PHOTO
15 يناير كانون الثاني (رويترز) - موديز:
* تقول إن التوقعات السلبية لدول مجلس التعاون الخليجي في 2018 تعكس نموا فاترا وتحديات هيكلية وتوترات جيوسياسية.
* موديز تقول إنها تتوقع ارتفاعا طفيفا في نمو الناتج المحلي الإجمالي لدول مجلس التعاون الخليجي ككل إلى ما يقرب من اثنين بالمئة في 2018.
* موديز تقول إنه إذا استقرت أسعار النفط عند مستوياتها الحالية فإن وتيرة ضبط الأوضاع المالية بشكل استباقي قد تتباطأ مع تحسن الإيرادات الحكومية لدول مجلس التعاون الخليجي.
* موديز تقول إن زيادة أسعار النفط وإجراءات ضبط الأوضاع المالية ساعدا في تقليص عجز موازنات دول مجلس التعاون الخليجي من المستويات المرتفعة التي سجلها في 2015 و2016.
* موديز تقول إن عبء الديون الحكومية لدول مجلس التعاون الخليجي سيواصل الارتفاع لكن بمعدلات مختلفة.
* موديز تقول إنها تتوقع استمرار المقاطعة الدبلوماسية والاقتصادية لقطر من قبل السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة والبحرين في 2018 وربما بعد ذلك.
(إعداد معتز محمد للنشرة العربية - تحرير هالة قنديل)