PHOTO
03 08 2015
مستشار: 40% من موازنات الحملات الانتخابية تخصص للإعلان
قدر مستشار إعلامي في الحملات الانتخابية أن دول الخليج الأعلى إنفاقا بين دول الشرق الأوسط في الحملات الإعلانية، مستشهدا بما يشهده السوق الإعلاني في دول الخليج العربي من ضخ مالي يصل إلى 40% من الموازنات المقدرة للحملات بجميع أشكالها.
وأبان المستشار الإعلامي علي العجمي، مساء أول من أمس في البرنامج التدريبي الشبابي "اصنع مهارة"، الذي نظمته اللجنة الاجتماعية في الخبر أن الهدف من الدورة هو معرفة مكونات الحملة الإعلامية وعناصر قوتها، وكيفية استخراج شعار فعال ومقوماته، لافتا أنها اشتملت على عدد من نماذج الحملات الإعلامية الناجحة بأشكالها المختلفة سواء كانت قيمية أو تسويقية أو تحذيرية أو تعريفية أو انتخابية.
وأوضح أن من أبرز عناصر قوة الحملة الانتخابية الرؤية الواضحة والمدة الزمنية للحملة وتحديد الوقت المناسب لإطلاق الحملة والنسق الواحد في جميع وسائل الإعلام، بالإضافة إلى التكامل مع جميع تلك الوسائل، مضيفا أن الإنفاق الإعلاني مهم لكل حملة إعلامية حيث أثبتت الدراسات أن الإنفاق الإعلاني في دول الخليج يعد الأعلى على مستوى دول الشرق الأوسط، ويزيد هذا الإنفاق الإعلاني في شركات الاتصال بالدرجة الأولى، لافتا إلى أن حجم الإنفاق الإعلاني في الفترة الأخيرة بدأ ينخفض، معللا ذلك الانخفاض بوجود وسائل التواصل الاجتماعي وتركيز الشركات على تلك الوسائل.
وقال إن الجزء الأكبر من الموازنة المالية تذهب للحملات الإعلامية لما لها من تأثير كبير على الجمهور، متوقعا بأن وسائل التواصل الاجتماعي ستعلب دورا مؤثرا في نجاح أي حملة إعلامية لا سيما حملات المرشحين في الانتخابات.
وأبان المستشار الإعلامي علي العجمي، مساء أول من أمس في البرنامج التدريبي الشبابي "اصنع مهارة"، الذي نظمته اللجنة الاجتماعية في الخبر أن الهدف من الدورة هو معرفة مكونات الحملة الإعلامية وعناصر قوتها، وكيفية استخراج شعار فعال ومقوماته، لافتا أنها اشتملت على عدد من نماذج الحملات الإعلامية الناجحة بأشكالها المختلفة سواء كانت قيمية أو تسويقية أو تحذيرية أو تعريفية أو انتخابية.
وأوضح أن من أبرز عناصر قوة الحملة الانتخابية الرؤية الواضحة والمدة الزمنية للحملة وتحديد الوقت المناسب لإطلاق الحملة والنسق الواحد في جميع وسائل الإعلام، بالإضافة إلى التكامل مع جميع تلك الوسائل، مضيفا أن الإنفاق الإعلاني مهم لكل حملة إعلامية حيث أثبتت الدراسات أن الإنفاق الإعلاني في دول الخليج يعد الأعلى على مستوى دول الشرق الأوسط، ويزيد هذا الإنفاق الإعلاني في شركات الاتصال بالدرجة الأولى، لافتا إلى أن حجم الإنفاق الإعلاني في الفترة الأخيرة بدأ ينخفض، معللا ذلك الانخفاض بوجود وسائل التواصل الاجتماعي وتركيز الشركات على تلك الوسائل.
وقال إن الجزء الأكبر من الموازنة المالية تذهب للحملات الإعلامية لما لها من تأثير كبير على الجمهور، متوقعا بأن وسائل التواصل الاجتماعي ستعلب دورا مؤثرا في نجاح أي حملة إعلامية لا سيما حملات المرشحين في الانتخابات.
© Al Watan 2015
