زاوية عربي

أعلنت شركة جبل عمر للتطوير السعودية عن الافتتاح الرسمي لفندق جبل عمر دبل تري في مكة المكرمة، بحسب بيان من الشركة منشور اليوم على موقع البورصة السعودية.

خلفية عن الشركة:

تأسست عام 2006، ويبلغ رأسمالها 9.3 مليار ريال (2.5 مليار دولار)، وهي مدرجة في البورصة السعودية، بحسب ملف الشركة على موقع البورصة.

هي شركة تطوير عقاري سعودية، تعمل بشكل أساسي في تطوير منطقة جبل عمر المجاورة للمسجد الحرام من الناحية الغربية وكذلك مناطق أخرى في الحرم، في مكة المكرمة، كما انها تمتلك عقارات، وأراضي وتدير فنادق، بحسب ملف الشركة على موقع البورصة.

خلفية عن مشروع جبل عمر:

بحسب الموقع الإلكتروني لشركة جبل عمر للتطوير، تبلغ المساحة الإجمالية للأرض في مشروع جبل عمر، 230,000 متر مربع، ويضم المشروع 40 برج فندقي، ويحتوي على شقق ووحدات سكنية وفنادق وأسواق تجارية.

تفاصيل إضافية عن الفندق المعلن عنه اليوم:

يضم الفندق الجديد برجين، كل برج منهما 29 طابق، بإجمالي 448 غرفة، و228 جناح، بحسب بيان اليوم.

وتتوقع الشركة في نفس البيان ان يكون لتشغيل الفندق أثر إيجابي على إيراداتها، لكن لم تحدد مقدار هذا الأثر.

 

(إعداد: عبدالرحمن رشوان، الصحفي بموقع زاوية عربي. وقد عمل عبدالرحمن في السابق في عدة مؤسسات صحفية، منها إيكونومي بلس ومباشر)

(تحرير: ياسمين صالح، للتواصل: yasmine.saleh@refinitiv.com)

© ZAWYA 2019

إخلاء المسؤوليّة حول المحتوى الأصلي
تم كتابة محتوى هذه المقالات وتحريره من قِبل ’ ريفينيتيف ميدل ايست منطقة حرة – ذ.م.م. ‘ (المُشار إليها بـ ’نحن‘ أو ’لنا‘ (ضمير المتكلم) أو ’ ريفينيتيف ‘)، وذلك انسجاماً مع
مبادئ الثقة التي تعتمدها ريفينيتيف ويتم توفير المقالات لأغراض إعلاميةٍ حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالاستراتيجية الأمنية أو المحافِظ أو الاستثمار.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمٌعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا