زاوية عربي

تراجعت الأرباح الأولية لشركة الاتصالات السعودية (STC) عن العام الماضي إلى 10.76 مليار ريال (2.869 مليار دولار)، مقابل أرباح أيضا ب10.78 مليار ريال (2.874 مليار دولار) عن عام 2018، بحسب بيان من الشركة منشور اليوم على موقع البورصة السعودية.

ما هي الأرباح الأولية؟

هي أرباح غير مراجعة من مدقق الحسابات الخارجي للشركة، ويمكن ان يحدث عليها تعديلات بعد مراجعتها.

خلفية عن الشركة

هي شركة سعودية، تأسست في عام 1998، وتعمل في إنشاء وإدارة وتشغيل شبكات وأنظمة الاتصالات الثابتة والمتنقلة والبنية التحتية المتعلقة بها، كما انها مدرجة في البورصة السعودية بحسب ملف الشركة على موقع البورصة.

تفاصيل إضافية

تراجعت أيضا أرباح الشركة عن الربع الرابع من العام الماضي إلى نحو 2.4 مليار ريال (642.9 مليون دولار)، وبنسبة 22.4% عن الربع المماثل من العام الماضي، بحسب بيان اليوم.

(ملحوظة: تم استخدام الأرباح الكلية للشركة، لعد توافر الأرباح العائدة على مساهمي الشركة حتى وقت نشر الخبر)

(إعداد: عبدالرحمن رشوان، الصحفي بموقع زاوية عربي. وقد عمل عبدالرحمن في السابق في عدة مؤسسات صحفية، منها إيكونومي بلس ومباشر)

(للتواصل ياسمين صالح: yasmine.saleh@refinitiv.com)

© ZAWYA 2020

إخلاء المسؤوليّة حول المحتوى الأصلي
تم كتابة محتوى هذه المقالات وتحريره من قِبل ’ ريفينيتيف ميدل ايست منطقة حرة – ذ.م.م. ‘ (المُشار إليها بـ ’نحن‘ أو ’لنا‘ (ضمير المتكلم) أو ’ ريفينيتيف ‘)، وذلك انسجاماً مع
مبادئ الثقة التي تعتمدها ريفينيتيف ويتم توفير المقالات لأغراض إعلاميةٍ حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالاستراتيجية الأمنية أو المحافِظ أو الاستثمار.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمٌعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا