زاوية عربي

توجهت فجر الأحد، طائرة جزائرية نحو الصين لإجلاء المواطنين الجزائريين المقيمين بمدينة ووهان الصينية، وهي موطن فيروس كورونا الجديد، وعددهم 36 شخص، أغلبهم من الطلاب، وذلك بحسب بيان صادر عن رئاسة الجمهورية الجزائرية ونشرته وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية.

التفاصيل

سيعود على متن نفس الطائرة 10 مواطنين تونسيين أيضا، وذلك بناء على طلب من سلطات بلادهم، وفق البيان.

تحمل الطائرة الجزائرية أيضا منحة مساعدات طبية من الجزائر لمساعدة السلطات الصينية على مواجهة انتشار فيروس كورونا الجديد، بحسب نفس ابيان.

خلفية

كان عبد المجيد تبون، الرئيس الجزائري، أمر بإعادة المواطنين الجزائريين إلى بلادهم حفاظا على سلامتهم، وفق بيان اليوم.

للمزيد:

فيروس كورونا الجديد.. ما هو وما الدول التي طالها وما وضع الدول العربية؟

(إعداد: محمد الحايك. وقد عمل محمد في السابق في عدة مؤسسات، منها صحيفة الراي الكويتية، وقناة أخبار المستقبل الفضائية اللبنانية)

(تحرير: عبدالرحمن رشوان، للتواصل ياسمين صالح: Yasmine.Saleh@refinitiv.com)

© ZAWYA 2020

إخلاء المسؤوليّة حول المحتوى الأصلي
تم كتابة محتوى هذه المقالات وتحريره من قِبل ’ ريفينيتيف ميدل ايست منطقة حرة – ذ.م.م. ‘ (المُشار إليها بـ ’نحن‘ أو ’لنا‘ (ضمير المتكلم) أو ’ ريفينيتيف ‘)، وذلك انسجاماً مع
مبادئ الثقة التي تعتمدها ريفينيتيف ويتم توفير المقالات لأغراض إعلاميةٍ حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالاستراتيجية الأمنية أو المحافِظ أو الاستثمار.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمٌعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا