أطلقت الإدارة العامة لجمارك أبوظبي تسهيلات جديدة لدعم المستوردين في القطاعات الحيوية والشركات خاصة الصغيرة والمتوسطة، بحسب ما جاء على موقع صحيفة الرؤية الإماراتية الأحد. 

وتتضمن الاجراءات ما يلي: 

(بحسب نفس التقرير) 

حرية نقل البضائع بين المناطق الحرة والمستودعات الجمركية والإشراف عليها إلكترونيا. 

السماح ببقاء البضاعة المودعة في المستودعات الجمركية لمدة سنة ولا تزيد مدة الإيداع عن 3 سنوات وتكون الرسوم الجمركية مستحقة السداد بعد انتهاء المدة. 

توفير اجراءات الكترونية بسيطة لإبراء البيانات الجمركية في منافذ إمارة أبوظبي. 

قبول النسخ من الفواتير وشهادة المنشأ بدون  إحضار الأصل أو دفع مبلغ 1000 درهم (272.3 دولار) تأمين عن كل مستند كما كان يحدث سابقا. 

(إعداد: شادي أمير، ويعمل شادي صحفي في رويترز) 

(تحرير ياسمين صالح، للتواصل: yasmine.saleh@refinitiv.com) 

تغطي زاوية عربي أخبار وتحليلات اقتصادية عن الشرق الأوسط والخليج العربي وتستخدم لغة عربية بسيطة. 

© ZAWYA 2020

إخلاء المسؤوليّة حول المحتوى الأصلي
تم كتابة محتوى هذه المقالات وتحريره من قِبل ’ ريفينيتيف ميدل ايست منطقة حرة – ذ.م.م. ‘ (المُشار إليها بـ ’نحن‘ أو ’لنا‘ (ضمير المتكلم) أو ’ ريفينيتيف ‘)، وذلك انسجاماً مع
مبادئ الثقة التي تعتمدها ريفينيتيف ويتم توفير المقالات لأغراض إعلاميةٍ حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالاستراتيجية الأمنية أو المحافِظ أو الاستثمار.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمٌعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا