زاوية عربي

وقعت شركة إمكان للتطوير العقاري الإماراتية مع مؤسسة نائل وبن حرمل هيدرو اكسبورت للبناء والتشييد الإماراتية أيضا اتفاقية لبدء الإنشاءات في مشروع الجرف بين مدينتي دبي وأبو ظبي، بحسب بيان للشركة.

 ويقع المشروع السكني في منطقة من مناطق التملك الحر التي تم إنشائها حديثاً في أبو ظبي، بحسب البيان.

ما هي مناطق التملك الحر؟

هي مناطق حددها قانون التملك الحر في الإمارات والذي يسمح للأجانب بتملك الأراضي والعقارات في المناطق الاستثمارية.

 ومن المقرر، حسب البيان، استكمال المرحلة الأولى من المشروع عام 2021 وتشمل هذه المرحلة بناء 293 فيلا سكنية.

خلفية عن إمكان

هي شركة تطوير عقاري مقرها أبو ظبي و تأسست عام 2017، وهي مملوكة بالكامل لمجموعة أبو ظبي كابيتال جروب وتمتلك 26 مشروع في ست دول منها مصر والمغرب، بحسب موقع الشركة.

خلفية عن نائل وبن حرمل هيدرو اكسبورت

هي شركة بناء وتشييد في أبو ظبي. تأسست عام 1991 وتعمل في مشاريع البنية التحتية في الامارات مثل مترو دبي ومشاريع الطرق الى جانب عملها في المشاريع الخاصة، بحسب موقع الشركة.

(إعداد: الفريق التحريري لموقع زاوية عربي)

(تجرير: تميم عليان، للتواصل: yasmine.saleh@refinitiv.com)

© ZAWYA 2019

إخلاء المسؤوليّة حول المحتوى الأصلي
تم كتابة محتوى هذه المقالات وتحريره من قِبل ’ ريفينيتيف ميدل ايست منطقة حرة – ذ.م.م. ‘ (المُشار إليها بـ ’نحن‘ أو ’لنا‘ (ضمير المتكلم) أو ’ ريفينيتيف ‘)، وذلك انسجاماً مع
مبادئ الثقة التي تعتمدها ريفينيتيف ويتم توفير المقالات لأغراض إعلاميةٍ حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالاستراتيجية الأمنية أو المحافِظ أو الاستثمار.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمٌعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا