تقدم المنصة نتائج مضمونة في غضون 12 ساعة أو أقل

الاختبارات معتمدة من قبل هيئة الصحة بدبي وهي متزامنة بشكل مباشر مع تطبيق الحصن

دبي، الإمارات العربية المتحدة: تقدم منصة "أوكادوك"، المنصة الإلكترونية المتكاملة لحجز المواعيد الطبية عبر الإنترنت، الآن إمكانية إجراء اختبارات الكشف عن فيروس "كوفيد-19" من المنزل مقابل 150 درهماً إماراتياً، حيث يمكن للمقيمين في دبي طلب اختبارات فحص سريعة وموثوقة من منازلهم.

والاختبارات معتمدة من قبل هيئة الصحة بدبي وترتبط النتائج مباشرةً بتطبيق الحصن، وهذه الفحوصات مدعومة من قبل مختبرات "يوني لابس" (Unilabs)، التي تقدم نتائج مضمونة في غضون 12 ساعة.

وفي هذا الصدد، تحدث فضيل بن تركية، المؤسس والرئيس التنفيذي لمنصة "أوكادوك"، قائلاً: "بينما نعمل على توسعة قاعدة خدماتنا المقدمة لتشمل الخدمات المنزلية، سنواصل تقديم نفس التجربة التي يستحقها مرضانا. مع "أوكادوك"، يمكن للمرضى حجز اختبارات الكشف عن فيروس "كوفيد-19" من أي مكان يتواجدون فيه بكل ثقة، ليحصلوا على الرعاية الصحية التي يحتاجونها دون تأخير".

تتيح منصة "أوكادوك" للمرضى أيضاً إمكانية حجز مواعيد تلقي جرعات لقاح "كوفيد-19" عبر مجموعة واسعة من المستشفيات والعيادات، بما فيها مستشفى الإمارات و ميدكير و عيادات فاليانات (Valiant Clinic) و هيلث بلس، ما يسمح للمرضى إمكانية حجز مواعيد تلقي اللقاح بشكل مجاني ضمن أية منشأة تناسبهم وأقرب اليهم وذلك في غضون ثوانٍ.

كما تواصل "أوكادوك" دعم برنامج اللقاح والاختبار الرائد عالمياً في دولة الإمارات العربية المتحدة من خلال تزويد المرضى بطريقة سهلة ومريحة للحجز. فمنذ إطلاق الخدمات المتعلقة بفيروس "كوفيد-19" عبر منصة "أوكادوك" في فبراير 2021، ساعدت المنصة المقيمين في الدولة من إمكانية حجز أكثر من 40 ألف جرعة لقاح و أكثر من 71 ألف اختبار الكشف عن فيروس "كوفيد-19".

بالإضافة إلى مواعيد اللقاح والفحص لفيروس "كوفيد-19"، تتيح منصة "أوكادوك" للمرضى إمكانية العثور على أطباء عبر أكثر من 300 منشأة وحجز مواعيد طبية عن بُعد أو عبر الحضور الشخصي على الفور عبر مجموعة متنوعة من التخصصات.

حققت أوكادوك، التي تعتبر الشركة الناشئة التي حظيت بأكبر تمويل على مستوى الشرق الأوسط، انجازاً هاماً خلال العام 2021، المتمثل في نجاحها في إدارة أكثر من أربعة ملايين حجز للمواعيد إلكتروني في دولة الإمارات العربية المتحدة والشرق الأوسط وإندونيسيا، بمعدل نمو بلغ سبعة أضعاف في أعداد المواعيد الإلكترونية بين العامين 2020 و2021.

وبعد الإطلاق الناجح لمنصة الاستشارات الطبية عن بُعد عام 2020، مباشرةً بعد بدء جائحة "كوفيد-19"، أدارت أوكادوك أكثر من 75 ألف استشارة طبية عن بُعد قدمت عبر تقنية الفيديو. كما نجحت المنصة بالاستعانة بأكثر من 1000 طبيب رعاية صحية عن بُعد مع إمكانية دفع جميع الرسوم عبر الانترنت.

لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة Okadoc.com أو تحميل تطبيق "أوكادوك" من متجري "آبل ستور" و "غوغل بلاي".

#بياناتشركات

-انتهى-

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2022

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.