دبي– أطلق إكسبو 2020 دبي اليوم أغنيته الرسمية التي تحمل عنوان "هذا وقتنا" قبل أقل من 10 أيام على افتتاح بوابات الحدث الدولي أمام العالم.

تحتفي الأغنية بالمستقبل وتسلط الضوء على الاعتزاز بثقافة دولة الإمارات العربية المتحدة، وتجمع بين بلدان العالم بينما تسرد قصة الشعار الرئيسي لإكسبو "تواصل العقول وصنع المستقبل" بلغة الموسيقى العالمية.

يقود الأغنية، المتاحة للتنزيل عبر هذا الرابط، النجم الإماراتي حسين الجسمي، سفير إكسبو 2020، ترافقه كل من المغنية وكاتبة الأغاني الإماراتية ألماس، البالغ عمرها 21 عاما، والتي أدرجتها منصة سبوتيفاي في قائمتها لأفضل المواهب النسائية في الشرق الأوسط، إلى جانب المغنية وكاتبة الأغاني اللبنانية الأمريكية المرشحة لنيل جائزة الغرامي، ميسا قرعة، وهي أيضا المدير الفني لأوركسترا الفردوس النسائية في إكسبو وبيركلي أبوظبي.

وقالت مرجان فريدوني، الرئيس التنفيذي لتجربة الزائر في إكسبو 2020 دبي: "تعمل معارض إكسبو الدولية على جمع الناس معا، ويشرفنا أن نرحب بمجموعة من المواهب الرائعة لتشدو بالأغنية الرسمية لإكسبو 2020 دبي – التي تجمع بين الماضي والحاضر والمستقبل، وتُلهم الجميع. في غضون أقل من 10 أيام، نتطلع إلى الترحيب بالعالم أجمع وصنع ذكريات لا تتكرر لملايين الزوار."

وقال حسين الجسمي: "أغنية ’هذا وقتنا‘ تحتفي بدولة الإمارات وكل ما حققته، وتحققه اليوم، وما ستحققه في السنوات القادمة. إنها أنشودة اعتزاز وإيمان ووحدة، وآمل أن ترسم البسمة على وجه كل من يسمعها، أينما كان في العالم. المشاركة في مثل هذا الحدث البارز في تاريخ الإمارات أمر شيق ومشرّف للغاية."

وقالت ألماس: "أنا فخورة جدا بكوني إماراتية ولدي دور في لحظة ستبقى إلى الأبد جزءا من تاريخ بلادي. هذه الأغنية تجسيد للأمل واليقين بأن التعاون سيسفر عن مستقبل أفضل للجميع."

وقالت ميسا قرعة: "يشرفني حقا أن أتعاون في أغنية ’هذا وقتنا‘ مع هذه المواهب العربية البارزة. إكسبو 2020 لحظة مهمة للعالم العربي بأسره وللعرب في شتى أقطار العالم. عبر هذه الأغنية، آمل أن نتمكن من إلهام الناس من جميع الأعمار ومن مختلف مناحي الحياة للسعي نحو أحلامهم - فالاحتمالات غير محدودة."

إكسبو 2020 من أولى الأحداث العالمية الضخمة التي تقام منذ تفشي جائحة كوفيد-19، وتستمر فعالياته من الأول من أكتوبر 2021 إلى الحادي والثلاثين من مارس 2022، ليدعو ملايين الزوار للمشاركة في أن نصنع معاً عالماً جديداً أثناء ستة أشهر من الاحتفال بنبوغ البشر وابتكاراتهم وتقدمهم وثقافاتهم، في ضوء توفير الموسيقى قوة لتوحيد المجتمعات والنهوض بها.

-انتهى-

نُبذة عن إكسبو 2020 دبي®

من الأول من أكتوبر 2021 إلى الحادي والثلاثين من مارس 2022، يرحب إكسبو 2020 دبي بزوار من جميع أنحاء العالم، ليساهموا في صنع عالم جديد، فيما يجمع الكوكب بأسره في مكان واحد لإعادة تشكيل المستقبل.

  • تحت شعار "تواصل العقول وصنع المستقبل"، يمثل إكسبو 2020 حاضنة الأفكار الأكثر تأثيرا في العالم، إذ يحفز تبادل الرؤى الجديدة ويلهِم التحرك نحو إيجاد حلول واقعية لتحديات العالم الواقعية
  • سيكون إكسبو 2020 دبي أضخم لقاء ثقافي في العالم، إذ سيوفر تجارب مدهشة وملهمة طيلة فترة ممتدة على مدار 182 يوما، وستساهم في هذه التجارب أكثر من 200 جهة، بما في ذلك دول، ومنظمات متعددة الأطراف، وشركات، ومؤسسات تعليمية، فضلا عن ملايين الزوار، لإقامة نسخة إكسبو الدولي الأضخم والأكثر تنوعا على الإطلاق
  • ستُلهم الزوارَ موضوعاتُ إكسبو 2020 الفرعية، الفرص والتنقل والاستدامة، من أجل صون كوكبنا وحمايته، واستكشاف آفاق جديدة، وصنع مستقبل أفضل للجميع
  • سيكون إكسبو 2020، على مدار ستة أشهر، وجهة مثالية للعائلات، تزخر بآلاف الفعاليات، والتجارب الاستكشافية الرائعة، وسيوفر دخولا مجانيا للأطفال ما دون سن 18 عاما
  • يلتزم إكسبو 2020 بالمساهمة في بناء عالم أكثر مساواة وعدلا وإنصافا للجميع، فيما يحافظ على سلامة الزوار، عبر اتباع أحدث التوجيهات الصادرة عن خبراء عالميين رواد في مجالات الطب، والعلوم، والصحة
  • إكسبو 2020 دبي أول إكسبو دولي يقام في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وجنوب آسيا، ويمتد موقعه على مساحة 4.38 كيلومتر مربع في "دبي الجنوب" قرب مطار آل مكتوم الدولي
  • يمثّل موقع إكسبو تطبيقا عمليا للابتكار وقد بُني مع الأخذ في الحسبان أن يكون إرثا هادفا وملحوظا طويل الأمد، وسيتحول بعد اختتام فعاليات إكسبو 2020 إلى دستركت 2020، التي تشكل نموذجا لمجتمع عالمي يعيد رسم ملامح مدن المستقبل

تغطية فعاليات إكسبو 2020 دبي حضورا أو عن بعد

لحضور إكسبو 2020 أو تغطية فعالياته عن بعد باستخدام المحتوى والأصول التي ينتجها الحدث الدولي، يجب عليكم الحصول على اعتماد إعلامي.

لكي تبدأ رحلتكم مع إكسبو 2020، يرجى التأكد مما يلي:

  • التسجيل للدخول إلى نظامنا للمعلومات الإعلامية "تواصُل" عبر الرابط https://media.expo2020dubai.com

نواصل تحديث منصة "تواصُل" باستمرار لتقديم أحدث المستجدات، بما في ذلك البيانات الصحفية، والصور، والمحتوى الصوتي، والفيديو، وغير ذلك من حُزم المعلومات الإلكترونية، بالإضافة إلى معلومات عن عمليات البث والتصوير. وتوفِّر المنصة أيضا معلومات وتحديثات مهمة عن المنشآت والخدمات من قبيل الاعتماد الإعلامي، ومعلومات تتعلق بتأشيرات الدخول لوسائل الإعلام العالمية المعتمدة وتصاريحها. وسيُتاح الوصول إلى نظامين آخرَين متعلّقَين بوسائل الإعلام (نظام إدارة الأصول الإعلامية ونظام الحجز الإعلامي) في الربع الثاني من العام 2021، ولن يُسمح سوى لوسائل الإعلام المعتمدة بالوصول إليهما (راجع أدناه). ويمكن إيجاد معلومات عن هذين النظامين على منصة "تواصُل".

  • بعد التسجيل، يرجى تقديم طلب إبداء الاهتمام بالاعتماد الإعلامي في إكسبو 2020.

في طلب إبداء الاهتمام هذا، يُرجى تعيين مسؤول اتصال من مؤسستكم، يكون نقطة الاتصال الوحيدة مع إكسبو 2020 في ما يخص الاعتماد الإعلامي. وبعد ذلك، ستحصل المؤسسات الإعلامية المصرح لها على بيانات الدخول والتعليمات بشأن نظام الاعتماد، لتستطيع بالتالي تقديم الطلبات.

للحصول على دعم إضافي، يرجى التواصل مع فريق الخدمات الإعلامية في إكسبو 2020 دبي على عنوان البريد الإلكتروني media.services@expo2020.ae أو على رقم الهاتف +971 (0)56 689 2101.

تسرّنا زيارتكم موقعنا الإلكتروني: www.expo2020dubai.com

ومتابعتنا على: تويتر: @Expo2020Dubai | فيسبوك: @Expo2020Dubai | إنستغرام: expo2020dubai

نُبذة عن معارض إكسبو الدولية

في عام 1851 احتضنت العاصمة البريطانية لندن، أول إكسبو دولي، الذي أطلق عليه اسم "المعرض العظيم" وأقيم في "قصر الكريستال"، الأيقونة المعمارية التي شُيدت خصيصا لذلك الحدث. وجاء "المعرض العظيم" ليحتفي بالإبداعات الصناعية البشرية في عالم اتسم بتطوراته وتغييراته المتسارعة. وشكلّ الحدث بتفاصيله كافة، سواء على صعيد تصاميمه الهندسية ومعروضاته، أو مفهومه الرئيسي: "المعرض العظيم لمنتجات الصناعة من دول العالم"، منصة اجتمعت عليها أمم الأرض لاستعراض مسيرة التقدم التقني والتجاري المشتركة. وفي السنوات اللاحقة، بدأ المشاركون في معارض إكسبو الدولية، بما في ذلك الحكومات والشركات والمؤسسات الدولية، السعي لإيجاد حلول للتحديات التي تواجه العالم والترويج لإنجازاتهم ومنتجاتهم وأفكارهم ومبتكراتهم وعلاماتهم الوطنية، وتسليط الضوء على بلدانهم كوجهات سياحية وتجارية واستثمارية.

تقام معارض إكسبو الدولية تحت رعاية المكتب الدولي للمعارض، وهو منظمة حكومية دولية مسؤولة عن الإشراف على جميع المعارض الدولية (معارض إكسبو) وتنظيمها، وتعزيز قيمها الأساسية المرتبطة بالتعليم والإبداع والتعاون. واليوم تقام أربعة أنواع من معارض إكسبو برعاية المكتب الدولي للمعارض: معارض إكسبو الدولية، ومعارض إكسبو المتخصصة، ومعارض إكسبو الزراعية، ومعرض ميلانو الذي يقام كل ثلاثة أعوام.

للاستفسارات الإعلامية، الرجاء التواصل مع المكتب الإعلامي لإكسبو: 

+971 (0) 56 688 7831

Press.office@expo2020.ae

ص.ب 2020، دبي، الإمارات العربية المتحدة

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2021

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.