زاوية عربي

أعلنت شركة السعودية للطباعة والتغليف عن حصول شركة تابعة لها على عن 3 عقود من وزارة التعليم السعودية لطباعة المقررات الدراسية للعام القادم، بحسب أخبار من الشركة منشورة على موقع البورصة السعودية اليوم.

والشركة التابعة هي شركة المدينة المنورة للطباعة والنشر، وهي مملوكة للشركة السعودية للطباعة والتغليف بنسبة 100%، وتبلغ قيمة العقد الأول 27.6 مليون ريال (7.4 مليون دولار)، والعقد الثاني 31.5 مليون ريال (8.4 مليون دولار)، والثالث 35.7 مليون ريال (9.5 مليون دولار)، بحسب الأخبار.

خلفية عن شركة السعودية للطباعة والتغليف

تأسست في 2007، وهي مدرجة بالبورصة السعودية، وتعمل في طباعة الصحف والكتب والمجلات والطباعة التجارية، بحسب ملفها على موقع البورصة السعودية.

تفاصيل إضافية

قالت الشركة ان الأثر المالي للعقود ال3 سيظهر في الربع الثاني والثالث من العام الجاري.

(إعداد: عبدالرحمن رشوان، الصحفي بموقع زاوية عربي. وقد عمل عبدالرحمن في السابق في عدة مؤسسات صحفية، منها إيكونومي بلس ومباشر)

(للتواصل ياسمين صالح: yasmine.saleh@refinitiv.com)

© ZAWYA 2020

إخلاء المسؤوليّة حول المحتوى الأصلي
تم كتابة محتوى هذه المقالات وتحريره من قِبل ’ ريفينيتيف ميدل ايست منطقة حرة – ذ.م.م. ‘ (المُشار إليها بـ ’نحن‘ أو ’لنا‘ (ضمير المتكلم) أو ’ ريفينيتيف ‘)، وذلك انسجاماً مع
مبادئ الثقة التي تعتمدها ريفينيتيف ويتم توفير المقالات لأغراض إعلاميةٍ حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالاستراتيجية الأمنية أو المحافِظ أو الاستثمار.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمٌعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا