وذلك بتنظيم مشترك من اتحاد الغرف العربية واتحاد غرف التجارة والصناعة بدولة الامارات العربية المتحدة في اطار  المعرض العالمي اكسبو 2020 في  مدينة دبي.

خلال  اليومين ، ستعقد على هامش المنتدى جلسات حوارية وموائد مستديرة وعروض تقديمية وتوقيع اتفاقيات واجتماعات بين ممثلي روسيا و22 دولة عربية ورجال الاعمال  بشكل بي2بي

يفتتح الجلسة العامة "تطور العلاقات الروسية العربية في واقع العالم الجديد" معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان (وزير التسامح والتعايش الاماراتي)، المفوض العام لإكسبو 2020 وميخائيل بوغدانوف، نائب وزير الخارجية لروسيا الاتحادية ، الممثل الخاص للرئيس الروسي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

من المتوقع أن يحضر للتحدث  في الجلسة العامة معالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي ، وزير الدولة للتجارة الخارجية لدولة الإمارات العربية المتحدة ، وعبدالله محمد المزروعي ، رئيس اتحاد غرف التجارة والصناعة في الإمارات العربية المتحدة ، والسيد عجلان العجلان ، رئيس مجلس إدارة اتحاد الغرف التجارية السعودية، طارق عبد الله الكوتاني ، رئيس مجلس الأعمال السعودي الروسي ، الكسندر شوخين ، رئيس الاتحاد الروسي للصناعيين ورجال الأعمال، إيغور بابوشكين ، محافظ منطقة أستراخان ، تاتيانا غفيلافا ، رئيسة مجلس الأعمال الروسي العربي

وسيتضمن برنامج المنتدى حول المواضيع التالية:  امكانيات وآفاق التطرق و التعاون بين روسيا والدول العربية في مجال تطوير التقنيات الرقمية والقطاع المالي والمشاريع الاستثمارية والصادرات والواردات والتعاون في مجال الصناعات الزراعية والطبية

ويولى اهتمام خاص في جدول الأعمال  خلال اجتماع مجلس الاعمال الروسي العربي  لقضية المرأة.  في إطار المنتدى  ، ستُعقد جلسة حوارية بعنوان "دور رائدة الأعمال في العالم الحديث" ، والتي من المقرر عقدها 26 يناير 2022 ، وتحضرها الرئيسة الفخرية للجمعية العالمية لرائدات الأعمال ليلى. حياة.  ومن بين المشاركين والمتحدثين في هذه الجلسة، سيكون هناك وفد موسع من رئيسات جمعيات سيدات الأعمال من 12 دولة عربية وروسيا الاتحادية

في السنوات الأخيرة ، تشير الزيادة في حجم التبادل التجاري بين روسيا ودول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا إلى اتجاه إيجابي في تطور العلاقات  الثنائية التجارية والاقتصادية. يتزايد  اهتمام  بالمشاريع الاستثمارية المشتركة بين روسيا والدول العربية الفردية. سيبحث الجانبان قضايا الخطوات التالية  لتعزيز التعاون الروسي العربي في مجال الاقتصاد، التجارة والاستثمارات في اطار برنامج الاعمال على هامش جلسة مجلس الاعمال الروسي العربي في دبي.

بياناتحكومية

- انتهى -

المعلومات المفيدة:

تأسس مجلس الأعمال الروسي العربي في عام 2003 بمبادرة من غرفة التجارة والصناعة الروسية والاتحاد العام لغرف التجارة والصناعة والزراعة للدول العربية (اتحاد الغرف العربية الآن).  تتمثل المهمة الرئيسية للمجلس في تطوير التعاون التجاري والاقتصادي بين الهياكل التجارية لروسيا والدول العربية ، وإقامة اتصالات تجارية بين رواد الأعمال ، وتنظيم الاجتماعات والجلسات ومنتديات الأعمال والمؤتمرات والموائد المستديرة في روسيا والدول العربية بمشاركة من كبار ممثلي مجتمع الأعمال

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2022

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.