مسقط، عُمان: تعلن شركة المها لتسويق المنتجات البترولية عن حصولها على ثلاث شهادات من المنظمة الدولية للتوحيد القياسي (الآيزو)؛ شهادة الاعتماد الدولية لنظام إدارة الجودة الآيزو (9001:2015)، ونظام إدارة البيئة الآيزو (14001:2015)، ونظام إدارة الصحة والسلامة المهنية الآيزو (45001:2018). إذ حصلت الشركة على هذه الشهادات المرموقة نتيجة التزامها بأعلى المعايير الدولية للجودة والبيئة والصحة والسلامة سعياً منها لضمان نموها الثابت والمستدام.

تعليقًا على حصول المها على شهادات الآيزو، قال المهندس حمد المغدري -الرئيس التنفيذي لشركة المها: "نحن فخورين للغاية لِحصولنا على جميع هذه الشهادات بعد الجهد الكبير الذي بذلناه في تطوير عملياتنا الداخلية وتحقيق الجودة العالمية والمعايير الإدارية، والتي تشمل إدارة الجودة، ورضا العملاء، وبروتوكولات الصحة والسلامة والبيئة المعمول بها داخل الشركة. 

تحمل هذه الشهادات معايير محددة تتبعها المؤسسات لتحسين الجودة والصحة والسلامة والأداء البيئي. وقد أجرت المها مؤخرًا تقييمًا داخليًا شاملاً عبر المؤسسة كجزء من الجهود المبذولة لتحقيق هذه المعايير بالإضافة إلى تعزيز الأداء. حيث قام فريق بتقييم مرافق ومنافذ الشركة المختلفة بعناية، ومراقبة عمل الأقسام في جميع أنحاء الشركة، وتقييم أداء فرق الموارد البشرية، والأهم من ذلك، حلل بعناية جميع بروتوكولات الصحة والسلامة والبيئة، وسد أي ثغرات لتحقيق المعايير العالمية.

وأضاف المهندس حمد المغدري: "يُعد استلام مثل هذه الشهادات نجاحًا كبيرًا في مسيرتنا، ويعكس التزامنا بتقديم خدمات عالية الجودة لزبائننا، لهذا أود تقديم الشكر لجميع موظفينا على مساهماتهم الكبيرة لنجاح الشركة، ودورهم الفعال في حصولنا على هذه الشهادات المعتمدة عالميًا، كما أشجعهم على مواصلة العمل الجيد بينما نواصل تحقيق خطوات كبيرة في المستقبل."

للمزيد من المعلومات عن فيولي من المها، يرجى زيارة موقع المها الإلكتروني www.almaha.com.om أو التواصل مع مركز الاتصالات على الرقم ???????? أو عبر البريد الإلكتروني: cs@almaha.com.om، أو يمكنكم متابعة صفحات المها (@AlmahaPetroleum) على مواقع التواصل الاجتماعي.

#بياناتشركات

- انتهى -

شركة المها لتسويق المنتجات النفطية ش.م.ع.ع

تأسست شركة المها لتسويق المنتجات النفطية عام ???? م، وسُميَّت الشركة بهذا الاسم تيمنًا باهتمام السلطان الراحل بإعادة توطين حيوان المها. وأثبتت الشركة نفسها منذ ذلك الحين كشريك استراتيجي في تنمية البُنية التحتية لسلطنة عُمان، كما تتمتع الشركة بشبكة واسعة من محطات تعبئة الوقود في مختلف ربوع السلطنة، بما في ذلك الأماكن النائية.

تولي الشركة اهتمامًا بالغًا بالحفاظ على البيئة والعمل على استدامتها بحيث تكون عملياتها التشغيلية وخدماتها ومنتجاتها موائمة للبيئة. وتهدف المها إلى مواصلة تنفيذ عملياتها بمستويات عالية من الابتكار والاستدامة لتقديم منتجات وخدمات تعود بالنفع للزبائن وحملة الأسهم.

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2022

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.