الرياض المملكة العربية السعودية : أعلنت شركة "المنجم للأغذية"، إحدى أكبر شركات الأغذية الخاصة في المملكة العربية السعودية، اليوم عن توقيع اتفاقية تعاون مع "سِيارا"، الشركة التابعة للشركة البرازيلية "جي بي إس" وهي أكبر منتج للحوم الدجاج والأبقار في العالم، وذلك في إطار دعم استراتيجية الشركة التي تستهدف تنويع منتجاتها وتوسيع نطاق خدماتها لتلبية معدلات الطلب المتزايدة للعملاء بقطاع الأغذية في المملكة.

وستقوم "المنجم للأغذية" بموجب هذه الاتفاقية بتوزيع مجموعة متنوعة من أجود منتجات الدواجن، بما فيها الدجاج الكامل وقطع ومصنعات الدجاج ، في قطاعي الجملة وخدمات الأغذية الذي يشمل المطاعم والفنادق وشركات الاعاشة والمقاهي.

وتعليقاً على الاتفاقية الجديدة، قال المهندس ثامر بن عبد العزيز أبانمي، الرئيس التنفيذي لشركة المنجم للأغذية: "تربطنا بشركة سِيارا علاقة راسخة تعود إلى عام 1978م، حيث أسهمت منذ ذلك الوقت في تعزيز قاعدة أصنافنا بالعديد من المنتجات. ونحن في شركة المنجم للأغذية نحرص دوماً على توسيع باقة أصنافنا وتحسين خدماتنا لتلبية احتياجات العملاء، حيث ستساهم منتجات الدواجن المتعددة لدى شركة سِيارا في إضفاء تنوع أكبر على عروضنا وتقديم تشكيلة أوسع وحلول مبتكرة لعملائنا في قطاع خدمات الأغذية. وتُشير التوقعات إلى مواصلة قطاع الأغذية والمشروبات في المملكة لنموه بشكل متصاعد على المدى المتوسط إلى البعيد، لاسيما مع إمكانية تحقيق الإنفاق الاستهلاكي لمعدل نمو سنوي متوقع بنسبة 4,6% حتى عام 2024 وفقاً لدراسات السوق، في ظل المبادرات الحكومية المحفزة للنمو الاقتصادي بالمملكة وتعزيز مشاركة المرأة في القوى العاملة والتوقعات بزيادة الحركة السياحة خلال الأعوام المقبلة بخلاف العديد من المحركات الاقتصادية الأخرى".

إلى ذلك، تسهم هذه الاتفاقية في تعزيز باقة أصناف "المنجم للأغذية" من خلال توفير منتجات عالية الجودة وخيارات أكثر تنوعاً وملائمةً لتطلعات عملائها في قطاع الأغذية، في خطوة تستهدف الشركة من خلالها زيادة حصتها السوقية في هذا القطاع.

يشار إلى أنه تم مؤخراً تعديل اسم شركة "ثلاجات المنجم" إلى شركة "المنجم للأغذية" وتطوير شعارها ليتماشى مع طموحات الشركة ورؤيتها المستقبلية لتعزيز مكانتها الريادية في قطاع الأغذية بالمملكة.

-انتهى-

نبذة عن المنجم للأغذية

تعتبر شركة المنجم للأغذية إحدى أكبر شركات الأغذية السعودية المختصة في استيراد وتسويق وتوزيع المواد الغذائية المجمدة والمبردة والجافة. وقد انطلقت أعمال الشركة منذ العام 1950 وأصبحت اليوم تزود أكثر من 22,000 منفذ للبيع بما في ذلك المحلات والمتاجر وخدمات الأطعمة وشركات البيع بالجملة. وتدير الشركة اليوم 14 فرعاً، 12 منها مجهزة بمخازن تبريد وتجميد. وتعمل شركة المنجم للأغذية مع أكثر من 60 مورّداً من أهم الأسماء المعروفة والشركات الرائدة عالمياً والتي تركت بصمتها الراسخة في سوق الأغذية.

للمزيد من المعلومات حول شركة "المنجم للأغذية"، يُرجى زيارة الموقع:

www.almunajemfoods.com

للتواصل مع الفريق الإعلامي الرجاء التواصل مع:

سيلين أسود

برنزويك

+966 507 344 898

caswad@brunswickgroup.com

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2021

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.