زاوية عربي

نمت أرباح شركة الدار العقارية الإماراتية بنهاية العام الماضي إلى نحو 2 مليار درهم (544.6 مليون دولار)، وبنسبة 6.9%، مقارنة بعام 2018، بحسب القوائم المالية للشركة، والمنشورة اليوم على موقع بورصة أبوظبي.

خلفية عن الشركة

تأسست في عام 2005، وهي مدرجة في بورصة أبوظبي، وتعمل في التطوير العقاري، ومقرها في أبوظبي، ومن أبرز مشروعاتها مبنى HQ على شاطئ الراحة بأبوظبي، ومشروع أبراج البوابة على جزيرة الريم بأبوظبي، وحلبة سباقات السيارات الفورمولا 1 في جزيرة ياس بأبوظبي، بحسب موقع الشركة الإلكتروني.

التفاصيل

ارتفعت إيرادات الشركة العام الماضي إلى 7.1 مليار درهم (1.9 مليار دولار)، وبنسبة 13.7%، مقارنة بعام 2018، بحسب قوائمها المالية.

(ملحوظة: تم استخدام الأرباح العائدة على مساهمي الشركة لأنها تعبر بشكل أدق عن أداء الشركة)

(إعداد: عبدالرحمن رشوان، الصحفي بموقع زاوية عربي. وقد عمل عبدالرحمن في السابق في عدة مؤسسات صحفية، منها إيكونومي بلس ومباشر)

(للتواصل ياسمين صالح: yasmine.saleh@refinitiv.com)

© ZAWYA 2020

إخلاء المسؤوليّة حول المحتوى الأصلي
تم كتابة محتوى هذه المقالات وتحريره من قِبل ’ ريفينيتيف ميدل ايست منطقة حرة – ذ.م.م. ‘ (المُشار إليها بـ ’نحن‘ أو ’لنا‘ (ضمير المتكلم) أو ’ ريفينيتيف ‘)، وذلك انسجاماً مع
مبادئ الثقة التي تعتمدها ريفينيتيف ويتم توفير المقالات لأغراض إعلاميةٍ حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالاستراتيجية الأمنية أو المحافِظ أو الاستثمار.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمٌعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا