيّر لسوق الاندماج والاستحواذ، حيث يتطلب النجاح في عمليات الاندماج والاستحواذ تصحيح الكثير من الأمور، لا سيما عند تسعير كل أصل حتى يصبح مثاليًا. فما هو المؤشر الأول لنجاح عمليات الدمج والاستحواذ؟ هو الخبرة. يواصل بحث شركة ين آند كومباني توضيح أن المستحوذين المتكررين والأساسيين يحقّقون عوائد إجمالية أكبر للمساهمين من المستحوذين الذين يمتلكون استراتيجية اندماج واستحواذ أقل قوة.

يبحث تقرير شركة ين آند كومباني بعمقٍ في عاملين يتعين على المديرين التنفيذيين للصفقات تحقيقهما على نحوٍ صحيح لتحقيق الازدهار في هذه السوق الرائجة: وهما الاحتفاظ بالمواهب والممارسات البيئية والاجتماعية والحوكمة. كما يتضمن التقرير 15 منظورًا خاصًا بالقطاع وأربعة تحليلات متعمقة خاصة بالدولة.

الاحتفاظ بالموهبة: أحد العوامل المهمة لنجاح الصفقة

يعتبر ممارسو عمليات الاندماج والاستحواذ الاحتفاظ بالمواهب محركًا رئيسيًا لنجاح صفقة الاندماج والاستحواذ، ويضعونه في المرتبة الثانية بعد وجود أطروحة واضحة للصفقة مباشرة. قد تدعوا عمليات الاندماج والاستحواذ، في أي وقت، الموظفين للقلق بشأن الغموض والتغيير، مما يدفعهم إلى التفكير في خيارات أخرى، ويتضح ذلك على وجه الخصوص إذ يتطلب سوق العمل الرائج اليوم تركيزًا جديدًا على تحديات الاستبقاء.

يرى أكثر من 75% من المديرين التنفيذيين في مجال التقنيات، على سبيل المثال، أن الاستبقاء أصبح أصعب في الوقت الحالي مما كان عليه الحال قبل ثلاث سنوات، كما أن أكبر مخاطر الاستبقاء، وفقًا للمديرين التنفيذيين في مجال التقنيات، هو الغموض بشأن دور الفرد في المؤسسة المستقبلية، والبدائل الجذابة في سوق العمل.

يتطلب تحقيق النجاح في استبقاء المواهب من الشركات أن تكون استباقيةً في رعاية المواهب ودمجها بالإضافة إلى وضع رؤية مستقبلية قوية ومقنعة للموظفين. 

منظمو الصفقات متأخّرون في الممارسات البيئية والاجتماعية والحوكمة 

على الرغم من سرعة تحوّل الممارسات البيئية والاجتماعية والحوكمة إلى دلالةٍ على جودة الأعمال، فلا يُقيّم الممارسات البيئية والاجتماعية والحوكمة بكثافة إلا نحو 11% من المديرين التنفيذيين لعمليات الاندماج والاستحواذ باستمرار في عملية إبرام الصفقات. ومع ذلك، يتوقع 65% ممن خضعوا للاستطلاع زيادة تركيز شركاتهم على الممارسات البيئية والاجتماعية والحوكمة.

يرى 68% من المديرين التنفيذيين في قطاع المنتجات الاستهلاكية، على سبيل المثال، أن الممارسات البيئية والاجتماعية والحوكمة وسيلةً لكسب حصة، وتحسين صورة علامتهم التجارية، وتغيير تفضيلات المستهلك. وعند النظر إلى قطاع الطاقة، نجد أن صفقات تحويل الطاقة شكلت نحو 20% من جميع الصفقات التي تجاوزت مليار دولار في عام 2021، وتتوقع شركة بين آند كومباني استخدام المزيد من شركات الطاقة للصفقات وسيلةً لتجديد الأصول الحالية في العام المقبل.

ينبغي أن تكون الممارسات البيئية والاجتماعية والحوكمة أكثر من مجرد عنصر في قائمة مرجعية خلال عملية الاندماج والاستحواذ، وقد تتخذ أشكالًا متعددة في الصفقات: إذ من الممكن أن تقوم عمليات الاستحواذ «على الممارسات البيئية والاجتماعية والحوكمة» إلا أنها تتوقّف على فرضية الممارسات البيئية والاجتماعية والحوكمة، أو تسترشد بها، ويتم متابعة أسباب أخرى ولكن مع مراعاة اعتبارات الممارسات البيئية والاجتماعية والحوكمة. سيتطلب النجاح في هذا المجال ربط استراتيجية الممارسات البيئية والاجتماعية والحوكمة الرئيسية للشركات باستراتيجية الاندماج والاستحواذ، مما يجعل الاستدامة جزءًا من فرضية كل صفقة ويجعل الممارسات البيئية والاجتماعية والحوكمة أحد عوامل تقييم الصفقة.

تصّورات قطاع الخدمات المالية

الخدمات المصرفية: تم تهيئة القطاع المصرفي لأنشطة الاندماج والاستحواذ الرائجة. حيث واجهت البنوك خلال فترة استمرار انخفاض أسعار الفائدة وعدم اليقين الاقتصادي صعوبةً في زيادة إيراداتها زيادةً طبيعيةً. الأمر الذي جعل من عمليات الاندماج والاستحواذ محركًا رئيسيًا للنمو، حيث قد تمثل 50% من نمو الإيرادات في قطاع الخدمات المصرفية خلال السنوات المقبلة، وهو ما يزيد عن المعدّل الحالي المرتفع بالفعل والبالغ 35%. ومع رواج بيئة الاندماج والاستحواذ، تواجه البنوك التقليدية منافسةً كبيرةً من شركات الأسهم الخاصة، والبنوك الرقمية التي تمتلك تمويلًا كافيًا، والشركات التقنية التي تشتري البنوك.

قال جاد الزروالي حول هذا الموضوع خصوصًا: «ستحتاج البنوك التقليدية، سواءً كانت تسعى إلى عمليات الدمج أو الشراكات أو المشاريع المشتركة، إلى التركيز على تقديم حلول قوية وسريعة للعملاء إذا أرادوا تحقيق النجاح في عمليات الاندماج والاستحواذ. وهو ما يعني القضاء على سمعتها كونها أبطأ وأكثر بيروقراطية من الشركات التقنية».

المدفوعات: الخدمة الأكثر رواجًا في قطاع المدفوعات هي خدمة «اشتر الآن وادفع لاحقًا»، والتي تمثل الآن 5? من إجمالي مبيعات التجارة الإلكترونية في المملكة المتحدة، ومن المتوقّع أن ينمو هذا القطاع في الولايات المتحدة بمعدل يصل إلى 15 ضعف خلال السنوات الثلاث المقبلة، وهو ما يمثل معاملات بقيمة تريليون دولار، لذا تُسارع الشركات القائمة في قطاع المدفوعات لإعمال هذه الخدمة: مثلت صفقات خدمة «اشتر الآن وادفع لاحقًا» 50% من قيمة صفقات المدفوعات العام الماضي. وتجسد ذلك في الصفقة الضخمة التي أٌبرمت في عام 2021:  حيث استحوذت شركة سكوير على جميع الأسهم في شركة «أفترباي» التي تُقدّم خدمة «اشتر الآن وادفع لاحقًا» مقابل 29 مليار دولار.

يضيف ديرك فاتر: «تضيف الشركات التي تقدّم خدمة «اشتر الآن وادفع لاحقًا» أيضًا المزيد من الإمكانات لزيادة العروض وتعزيز النمو». «أبرمت شركة فاينتك كلارنا السويدية ست عمليات استحواذ في عام 2021 وحده، وبدأ كل شيء من مخطط الرحلات الإلكتروني انسبايروك إلى أبرل، وهو منصة لتقديم البرمجيات كخدمة ويسمح لصنّاع المحتوى وتجار التجزئة بالعمل معًا».

التأمين:استرشد نشاط الصفقات في قطاع التأمين بثلاثة محاور رئيسية في عام 2021 وهي: محاولة شراء قدرات جديدة، أو تطوير عملية التوزيع، أو بناء نطاق. ويزداد التركيز في عمليات الاستحواذ على القدرات الموجّهة نحو المستهلك والقائمة على البيانات في هذا القطاع، وبالمثل، حوّلت جائحة كورونا «كوفيد-19» مسار العمل إلى متغيّرات التوزيع، مما أسفر عن وضع استراتيجيات جديدة ونُهج متطورة للاندماج والاستحواذ. بينما يكافح قطاع التأمين التغييرات المستمرة، تتوقع شركة بين آند كومباني أن يشهد صفقات تحويلية خلال السنوات المقبلة. 

إدارة الأصول واصلت شركات إدارة الأصول الكبرى والمختلفة أداءها الجيد في عام 2021، حيث تجاوزت كبرى الشركات توقّعات النمو في السوق، وزادت شركات مختلفة من هوامش أرباحها. ولأول مرة منذ تسعينيات القرن الماضي، سعت عدة بنوك كبري إلى إعادة الدخول في قطاع إدارة الأصول، فتتجه البنوك إلى عمليات الدمج والاستحواذ لتوسيع نطاق عروض إدارة الأصول بسرعة بالإضافة إلى تنويع عروضها من حيث المناطق الجغرافية والمنتجات. كما أبدت شركات الأسهم الخاصة اهتمامًا بهذا القطاع، ويستثمر الكثير منها في البنى التحتية القابلة للتطوير، مثل المنصات أو الإدارة أو البرمجيات أو البيانات.

ويختتم جاد الزروالي حديثه بقوله: «مع وضع جميع الأمور بعين الاعتبار؛ فقد أصبحت إدارة الأصول سوق اندماج واستحواذ جذّاب بصورةٍ كبيرة». «يحقق القطاع نموًا كبيرًا في الأرباح، ومستوى أرباح مرتفع على الرغم من انخفاض بعض هوامش الأرباح، والتوجّهات الكلية الإيجابية بوجهٍ عام، مثل معدلات الادخار المرتفعة، وانخفاض أسعار الفائدة، والتضخم المرتفع المتوقع، وسيكون عام 2021 تاريخيًا بسبب حدوث نقلة نوعية في قطاع إدارة الأصول، حيث تتطلع العديد من البنوك الكبرى إلى إعادة الدخول في قطاع إدارة الأصول بعد أن قام معظمها بإلغاء أولوية العمل في هذا القطاع في التسعينيات والعقد الأول من القرن الحادي والعشرين».

إدارة الثروات: تعرّض قطاع إدارة الثروات لحالة من رواج عمليات الاندماج والاستحواذ المتسارع، حيث أُنشئت سجلات قيمة الصفقات في عامي 2020 و 2021. ويسعى المشترون الاستراتيجيون إلى صفقات من حيث الحجم والنطاق لتوسيع أعمالهم واكتساب قدرات تقنية جديدة للثروة. على الرغم من اقتناع العديد من الشركات بأن عمليات الاندماج والاستحواذ هي الطريقة الأكثر فاعلية لبناء نطاق عبر القطاعات الرئيسية للقطاع والبقاء في المنافسة، غير أنهم يجدون أن النطاق وحده لا يكفي للريادة، ونتيجةً لذلك، أصبحت صفقات النطاق أكثر أهمية مع ظهور جهات فاعلة في مجال تقنيات الثروة تخدم أسواق إدارة الثروات الجديدة والقريبة.

ملاحظة من المحرّر: لطلب إجراء مقابلة، يرجى التواصل مع سمر امتياز على samar.imtiaz@bain.com أو الاتصال على 7464 365 4 971+. 

  #بياناتشركات

- انتهى -

نبذة عن شركة بين آند كومباني 

شركة بين آند كومباني هي شركة استشارية عالمية تساعد صُنّاع التغيير الأكثر طموحًا في العالم على تحديد المستقبل. 

نعمل عبر 63 مكتبًا في 38 دولة، مع عملائنا كفريق واحد بطموحٍ مشتركٍ لتحقيق نتائج مذهلة، والتفوّق على المنافسة، وإعادة تعريف القطاعات، ونتوّج خبراتنا المخصّصة والمتكاملة بمنظومة حيوية من المبتكرين الرقميين لتقديم نتائج أفضل وأسرع وأكثر استدامة. إن التزامنا باستثمار أكثر من مليار دولار خلال عشر سنوات في الخدمات المجانية يُقدّم مواهبنا وخبراتنا ورؤيتنا إلى المؤسسات التي تواجه التحدّيات الحالية الملّحة في التعليم والمساواة العرقية والعدالة الاجتماعية والتنمية الاقتصادية والبيئة. لقد حصلنا على تصنيف ذهبي من ايكوفاديس، وهي منصة رائدة في تصنيف الأداء البيئي والاجتماعي والأخلاقي لسلاسل التوريد العالمية، مما يجعلنا ضمن أعلى 2% من بين جميع الشركات. منذ تأسيس شركتنا في عام 1973، نقيس نجاحنا بنجاح عملائنا، ونفخر بمحافظتنا على أعلى مستوى تأييد من العملاء في هذا القطاع. 

d@sevenmedia.ae

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2022

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.