زاوية عربي

منحت شركة خزائن عقد بقيمة 9.2 مليون ريال عماني إلى شركة جلفار للهندسة والمقاولات العمانية للقيام بالأعمال المدنية في المدينة الاقتصادية والتي تعتبر من أكبر المشروعات  الاقتصادية في السلطنة، بحسب بيان نشر على موقع شركة خزائن الإلكتروني وأرسل للبورصة العمانية اليوم.

ومن المتوقع أن تبدأ جلفار بالعمل في بناء طرق وشبكات إنارة وقنوات مياه ومنظومات لتنقية المياه هذا الشهر على ان تنتهي الأعمال خلال سنة ، حسب البيان.

 

خلفية عن المدينة الاقتصادية

تعتبر المدينة الاقتصادية أكبر مشروع تنموي اقتصادي يتم بشراكة بين القطاع العام والخاص وتديره شركة خزائن للتطوير العقاري، بحسب موقع خزائن الرسمي.

وسوف تضمن المدينة وحدات وأنشطة صناعية وتجارية وسكنية على مساحة 51 مليون كيلو متر مربع، بحسب الموقع.

 

 

(إعداد: سنان صلاح الدين محمود، الصحفي في موقع زاوية عربي. وقد عمل سنان سابقا مراسلا لوكالة الأنباء الأمريكية AP في بغداد)

(تحرير: ياسمين صالح، للتواصل: yasmine.saleh@refinitiv.com)

© ZAWYA 2019

إخلاء المسؤوليّة حول المحتوى الأصلي
تم كتابة محتوى هذه المقالات وتحريره من قِبل ’ ريفينيتيف ميدل ايست منطقة حرة – ذ.م.م. ‘ (المُشار إليها بـ ’نحن‘ أو ’لنا‘ (ضمير المتكلم) أو ’ ريفينيتيف ‘)، وذلك انسجاماً مع
مبادئ الثقة التي تعتمدها ريفينيتيف ويتم توفير المقالات لأغراض إعلاميةٍ حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالاستراتيجية الأمنية أو المحافِظ أو الاستثمار.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمٌعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا