زاوية عربي

نشرت هيئة تنظيم الاتصالات الإماراتية قائمة تضم 22 متجر إلكتروني في الإمارات تمكن المستخدمين من شراء احتياجاتهم، بحسب بيان منشور اليوم على وكالة أنباء الإمارات.

خلفية

أعلنت الإمارات الاثنين إغلاق المولات والأسواق المفتوحة التي تشمل بيع الأسماك والخضار واللحوم باستثناء السوبر ماركت والصيدليات لمدة أسبوعين للحد من انتشار فيروس كورونا، بحسب بيان آخر على وكالة الأنباء الإماراتية.

تفاصيل إضافية

تضم المتاجر الإلكترونية محلات سوبرماركت، ومحلات لبيع اللحوم والخضروات والفواكه، بحسب نفس البيان.

من بين المتاجر:

 (بحسب البيان المنشور على هيئة تنظيم الاتصالات الإماراتية)

- نون متجر إلكتروني ويبيع أيضا أجهزة إلكترونية وأدوات منزلية.

-سوبرماركت كارفور.

-سوبرمارت وهو متجر يبيع الخضروات.

-طلبات لتوصل طلبات الطعام.

- مارتنز ميت لبيع اللحوم.

ومن المتوقع ارتفاع قيمة التجارة الإلكترونية في الإمارات لحوالي 19.8 مليار دولار العام الجاري، بحسب بيان وكالة أنباء الإمارات.

وقد نمت مبيعات الأغذية والمشروبات عبر الإنترنت في الإمارات بنسبة 21% في الفترة من 2015 إلى 2018، بحسب نفس البيان.

(إعداد: عبدالرحمن رشوان، الصحفي بموقع زاوية عربي. وقد عمل عبدالرحمن في السابق في عدة مؤسسات صحفية، منها إيكونومي بلس ومباشر)
(تحرير ياسمين صالح، للتواصل: yasmine.saleh@refinitiv.com)

© ZAWYA 2020

إخلاء المسؤوليّة حول المحتوى الأصلي
تم كتابة محتوى هذه المقالات وتحريره من قِبل ’ ريفينيتيف ميدل ايست منطقة حرة – ذ.م.م. ‘ (المُشار إليها بـ ’نحن‘ أو ’لنا‘ (ضمير المتكلم) أو ’ ريفينيتيف ‘)، وذلك انسجاماً مع
مبادئ الثقة التي تعتمدها ريفينيتيف ويتم توفير المقالات لأغراض إعلاميةٍ حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالاستراتيجية الأمنية أو المحافِظ أو الاستثمار.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمٌعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا