زاوية عربي

أعلن وكيل إمارة المنطقة الشرقية بالسعودية، خالد بن محمد البتال، عن البدء في مبادرة بوابة التمويل، بحسب وكالة الأنباء السعودية اليوم.

وبحسب الوكالة، أنشأت الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة السعودية "منشآت" منصة تجمع رواد الأعمال وأصحاب المنشآت الصغيرة والمتوسطة الباحثين عن التمويل بالجهات التمويلية، سواء بنوك أو شركات تمويل.

وبحسب موقع بوابة التمويل، تسمح المنصة للباحثين عن تمويل من أصحاب المشروعات الصغيرة باختيار التمويل المناسب لهم، ثم توصلهم بالجهات التمويلية.

وتعمل المنصة على عدة أهداف منها خفض تكلفة التمويل وتوفير الوقت والجهد للحصول عليه، بالإضافة للمنافسة بين الجهات التمويلية لتقديم عروض مناسبة، بحسب موقع المنصة.

خلفية عن منشآت

تم تأسيسها في عام 2016، وتعمل على تنظيم ودعم وتنمية قطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة في المملكة، بهدف رفع إنتاجية هذه المنشآت وزيادة مساهمتها في الناتج المحلي الإجمالي للسعودية من 20 إلى 35% بحلول عام 2030، وذلك بحسب الموقع الإلكتروني للهيئة.

تفاصيل إضافية

بحسب بيان اليوم، بلغ عدد الجهات التمويلية المشاركة في البوابة 20 جهة حتى الآن.

(إعداد: عبدالرحمن رشوان، الصحفي بموقع زاوية عربي. وقد عمل عبدالرحمن في السابق في عدة مؤسسات صحفية، منها إيكونومي بلس ومباشر)

(تحرير: تميم عليان، للتواصل: yasmine.saleh@refinitiv.com)

© ZAWYA 2019

إخلاء المسؤوليّة حول المحتوى الأصلي
تم كتابة محتوى هذه المقالات وتحريره من قِبل ’ ريفينيتيف ميدل ايست منطقة حرة – ذ.م.م. ‘ (المُشار إليها بـ ’نحن‘ أو ’لنا‘ (ضمير المتكلم) أو ’ ريفينيتيف ‘)، وذلك انسجاماً مع
مبادئ الثقة التي تعتمدها ريفينيتيف ويتم توفير المقالات لأغراض إعلاميةٍ حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالاستراتيجية الأمنية أو المحافِظ أو الاستثمار.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمٌعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا