زاوية عربي

أعلن بنك الخليج الكويتي عن تغيير هدف ملكيته في الشركة الكويتية للتمويل والاستثمار (كفيك) إلى التخارج - البيع -، وذلك بحسب بيان الشركة المنشور اليوم على موقع البورصة الكويتية.

ولم يوضحح البنك الهدف السابق لملكيته في شركة كفيك، ولم تتمكن زاوية عربي من معرفة الهدف من البيانات السابقة.

خلفية عن البنك والشركة

تأسس بنك الخليج عام 1960، وأدرج في البورصة الكويتية عام 1984. ولدى البنك 58 فرع في الكويت، وفق ملف البنك على موقع البورصة.

كفيك: تأسست عام 2000، وأدرجت في البورصة الكويتية عام 2003، وتعمل في منح القروض للأشخاص والشركات، لتمويل شراء المركبات والمعدات المنزلية وغيرها، بحسب بيانات الشركة على موقع البورصة.

التفاصيل

تبلغ حصة البنك في رأس مال الشركة 6.84 بالمئة، وفق بيان اليوم. ولم يعطي البيان المزيد من التفاصيل.

(إعداد: محمد الحايك. وقد عمل محمد في السابق في عدة مؤسسات، منها صحيفة الراي الكويتية، وقناة أخبار المستقبل الفضائية اللبنانية)

(تحرير: عبدالرحمن رشوان، للتواصل ياسمين صالح: Yasmine.Saleh@refinitiv.com)

© ZAWYA 2020

إخلاء المسؤوليّة حول المحتوى الأصلي
تم كتابة محتوى هذه المقالات وتحريره من قِبل ’ ريفينيتيف ميدل ايست منطقة حرة – ذ.م.م. ‘ (المُشار إليها بـ ’نحن‘ أو ’لنا‘ (ضمير المتكلم) أو ’ ريفينيتيف ‘)، وذلك انسجاماً مع
مبادئ الثقة التي تعتمدها ريفينيتيف ويتم توفير المقالات لأغراض إعلاميةٍ حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالاستراتيجية الأمنية أو المحافِظ أو الاستثمار.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمٌعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا