PHOTO
17 11 2017
زادتها بقيمة 2.4 مليار دولار على أساس شهري بنهاية سبتمبر
رفعت الكويت حيازتها من سندات الخزانة الأميركية خلال سبتمبر الماضي للشهر الثاني على التوالي.
وأظهر التقرير الشهري لوزارة الخزانة الأميركية والذي حصلت النهار على نسخة منه ، أن الكويت امتلكت سندات بقيمة 38 مليار دولار، وهو الأعلى في العام الحالي، مقابل 35.6 مليار دولار في أغسطس السابق بنمو شهري بلغ 6.7 في المئة بقيمة 2.4 مليار دولار .
وتوزعت حيازة الكويت من السندات خلال سبتمبر بين 34.18 مليار دولار طويلة الأجل، و3.78 مليارات دولار قصيرة الأجل.
وعلى أساس سنوي، فقد زادت حجم امتلاك الكويت من السندات بنسبة 24.2 في المئة علماً بأنها كانت تبلغ 30.6 مليار دولار في سبتمبر من العام السابق.
وفيما يخص السعودية فقد بلغت استثمارات السعودية في اذونات وسندات الخزانة الأميركية نحو 136.7 مليار دولار بنهاية شهر سبتمبر الماضي، مقارنة مع 137.9 مليار دولار بنهاية شهر اغسطس قبله، متراجعة بنسبة 0.8 في المئة، بما يعادل 1.2 مليار دولار.
وارتفع رصيد السعودية من سندات وأذون الخزانة الأميركية على أساس سنوي بنهاية سبتمبر الماضي، بنسبة 53 في المائة، وقيمة 47.3 مليار دولار، مقارنة برصيدها بنهاية سبتمبر 2016، البالغ 89.4 مليار دولار. وكانت السعودية قد اشترت اذونات وسندات خزانة أميركية بقيمة 8.8 مليارات دولار خلال شهر يونيو الماضي، لترفع رصيدها إلى 142.8 مليار دولار، بنسبة زيادة 6.5 في المئة عن مستوياتها في مايو قبله البالغة 143 مليار دولار.
ورفعت السعودية رصيدها من سندات وأذون الخزانة الأميركية، يونيو الماضي، للشهر التاسع على التوالي، حيث كان رصيدها 89.4 مليار دولار بنهاية سبتمبر 2016، ثم ارتفع إلى 96.7 مليار دولار بنهاية أكتوبر. كما ارتفع إلى 100.1 مليار دولار بنهاية نوفمبر، وأخيرا ارتفع إلى 102.8 مليار دولار بنهاية ديسمبر، وإلى 112.3 بنهاية يناير 2017، ثم إلى 113.8 مليار دولار، وإلى 124.5 مليار دولار في مارس، ثم إلى 126.8 مليار دولار في أبريل، وإلى 134 مليار دولار في مايو، وأخيرا إلى 142.8 مليار دولار في يونيو.
قبل ان يتراجع بشكل طفيف إلى 142.5 مليار ريال بنهاية يوليو الماضي، وإلى 137.9 مليار دولار بنهاية اغسطس الماضي، ثم إلى 136.7 مليار دولار بنهاية سبتمبر الماضي
والاستثمارات السعودية في سندات الخزانة فقط، ولا تشمل استثمارات المملكة الأخرى في أوراق مالية وأصول ونقد بالدولار في الولايات المتحدة. وتراجعت حيازة دولة الإمارات خلال سبتمبر لمستوى 54.3 مليار دولار، مقابل 55.9 مليار دولار بشهر أغسطس الماضي. أما بالنسبة لقطر فرغم التراجع الذي شهدته في حيازتها السندات خلال أغسطس السابق لتصل إلى 203 ملايين دولار جميعها طويل الأجل، فإنها رفعت ملكيتها في سبتمبر إلى 260 مليون دولار.
وبشكل عام فقد ارتفعت حيازة البنوك المركزية من سندات الولايات المتحدة لمستوى 6323.5 مليار دولار خلال شهر سبتمبر الماضي، مقارنة بـ6269.8 مليار دولار في أغسطس السابق له.
فيما تراجعت حيازات الصين من أذون وسندات الخزانة الأميركية للمرة الأولى في ثمانية أشهر في سبتمبر إلى 1.18 تريليون دولار.
يأتي هذا التراجع بعد أن ارتفعت إلى 1.2 تريليون دولار في أغسطس أعلى مستوى لها منذ يوليو 2016.
لكن ثاني أكبر اقتصاد في العالم يبقى أكبر حائز أجنبي لأذون وسندات الخزانة الأميركية.
وأظهر التقرير الشهري لوزارة الخزانة الأميركية والذي حصلت النهار على نسخة منه ، أن الكويت امتلكت سندات بقيمة 38 مليار دولار، وهو الأعلى في العام الحالي، مقابل 35.6 مليار دولار في أغسطس السابق بنمو شهري بلغ 6.7 في المئة بقيمة 2.4 مليار دولار .
وتوزعت حيازة الكويت من السندات خلال سبتمبر بين 34.18 مليار دولار طويلة الأجل، و3.78 مليارات دولار قصيرة الأجل.
وعلى أساس سنوي، فقد زادت حجم امتلاك الكويت من السندات بنسبة 24.2 في المئة علماً بأنها كانت تبلغ 30.6 مليار دولار في سبتمبر من العام السابق.
وفيما يخص السعودية فقد بلغت استثمارات السعودية في اذونات وسندات الخزانة الأميركية نحو 136.7 مليار دولار بنهاية شهر سبتمبر الماضي، مقارنة مع 137.9 مليار دولار بنهاية شهر اغسطس قبله، متراجعة بنسبة 0.8 في المئة، بما يعادل 1.2 مليار دولار.
وارتفع رصيد السعودية من سندات وأذون الخزانة الأميركية على أساس سنوي بنهاية سبتمبر الماضي، بنسبة 53 في المائة، وقيمة 47.3 مليار دولار، مقارنة برصيدها بنهاية سبتمبر 2016، البالغ 89.4 مليار دولار. وكانت السعودية قد اشترت اذونات وسندات خزانة أميركية بقيمة 8.8 مليارات دولار خلال شهر يونيو الماضي، لترفع رصيدها إلى 142.8 مليار دولار، بنسبة زيادة 6.5 في المئة عن مستوياتها في مايو قبله البالغة 143 مليار دولار.
ورفعت السعودية رصيدها من سندات وأذون الخزانة الأميركية، يونيو الماضي، للشهر التاسع على التوالي، حيث كان رصيدها 89.4 مليار دولار بنهاية سبتمبر 2016، ثم ارتفع إلى 96.7 مليار دولار بنهاية أكتوبر. كما ارتفع إلى 100.1 مليار دولار بنهاية نوفمبر، وأخيرا ارتفع إلى 102.8 مليار دولار بنهاية ديسمبر، وإلى 112.3 بنهاية يناير 2017، ثم إلى 113.8 مليار دولار، وإلى 124.5 مليار دولار في مارس، ثم إلى 126.8 مليار دولار في أبريل، وإلى 134 مليار دولار في مايو، وأخيرا إلى 142.8 مليار دولار في يونيو.
قبل ان يتراجع بشكل طفيف إلى 142.5 مليار ريال بنهاية يوليو الماضي، وإلى 137.9 مليار دولار بنهاية اغسطس الماضي، ثم إلى 136.7 مليار دولار بنهاية سبتمبر الماضي
والاستثمارات السعودية في سندات الخزانة فقط، ولا تشمل استثمارات المملكة الأخرى في أوراق مالية وأصول ونقد بالدولار في الولايات المتحدة. وتراجعت حيازة دولة الإمارات خلال سبتمبر لمستوى 54.3 مليار دولار، مقابل 55.9 مليار دولار بشهر أغسطس الماضي. أما بالنسبة لقطر فرغم التراجع الذي شهدته في حيازتها السندات خلال أغسطس السابق لتصل إلى 203 ملايين دولار جميعها طويل الأجل، فإنها رفعت ملكيتها في سبتمبر إلى 260 مليون دولار.
وبشكل عام فقد ارتفعت حيازة البنوك المركزية من سندات الولايات المتحدة لمستوى 6323.5 مليار دولار خلال شهر سبتمبر الماضي، مقارنة بـ6269.8 مليار دولار في أغسطس السابق له.
فيما تراجعت حيازات الصين من أذون وسندات الخزانة الأميركية للمرة الأولى في ثمانية أشهر في سبتمبر إلى 1.18 تريليون دولار.
يأتي هذا التراجع بعد أن ارتفعت إلى 1.2 تريليون دولار في أغسطس أعلى مستوى لها منذ يوليو 2016.
لكن ثاني أكبر اقتصاد في العالم يبقى أكبر حائز أجنبي لأذون وسندات الخزانة الأميركية.
© Annahar 2017
