زاوية عربي

أعلنت مؤسسة ميناء الجزائر عن بيانات تظهر انخفاض في حركة الملاحة والشحن خلال الأشهر الثلاثة الأولى من 2020، مقارنة بالفترة نفسها من 2019، بسبب انخفاض عائدات النفط والأزمة العالمية، وفقا لتقرير لوكالة الأنباء الجزائرية أمس.

التفاصيل
(بحسب وكالة الأنباء الجزائرية)

تراجع حركة الحاويات بالميناء بنسبة 39 % خلال الأشهر الثلاثة الأولى من 2020 مقارنة بالفترة نفسها من 2019.

 انخفضت حركة البضائع بنسبة 9.75 % في الأشهر الثلاثة الأولى من 2020 مقارنة بنفس الفترة العام الماضي.

تراجع عدد المسافرين عن طريق ميناء الجزائر في الأشهر الثلاثة الأولى من 2020 بنسبة 14.65 % عن الفترة نفسها من 2019. ويعود ذلك إلى إجراءات الحجر الصحي التي أقرتها معظم الدول.

ورست في ميناء الجزائر في الأشهر الثلاثة الأولى من 2020، 428 سفينة، مما يشير الى انخفاض بنسبة 5.93 % عن نفس الفترة من العام الماضي.

خلفية سريعة عن مؤسسة ميناء الجزائر 

مؤسسة حكومية تابعة لوزارة النقل الجزائرية.

تعنى بملكية وتشغيل الميناء وتوفير خدمات الشحن البحري ومعالجة البضائع في الميناء، بحسب موقع الشركة الرسمي وبياناتها على زاوية.

 

(إعداد: سالي أبو ملحم، وعملت سالي لعدة مؤسسات ومكاتب إعلامية منها الجامعة الأميركية في بيروت)

© ZAWYA 2020

إخلاء المسؤوليّة حول المحتوى الأصلي
تم كتابة محتوى هذه المقالات وتحريره من قِبل ’ ريفينيتيف ميدل ايست منطقة حرة – ذ.م.م. ‘ (المُشار إليها بـ ’نحن‘ أو ’لنا‘ (ضمير المتكلم) أو ’ ريفينيتيف ‘)، وذلك انسجاماً مع
مبادئ الثقة التي تعتمدها ريفينيتيف ويتم توفير المقالات لأغراض إعلاميةٍ حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالاستراتيجية الأمنية أو المحافِظ أو الاستثمار.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمٌعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا