اندلع حريق كبير عند مدخل مرفأ بيروت إلى جانب المخازن المتضررة من الانفجار الذي وقع في 4 أغسطس الماضي وأدى إلى مقتل نحو 190 شخص، وفق تقارير إعلامية محلية وعربية.

وفي بيان منشور على صفحته الرسمية على تويتر، أكد الجيش اللبناني اندلاع حريق في مستودع للزيوت والاطارات في السوق الحرة بمرفأ بيروت، قائلا: "قد بدأت عمليات إطفاء الحريق وستشارك طوافات الجيش في إخماده".

للمزيد عن مرفأ بيروت والانفجار الذي وقع فيه: مرفأ بيروت في أرقام

التفاصيل

(بحسب التقارير الإعلامية)

تصاعدت النيران وأعمدة الدخان فوق العاصمة اللبنانية في حين عمد بعض السكان على الفور إلى إخلاء المباني والمساكن المحيطة بالمرفأ.

وفيما لم تعرف أسباب الحريق حتى الآن سارعت فرق الدفاع المدني إلى المرفأ للمشاركة في إخماد الحريق.

ونقلت قناة العربية عن مصدر عسكري لبناني - لم تسمه -  قوله إن الحريق اندلع في مستودع لإطارات السيارات والزيوت في مرفأ بيروت وسبب الحريق غير معلوم حتى الآن.

(إعداد: محمد الحايك. وقد عمل محمد في السابق في عدة مؤسسات، منها صحيفة الراي الكويتية، وقناة أخبار المستقبل الفضائية اللبنانية)

(تحرير ياسمين صالح، للتواصل: yasmine.saleh@refinitiv.com)

تغطي زاوية عربي أخبار وتحليلات اقتصادية عن الشرق الأوسط والخليج العربي وتستخدم لغة عربية بسيطة.

© ZAWYA 2020

إخلاء المسؤوليّة حول المحتوى الأصلي
تم كتابة محتوى هذه المقالات وتحريره من قِبل ’ ريفينيتيف ميدل ايست منطقة حرة – ذ.م.م. ‘ (المُشار إليها بـ ’نحن‘ أو ’لنا‘ (ضمير المتكلم) أو ’ ريفينيتيف ‘)، وذلك انسجاماً مع
مبادئ الثقة التي تعتمدها ريفينيتيف ويتم توفير المقالات لأغراض إعلاميةٍ حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالاستراتيجية الأمنية أو المحافِظ أو الاستثمار.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمٌعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا