من محمد جاد، الصحفي بموقع زاوية عربي

 

  • في 2013 قامت مصر بزيادة أسعار اسطوانات الغاز المستخدمة في الطهي بنسبة 60%. ثم بدأت من 2014 في اجراءات متدرجة لزيادة أسعار الوقود والكهرباء لتقليص فاتورة دعم الطاقة.
  • جاءت الزيادة الثانية في أسعار الوقود في نوفمبر 2016 بعد إعلان البنك المركزي المصري تحرير سعر صرف العملة المحلية وعدم تدخل البنك لحمايتها أمام الدولار والعملات الأخرى، وهو الإجراء الذي أفقد الجنيه الكثير من قيمته مما زاد من تكلفة شحنات الوقود المستوردة.
  • اقترنت الزيادات التالية في الوقود مع اقتراب بدأ العام المالي المصري في شهر يوليو من كل عام، حيث تمت الزيادة الثالثة خلال عام 2017 والرابعة خلال عام 2018 ثم الأخيرة هذا الشهر، وتخللت هذه الإجراءات زيادات في أسعار الغاز الطبيعي وغاز الاسطوانات.
  • سار برنامج تحرير اسعار الكهرباء للمنازل بوتيرة سنوية منتظمة منذ 2014، تخللته فقط بعض الاستثناءات من الزيادة للشرائح الدنيا من الاستهلاك.

 

بلغت معدلات النمو في أسعار كهرباء المنازل منذ اول زيادة في 2014 كالتالي:

حتى 50 كيلو وات:  300%  ( من 7.5 الى 30 ) قرش  لكل كيلو وات

حتى 100 كيلو وات:  176% ( من 14.5 الى 40) قرش  لكل كيلو وات

حتى 200 كيلو وات:  212.5% ( من 16 الى 50) قرش  لكل كيلو وات

حتى 350 كيلو وات:  242 % ( من24الى 82) قرش  لكل كيلو وات

حتى 650 كيلو وات:  194% ( من 34 الى 100) قرش  لكل كيلو وات

حتى 1000 كيلو وات:  133% ( من60 الى 140) قرش  لكل كيلو وات

أكثر من 1000 كيلو وات:  96% ( من 74 الى 145) قرش  لكل كيلو وات

 

بينما بلغت معدلات الزيادة في اسعار وقود السيارات منذ اول زيادة في 2014 كالتالي:

بنزين 95:  44% ( من 6.25 الى 9) جنيه لكل لتر

بنزين 92:  208% ( من 2.60 الى 8) جنيه لكل لتر

بنزين 80:  322% ( من 1.60 الى 6.75) جنيه لكل لتر

سولار:  275% ( من1.80 الى 6.75) جنيه لكل لتر

 

* المصدر: بيانات حكومية منشورة في الصحف والمواقع الاخبارية المصرية

(قام بإعداد البيانات محمد جاد: وقد عمل محمد في عدد من المؤسسات الاعلامية مثل صحيفة الشروق المصرية وموقع أصوات مصرية وصحيفة الشرق الأوسط السعودية)

(تحرير ياسمين صالح:yasmine.saleh@refinitiv.com)   

© ZAWYA 2019

إخلاء المسؤوليّة حول المحتوى الأصلي
تم كتابة محتوى هذه المقالات وتحريره من قِبل ’ ريفينيتيف ميدل ايست منطقة حرة – ذ.م.م. ‘ (المُشار إليها بـ ’نحن‘ أو ’لنا‘ (ضمير المتكلم) أو ’ ريفينيتيف ‘)، وذلك انسجاماً مع
مبادئ الثقة التي تعتمدها ريفينيتيف ويتم توفير المقالات لأغراض إعلاميةٍ حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالاستراتيجية الأمنية أو المحافِظ أو الاستثمار.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمٌعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا