زاوية عربي

قالت شركة طيران أبوظبي ان جمعيتها العمومية وافقت على السماح للأجانب من غير مواطني الإمارات بتملك ما يصل إلى 30% من أسهم الشركة، بحسب بيان من الشركة منشور اليوم على موقع بورصة أبوظبي.

خلفية عن الشركة:

تأسست في عام 1981، كما انها مدرجة في بورصة أبوظبي منذ عام 2000، ويملك مجلس أبوظبي للاستثمار، وهو الذراع الاستثماري لحكومة أبوظبي، 30% من أسهم الشركة، بحسب ملف الشركة على موقع بورصة أبوظبي.

وتعمل الشركة في امتلاك وتشغيل الطائرات العمودية (الهليكوبتر)، بالإضافة لعمليات تأجير الطائرات والطيران التجاري والشحن الجوي، بحسب القوائم المالية للشركة في 30 سبتمبر الماضي.

تفاصيل إضافية:

وكانت أسهم الشركة مقتصرة على مواطني الإمارات فقط، بحسب النظام الأساسي الذي ينظم عمل الشركة والمنشور على موقعها الإلكتروني.

(إعداد: عبدالرحمن رشوان، الصحفي بموقع زاوية عربي. وقد عمل عبدالرحمن في السابق في عدة مؤسسات صحفية، منها إيكونومي بلس ومباشر)

(للتواصل ياسمين صالح: yasmine.saleh@refinitiv.com)

© ZAWYA 2020

إخلاء المسؤوليّة حول المحتوى الأصلي
تم كتابة محتوى هذه المقالات وتحريره من قِبل ’ ريفينيتيف ميدل ايست منطقة حرة – ذ.م.م. ‘ (المُشار إليها بـ ’نحن‘ أو ’لنا‘ (ضمير المتكلم) أو ’ ريفينيتيف ‘)، وذلك انسجاماً مع
مبادئ الثقة التي تعتمدها ريفينيتيف ويتم توفير المقالات لأغراض إعلاميةٍ حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالاستراتيجية الأمنية أو المحافِظ أو الاستثمار.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمٌعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا