بمناسبة شهر التوعية بسرطان الثدي، عقدت نوفارتس حلقة نقاشية جمعت أهم أصحاب الشأن، بما في ذلك إحدى المتعافيات من سرطان الثدي، وخبيرة طبية، وأخصائي في سرطان الثدي ومدافعة عن تغيير السياسة العامة من أجل تناول القضايا الحالية ومناقشة أحدث الاستراتيجيات الوقائية.

تطلق شركة نوفارتس خلال الشهر الافتتاحي لمعرض إكسبو 2020 دبي معرضها المتميز الذي ستكشف من خلاله عن آفاق العلوم الواعدة، والابتكارات التي من شأنها أن تحدث تغييراً جذرياً في الطب، وأهم الاحتياجات في مجال الرعاية

دبي، الإمارات العربية المتحدة– خلال الشهر الافتتاحي لمعرض إكسبو 2020 دبي، الحدث الأروع في العالم، ظهرت شركة نوفارتس، إحدى الشركات الرائدة عالمياً في مجال الأدوية، في الجناح السويسري الواقع في منطقة الفرص، حيث تعد نوفارتس، والتي تُصنف باستمرار بين أعلى الشركات على مستوى العالم استثماراً في البحث والتطوير، بعرض آفاق العلوم الواعدة، والابتكارات التي من شأنها أن تحدث تغييراً جذرياً في الطب، وأهم الاحتياجات في مجال الرعاية الصحية.

انطلاقاً من شعار إكسبو 2020 دبي "تواصل العقول وخلق المستقبل"، هدفت نوفارتس إلى خلق وعي عالمي بمناسبة شهر التوعية بسرطان الثدي من خلال تواصل عقول مختلف أصحاب الشأن من أجل التشجيع والدعوة إلى خلق مستقبل أفضل لمرضى سرطان الثدي، حيث عقدت نوفارتيس، التي تهدف باستمرار إلى إعادة تصور الطب، في معرضها التجريبي حلقة نقاشية متميزة مساء الجمعة، 8 أكتوبر، جمعت أهم أصحاب الشأن، بما في ذلك ماري أندريا غاماتشي، رئيسة قسم الأورام لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا في نوفارتس؛ ود. حميد الشامسي، رئيس جمعية الإمارات الطبية للأورام؛ وماجد محمد، تنفيذي خدمات دعم المستفيدين في جمعية أصدقاء مرضى السرطان؛ وسابرينا زوتشيلو، من الاتحاد الدولي لمكافحة السرطان؛ وجولي ريحاني، متعافية من سرطان الثدي.

قطاع الرعاية الصحية في الإمارات العربية المتحدة عازم على مواصلة التوسع السريع وتنفيذ استراتيجيات جريئة وحاسمة تهدف إلى معالجة أهم المواضيع التي يواجهها المرضى والعاملون في المجال الطبي في الدولة، وتحتل رعاية مرضى السرطان مكانة جيدة في الأجندة الوطنية، حيث تقود الإمارات العربية المتحدة الجهود المبذولة من أجل تشكيل وتوفير رعاية شاملة لمرضى السرطان بدايةً من الوقاية إلى التشخيص والعلاج والرعاية التسكينية.

وبعد أن شرفت الأمسية بالترحيب بكل من سعادة السيد/ ماسيمو باغي، سفير سويسرا لدى الإمارات العربية المتحدة والبحرين، وفرانسيس بوشارد، الرئيس الإقليمي لعلم الأورام في دول آسيا والمحيط الهادئ والشرق الأوسط وأفريقيا في نوفارتيس، شارك أعضاء الحلقة وناقشوا التحديات الفريدة التي تواجه مرضى السرطان - حيث تم إحصائياً في عام 2020 تشخيص 2,3 مليون امرأة بسرطان الثدي وتسجيل 685,000 حالة وفاة على الصعيد العالمي*. وبحلول نهاية عام 2020، كان هناك 7,8 مليون امرأة على قيد الحياة تم تشخيصهن بسرطان الثدي في السنوات الخمس الماضية، مما يجعله السرطان الأكثر انتشاراً في العالم*.

قدم د. حميد الشامسي، رئيس جمعية الإمارات الطبية للأورام، لمحة عامة عن الطرق التي يواصل بها مرضى السرطان مواجهة أحد أكبر التحديات في حياتهم. "يشرفنا أن نتواجد اليوم في الجناح السويسري لزيادة مستوى الاهتمام في أوساط سرطان الثدي. ونحن نكرس جهودنا لتشجيع وتعزيز الرعاية المتعددة الأبعاد لمرضى السرطان في جميع أنحاء الإمارات العربية المتحدة، من خلال الجمع بين جميع أصحاب الشأن الرئيسيين، والعمل كجهة واحدة من أجل إيجاد علاج. إن موضوع أمسيتنا "تواصل العقول وإنقاذ الأرواح" هو صوت نحن مصممون على تسليط الضوء عليه، ونحن نعمل معا لتغيير مفهوم مرض سرطان الثدي، فيما تقود الإمارات العربية المتحدة الجهود وتتخذ خطوات قوية إلى الأمام في مكافحة سرطان الثدي، ولهذا السبب، نريد أن نجري المزيد من التحليلات المتعمقة للكشف المبكر عن سرطان الثدي، وزيادة الوعي بالكشف المبكر، ولا سيما ونحن نرى المزيد من الأشخاص الأصغر سناً الذين يتم تشخيصهم بهذا المرض".

وذكرت ماري أندريا غاماتشي، رئيسة قسم الأورام لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، أن هناك تغيرات كبيرة في العلاقة بين شركات الأدوية والأطباء ومقدمي الرعاية والمرضى، وعلقت قائلةً، "هدفنا في نوفارتيس، ومن خلال فعالية اليوم، ألا نغفل عن أي مريض. ويعد العمل المستمر مع أصحاب الشأن من أجل توليد الوعي اللازم لمجتمع سرطان الثدي أمر أساسي. لطالما كان صوت هؤلاء المرضى حاضراً، ولكن دورنا في نوفارتس أن نسمع هذا الصوت ونعمل من أجل إيجاد علاج. وعلينا أن نكفل تحديد المشكلات ومواجهة التحديات جنباً إلى جنباً مع مجتمعنا، ونحن نمضي قدماً في ميدان سرطان الثدي. وقد انتقلنا في السنوات الأخيرة إلى الطب الفردي والابتكار في مجال علاج سرطان الثدي. ومن خلال زيادة الوعي على جميع المستويات، من الحكومات إلى المرضى والمنظمات وحتى وسائط الإعلام، فإن هذا الجهد المشترك لا بد أن يُكتب له النجاح عندما نتعاون على تغيير طبيعة مرض سرطان الثدي معاً، محافظين على شغفنا بأن نعيش غداً أفضل".

"نوفارتس للأورام ملتزمة بابتكار وتحسين علاجات السرطان وضمان أن يكون الأشخاص المصابون بالسرطان ومقدمو الرعاية لهم وأسرهم على علم بالدعم المتاح لهم. قال وائل عمران، مدير عام قسم الأورام لمنطقة الخليج في نوفارتس للأورام. وأضاف قائلاً "تتيح فعالية اليوم، في معرض دبي 2020 في الجناح السويسري، الفرصة لتواصل عقول الجمعيات العلمية الوطنية مثل جمعية الإمارات الطبية للأورام، والمجموعات المحلية للدفاع عن المرضى مثل جمعية أصدقاء مرضى السرطان، ونوفارتس الخليج للأورام، والاتحاد الدولي لمكافحة السرطان  وهي أكبر منظمة دولية من حيث عدد الأعضاء في مجال السرطان، بهدف تبادل الخبرات والتوعية باحتياجات المصابين بمرض سرطان الثدي والمتضررين منه، وهي علامة بارزة في طموحنا الجريء في الخليج لإعادة تصور الطب من خلال تحويل رعاية مرضى بالسرطان نحو مساعدة المرضى على العيش حياة أطول وأفضل في منطقتنا".

وقال ماجد محمد، تنفيذي خدمات دعم المستفيدين في جمعية أصدقاء السرطان: "نحن متحمسون لوجودنا هنا اليوم، حيث تستمر جمعية أصدقاء مرضى السرطان في تعزيز جهودها الرامية إلى بناء الوعي والتثقيف بشأن رحلات مرضى السرطان. إن الدفاع عن حقوق المرضى، وحصول المرضى على الرعاية، والوعي المجتمعي هي ركائزنا الثلاثة، وهي جهد مشترك بين مجتمع أصحاب الشأن من أجل رفع مستوى التثقيف في مجتمع سرطان الثدي اليوم. ونحن نوفر لمرضانا الفرصة للتعبير عن آرائهم ومخاوفهم في مساحة آمنة، وأن يكونوا قادرين على التعامل مع جميع جوانب رحلتهم مع السرطان. وقد أصبحت الإمارات العربية المتحدة في السنوات الأخيرة أكثر تقدماً في التعامل مع الوقاية من سرطان الثدي وتشخيصه وعلاجه، من خلال التعاون مع الشركاء المناسبين. ونحن نركز على تشجيع المزيد من الدعم المالي والمعنوي والنفسي، الذي سيؤثر في المقابل على إرادة المريض في التعافي. ونريد أن نتأكد من أن مرضانا يعيشون بالفعل، وليسوا فقط على قيد الحياة ".

وذكرت سابرينا زوتشيلو، من الاتحاد الدولي لمكافحة السرطان: "مع كون سرطان الثدي الآن السرطان الأكثر شيوعاً في العالم والسبب الرئيسي لوفيات السرطان بين النساء على مستوى العالم، فقد آن الأوان لتضافر جهود جميع القطاعات. ومن خلال برنامج سرطان الثدي التابع للاتحاد والمبادرة العالمية لسرطان الثدي التابعة لمنظمة الصحة العالمية، فإن هناك زخم لتحفيز التعاون الحقيقي بين مختلف أصحاب الشأن وتنفيذ استراتيجيات فعالة للتصدي لسرطان الثدي. ومن الضروري الانتقال من مرحلة الوعي إلى مرحلة العمل، من خلال تشجيع برامج الكشف المبكر التي تتكيف مع مستوى موارد البلد، فضلاً عن العناية باحتياجات مرضى سرطان الثدي في المراحل المتقدمة والفئات السكانية الأضعف."

وتقول جولي ريحاني، إحدى المتعافيات من سرطان الثدي والمدافعة عن حقوق المرضى، "لا أريد فقط أن أتعايش مع المرض، بل أريد أن أحظى بحياة طويلة."

تسعى نوفارتس باستمرار إلى إعادة تصور الطب وتحويل رعاية مرضى السرطان، مع إعطاء الأولوية لتقديم علاجات هادفة مبتكرة لسرطان الثدي تؤدي إلى إطالة حياة المرضى وتغييرها. ومن خلال الشراكة مع مختلف أصحاب الشأن، ستبرهن نوفارتس على طموحها في تغيير الحياة، وتحسين النتائج بالنسبة للمرضى، وتجديد أمل المرضى في المستقبل، وتعزيز أهمية التعافي الشامل، والتحول إلى شريك موثوق به في تغيير ممارسة الطب.

علوم البيانات والذكاء الاصطناعي

شرعت نوفارتس منذ إنطلاقها في عملية تحول طموحة لكي تصبح شركة الرائدة في مجال الأدوية بدعم من علوم البيانات والتقنيات الرقمية، حيث اهتمت نوفارتس بدمج علوم البيانات والتقنيات الرقمية في مجال اكتشاف الأدوية (البحث والتطوير) وتقديم الخدمات الصحية، كما يمثل الذكاء الاصطناعي، بوصفه سمة رئيسية أخرى تمتع بها نوفارتس، مجالاً نافعاً لابتكار الحلول القائمة على الذكاء الاصطناعي وتجربتها وتوسيع نطاقها. وتهدف نوفارتس بالتعاون مع شركائها إلى تغيير الكيفية التي يتم بها بناء الأدوية المبتكرة، والتعامل مع المرضى ومقدمي الرعاية الصحية وأنظمة الرعاية الصحية وتطوير الكفاءة التشغيلية.

العلاج الخلوي والجيني

تعمل شركة نوفارتس على تطوير البحث والتطوير من أجل إيجاد علاجات جديدة في العديد من مجالات الأمراض وبناء منصات تقنية جديدة، بما في ذلك العلاجات الخلوية والجينية وعلاجات اللجينات الإشعاعية. وتلتزم شركة نوفارتس بالتطوير وإتاحة العلاجات الجينية للمرضى وأسرهم الذين يعانون من وطأة الأمراض الوراثية النادرة والمهددة للحياة، حيث تُصمم العلاجات الخلوية والجينية من أجل وقف المرض في مساراته أو عكس تقدمه بدلاً من مجرد علاج الأعراض، وغالباً ما تكون هذه العلاجات لمرة واحدة حيث قد يمكنها أن تزيل السبب الكامن وراء المرض، ولديها القدرة على علاج حالات معينة.

بناء الثقة مع المجتمع

تعد هذه ركيزة أساسية في استراتيجية شركة نوفارتس، والتي تحدد المجالات التي تركز عليها من أجل معالجة موضوعات الإدارة البيئية والاجتماعية والحوكمة المؤسسية؛ حيث تتحمل نوفارتس مسؤولية كبيرة وتقتنص فرصة أكبر لقيادة العالم من أجل إحداث تغيير اجتماعي إيجابي، ومن خلال تبني التأثير المجتمعي كهدف أساسي للأعمال. ومن خلال كونها جزءاً من الحل فيما يتعلق بتقييم الأسعار وإتاحة الوصول للدواء، ومعالجة التحديات الصحية العالمية، وكونها مواطناً مسؤولاً، والتزاماً منها بأعلى متسوى من المعايير الأخلاقية، تتبع نوفارتس نهجاً متكاملاً عبر هذه الجهود العالمية وهي مستمرة في رحلتها لخلق ثقافة تكون فيها هذه الأنشطة متجذرة بعمق في عملها اليومي.

مجتمع المرضى

تكرس شركة نوفارتس جهودها باستمرار للعمل مع مجتمع المرضى حول العالم من أجل تعلم طرق جديدة لتحسين حياة الناس وإطالة أعمارهم. ومن خلال العمل معاً، يمكن لشركة نوفارتس تحسين النتائج للمرضى وتغيير الممارسات الطبية، حيث تدرك نوفارتس يوماً بعد يوم، أهمية المرضى ومقدمي الرعاية، وفهمهم لما يمكن توقعه من الشركة، حيث إننا ملتزمون بالتماس الأفكار من مجتمع المرضى والاستماع إليها، مما يدعم التزامنا باستخدام الابتكار القائم على العلم لمعالجة بعض من أكثر قضايا الرعاية الصحية تحدياً في المجتمع.  

- انتهى -

حول شركة نوفارتيس للأدوية

تعمل نوفارتس للأدوية على تطوير مفهوم الطب والعلاج لتحسين حياة الشعوب وإطالتها. وبوصفها شركة عالمية رائدة في مجال صناعة الأدوية، تستخدم نوفارتس أحدث الابتكارات العلمية والتكنولوجيا الرقمية لتصنيع علاجات قادرة على تحويل حياة الشعوب في المناطق الأشد احتياجًا للدواء. وفي إطار سعينا المتواصل لإيجاد علاجات جديدة، نحتل مكانة متقدمة بين أفضل الشركات العالمية في مجال البحث والتطوير. تصل منتجات نوفارتس إلى حوالي 750 مليون شخص على مستوى العالم، ونسعى للتوصل إلى حلول ابتكارية للتوسع في دعم حصول المرضى على أحدث العلاجات. ويعمل حوالي 109,000 ألف شخص من أكثر من 140 جنسية في شركة نوفارتس على مستوى العالم. اكتشف المزيد على www.novartis.com

نوفارتس موجودة على تويتر. اشترك لمتابعة @Novartis على http://twitter.com/novartisnews ومتابعة@NovartisCancer  على https://twitter.com/NovartisCancer

للوصول إلى محتوى الوسائط المتعددة لشركة نوفارتس، يرجى زيارة www.novartis.com/news/media-library

للأسئلة حول الموقع أو التسجيل المطلوب، يرجى الاتصال بنا على media.relations@novartis.com

العلاقات الإعلامية لشركة نوفارتس

البريد الإلكتروني: media.relations@novartis.com

جوي خوري

مدير الاتصالات ودعم المرضى

+971551092735

joy.khoury @novartis.com

الاسم

امانج نوري

مدير الاتصالات – بنسيل للعلاقات العامة والفعاليات

+971509140812

amanj.dubai@pencellpr.com

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2021

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.