شركة أدنوك للتوزيع الإماراتية تحقق أرباح ب2.2 مليار درهم العام الماضي

زاوية عربي

نمت أرباح شركة أدنوك للتوزيع إلى 2.2 مليار درهم إماراتي (599 مليون دولار)، خلال عام 2019، وبنسبة 4.2%، مقارنة بعام 2018، بحسب بيان منشور اليوم على وكالة أنباء الامارات.

خلفية عن شركة أدنوك للتوزيع

تأسست عام 1972، وتملك شركة بترول أبو ظبي الوطنية (مملوكة للدولة) 90% من أسهمها، مقرها إمارة أبو ظبي، ومدرجة ببورصة أبو ظبي، وتملك أكثر من 360 محطة خدمة تابعة لها في الإمارات، وتعمل في توزيع وتسويق المنتجات البترولية، بحسب موقعها الإلكتروني وملفها على موقع بورصة أبو ظبي.

التفاصيل

تراجعت مصاريف التوزيع والمصروفات الإدارية، وهي المتعلقة بمصروفات الموظفين ومصروفات الصيانة ومصروفات التوزيع والتسويق، خلال العام الماضي بنسبة 8.6%، ومقارنة بعام 2018، إلى 2.8 مليار درهم (762.4 مليون دولار)، بحسب القوائم المالية للشركة المنشورة على موقع بورصة أبو ظبي.

على جانب آخر تراجعت إيرادات الشركة بنسبة 6.8% العام الماضي، ومقارنة بعام 2018، لتصل إلى 21.3 مليار درهم (5.8 مليار دولار)، بحسب القوائم المالية أيضا.

(ملحوظة: تم استخدام الأرباح الكلية للشركة لعدم توافر الأرباح العائدة على مساهمي الشركة)

(إعداد ياسمين أبو مفرح، و قد عملت ياسمين سابقا صحفية في راديو بيت لحم 2000)

(تحرير: عبد الرحمن رشوان، للتواصل ياسمين صالح: yasmine.saleh@refinitiv.com)

إخلاء المسؤوليّة حول المحتوى الأصلي
تم كتابة محتوى هذه المقالات وتحريره من قِبل ’ ريفينيتيف ميدل ايست منطقة حرة – ذ.م.م. ‘ (المُشار إليها بـ ’نحن‘ أو ’لنا‘ (ضمير المتكلم) أو ’ ريفينيتيف ‘)، وذلك انسجاماً مع
مبادئ الثقة التي تعتمدها ريفينيتيف ويتم توفير المقالات لأغراض إعلاميةٍ حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالاستراتيجية الأمنية أو المحافِظ أو الاستثمار.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمٌعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا