دبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت مؤسسة الإمارات لأنظمة التبريد المركزي ش.م.ع «إمباور»، أكبر مزود لخدمات تبريد المناطق في العالم، عن رعايتها الماسية وللسنة الثانية على التوالي لمؤتمرات ومعارض الجمعية الدولية لطاقة المناطق (IDEA) خلال عام 2025. وتشمل هذه الرعاية الماسية الفعاليات الكبرى مثل IDEA Campus Energy 2025 وIDEA 2025  وغيرها من الفعاليات ضمن برنامج الراعي المستدام.

تأتي هذه الرعاية استمرارًا لالتزام "إمباور" ببناء جسور التعاون مع أبرز اللاعبين في صناعة تبريد المناطق حول العالم، بهدف تعزيز الحوار وتبادل الخبرات مع الجهات الفاعلة الرئيسية في قطاعي الطاقة وتبريد المناطق. كما تُبرز هذه الرعاية مكانة "إمباور" كشركة رائدة وذات دور محوري في قيادة الصناعة نحو مستقبل أكثر استدامة.

وفي تعليقه على هذه الرعاية، قال سعادة أحمد بن شعفار، الرئيس التنفيذي لـ"إمباور": "إن شراكتنا المستمرة مع الجمعية الدولية لطاقة المناطق تعكس التزامنا بتعزيز الابتكار والاستدامة في قطاع تبريد المناطق من خلال دعمنا لهذه الفعاليات، نسعى لتسليط الضوء على خبراتنا وحلولنا المبتكرة التي تساهم في تحقيق مرونة أكبر في أنظمة الطاقة وتبريد المناطق  في المدن الحضرية والحرم الجامعي والمجتمعات حول العالم. وهذه الرعاية تؤكد دور "إمباور" كشريك استراتيجي في تعزيز مستقبل مستدام لصناعة الطاقة وتبريد المناطق."

وفي هذا السياق، أعرب روب ثورنتون، الرئيس والمدير التنفيذي للجمعية الدولية لطاقة المناطق (IDEA)، عن تقديره لرعاية "إمباور" المتميزة، قائلاً: "لقد كانت ومازلت "إمباور‘"شريكًا موثوقًا وداعمًا قويًا لفعاليات الجمعية الدولية لطاقة المناطق. وإن التزامهم المستمر يعكس رؤيتهم الاستراتيجية وإصرارهم على بناء أنظمة تبريد مناطق أكثر كفاءة واستدامة. نحن ممتنون لدعمهم ونترقب بشغف دورهم البارز في فعاليات 2025."

تتيح هذه الرعاية لـ"إمباور" فرصة استعراض أفضل ممارساتها وحلولها المبتكرة التي تسهم في تعزيز كفاءة أنظمة الطاقة وتبريد المناطق في جميع أنحاء العالم، مما يعزز من مكانتها كقائد عالمي في هذا المجال كونها أكبر مزود لخدمات تبريد المناطق في العالم، وهي فرصة نوعية لتسليط الضوء على جهود دولة الإمارات ورؤية القيادة الرشيدة الهادفة لمواجهة تحديات الطاقة والتغير المناخي والتحول نحو الاستدامة في العديد من المحافل الدولية، هذا غير استراتيجيتها البارزة في نشر أهداف "إمباور" في السوق العالمي".

-انتهى-

#بياناتشركات