زاوية عربي

ارتفع عدد العاملين بالقطاع الخاص في الإمارات ل 5.095 مليون موظف بنهاية عام 2019، بزيادة 2%، عن نفس الفترة من عام 2018، بحسب بيان منشور على موقع وكالة أنباء الإمارات اليوم، نقلا عن بيانات لوزارة الموارد البشرية والتوطين الإماراتية.

خلفية عن وزارة الموارد البشرية والتوطين الإماراتية

هي الوزارة المسؤولة عن تقديم الخدمات المتعلقة بتصاريح العمل في الإمارات، وإصدار عقود العمل، وخدمات العمال، وغيرها من الأعمال المتعلقة بالإمارات، بحسب موقعها الإلكتروني.

تفاصيل إضافية

وبحسب التقرير، توزع العاملون بنسب: 51.5% في دبي، 27.1% في أبوظبي، 21.4% بالمناطق الشمالية من البلاد.

بيانات الربع الأخير
(بحسب نفس التقرير)

دبي: ارتفع التوظيف 2% في الربع الأخير من 2019، ومقارنة بنفس الفترة من 2018.

أبوظبي: نما التوظيف 1.1% في الربع الأخير من 2019، ومقارنة بنفس الفترة من 2018.

المناطق الشمالية: نما التوظيف 2.9% في الربع الأخير من 2019، ومقارنة بنفس الفترة من 2018.

وبشكل عام، بلغت نسبة الموظفين في القطاع الخاص حوالي 81.5% من إجمالي الموظفين المسجلين في وزارة الموارد البشرية والتوطين الإماراتية في نهاية 2018، بحسب نفس البيان.

(إعداد: عبدالرحمن رشوان، الصحفي بموقع زاوية عربي. وقد عمل عبدالرحمن في السابق في عدة مؤسسات صحفية، منها إيكونومي بلس ومباشر)

(للتواصل ياسمين صالح: yasmine.saleh@refinitiv.com)

© ZAWYA 2020

إخلاء المسؤوليّة حول المحتوى الأصلي
تم كتابة محتوى هذه المقالات وتحريره من قِبل ’ ريفينيتيف ميدل ايست منطقة حرة – ذ.م.م. ‘ (المُشار إليها بـ ’نحن‘ أو ’لنا‘ (ضمير المتكلم) أو ’ ريفينيتيف ‘)، وذلك انسجاماً مع
مبادئ الثقة التي تعتمدها ريفينيتيف ويتم توفير المقالات لأغراض إعلاميةٍ حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالاستراتيجية الأمنية أو المحافِظ أو الاستثمار.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمٌعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا