الشركة تكشف عن ستة توجهات رئيسية ترسم ملامح قطاع الهواتف الذكية للعام المقبل في الإمارات من ضمنها اتصالات الجيل الخامس وتقنيات الشحن فائق السرعة
دبي، الإمارات العربية المتحدة- أعلنت أوبو، الشركة الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا وصناعة الأجهزة الذكيّة، عن استراتيجيتها الجديدة لعام 2021 التي تهدف للاستجابة لتوجهات سوق الهواتف الذكية في والمنطقة. وحدّدت أوبو في استراتيجيتها ستة توجهات رئيسية تقود خيارات مستخدمي الهواتف الذكيّة في الإمارات العربية المتحدّة هذا العام تضم تقنيات الجيل الخامس، والشحن السريع، والواقع المعزّز والإفتراضي وغيرها.
ويعتبر معدل استخدام الهواتف المتحركة في دولة الإمارات العربية المتحدة الآن من بين أعلى المعدلات العالمية، حيث زاد على 100%، حيث تعتبر الإمارات واحدة أعلى الدول على الصعيد العالمي من حيث انتشار هذه الخدمة.
وتعدّ الإمارات العربية المتحدّة واحدة من أكثر الدول في العالم من حيث انتشار خدمة الانترنت والتي تصل إلى 99% من سكّان الدولة ، كما يتجاوز استخدام الانترنت عبر الهواتف الذكية في الدولة نسبة 88% والتي تعتبر أيضاً من الأعلى عالمياً (داتا ريبورتال). وتشير هذه الدراسات إلى مدى تزايد استخدام الهواتف الذكية، حيث بات المستخدمون يعتمدون على أجهزتهم الذكيّة بشكل أكبر في نمط حياتهم العصري. ولطالما كانت من أوليّات أوبو التزامها تجاه مستخدمي هواتفها الذكيّة في توفير ابتكارات وتقنيّات تلبّي تطلعاتها واهتماماتهم، وهو ما أثبتته الشركة بجدارة في عام 2020. فقد نجحت أوبو خلال السنوات القليلة الماضية في تقديم ابتكارات غير مسبوقة في عالم الهواتف الذكية، إلى جانب تعزيز مجموعة أجهزتها الذكية الداعمة لتقنيات اتصالات الجيل الخامس.
وقال طارق زكي، مسؤول إدارة المنتج في أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا: "تعد بداية العام الجديد حافزاً قويّاً لإعتماد وإطلاق استراتيجيات جديدة تواكب التطوّرات التكنولوجيا ومتطلبّات العملاء. ونحن في أوبو نبني هذه الاستراتيجيات دوماً على الفهم المعمّق للتغيّرات في السوق خلال العام السابق، وما تعنيه بالنسبة لعملائنا. وسيكون 2021 عام أوبو بامتياز حيث سنقوم بإطلاق عدداً من التقنيّات والأجهزة الذكيّة الجديدة التي نسعى من خلالها إلى تلبية متطلبات العملاء وتوقعّاتهم، وهو ما يأتي ضمن سياق التزامنا الدائم بتقديم أفضل المنتجات للناس من خلال التركيز على الابتكار التقني. وتهدف استراتيجية أوبو لعام 2021 إلى توفير هذه الابتكارات لأوسع شريحة ممكنة من الجمهور في كافة الأسواق في المنطقة، التزاماً منا بشعار أوبو ’التكنولوجيا في خدمة الإنسانية، والإنسانية في خدمة العالم‘".
وقد كانت أوبو خلال السنوات الماضية السبّاقة إلى تقديم ما يحتاجه العملاء والمستخدمون في منطقة الشرق الأوسط من تقنيات الشحن فائق السرعة إلى اتصالات الجيل الخامس، وذلك من خلال توقّع توجهات المستخدمين في قطاع الهواتف الذكية والعمل على تلبيتها عبر توفير حلولاً مبتكرة وجديدة تلبّي متطلّبات المستخدمين. وفيما يلي أبرز توجهات قطاع الهواتف الذكية في المنطقة لعام 2021:
- انتشارٌ أوسع للهواتف التي تدعم تقنيات الجيل الخامس
تعدّ الإمارات العربية المتحدة السباقة في تطوير البنية التحتية لخدمات الجيل الخامس، ويشمل ذلك جميع الشركات المشغّلة لخدمات الاتصالات، وهو ما استقطب اهتمام الشركات المتخصصة في صناعة الهواتف الذكية. وتشير التوقّعات إلى ازدياد الواردات العالمية للهواتف الذكية التي تدعم شبكات الجيل الخامس، كما ستصبح تقنيات الجيل الخامس متوفرة على غالبية الأجهزة من الفئة المتوسطة والعالية، مع تحقيق انتشار أوسع بفضل التوظيف التجاري لهذه الخدمات. واستجابة لهذا التوجه، ستقدّم أوبو المزيد من الأجهزة الذكيّة التي تدعم تقنيات الجيل الخامس في الإمارات، وستكون سلسلة هواتف أوبو رينو5 أولى هذه المنتجات هذا العام، والتي من المتوقّع إطلاقها في أسواق الدولة في الربع الأول من عام 2021.
- خيارات احترافية أوسع في الكاميرات
مع الانتشار الواسع لوسائل التواصل الاجتماعي، ظهرت مجموعة كبيرة من صناع المحتوى الشباب، الذين بدؤوا باستعراض مهاراتهم في التصوير الفوتوغرافي وتصوير الفيديو، وحتى في صناعة الأفلام الإبداعية القصيرة التي يصورونها على هواتفهم الذكية. الكاميرا والتصوير الاحترافي في احتلال الموقع الرئيسي من حيث الأهمية بين جميع مواصفات الهواتف الذكيّة، كما ستلعب دوراّ مؤثّراً لدى العملاء في اتخاذ قرار اختيار هاتفهم الذكي الجديد في عام 2021. واستجابة لهذا التوجه، تعمل أوبو على توظيف أعلى الخبرات في مجال التصوير خصوصاً تصوير الفيديو باستخدام الهواتف الذكية، وهو ما ستتميز به سلسلة أوبو رينو5 الجديدة.
- حضور أكبر لانترنت الأشياء وتقنيات الواقع الافتراضي والواقع المعزز
مع تزايد انتشار تقنيات الجيل الخامس في 2020 ونجاح التوظيف التجاري لها، من المتوقّع أن يشهد القطاع تسارعاً كبيراً في تطوير التقنيات المتصلة بالإنترنت ومنتجات إنترنت الأشياء، بالإضافة إلى زيادة انتشار تقنيات الواقع المعزّز والواقع الافتراضي في عام 2021، لتحقّق حضوراً أوسع لها في الحياة اليومية. وانسجاماً مع هذا التوجه، تستثمر أوبو في تقنيات العالم الرقمي والافتراضي بشكلٍ كبير، وهو ما استعرضته الشركة خلال فعالية أوبو إينو داي 2020 (OPPO INNO Day 2020) في نوفمبر من العام الماضي، حيث كشفت خلالها عن نظارة أوبو 2021 بتقنية الواقع المعزز (OPPO AR Glass 2021) وتطبيق ’سايب ريل‘ بالواقع المعزّز (OPPO CybeReal AR). وتتميز نظارة أوبو بتصميمها الفريد والجديد كلياً، كما أنها تدعم مجموعة واسعة من وسائل تفاعل أقرب إلى الواقع، تشمل التفاعل عبر الهاتف الذكي، والتفاعل عن طريق الإيماءات، وتحديد الموقع ثلاثي الأبعاد خلال أجزاء صغيرة من الثانية. أما تطبيق ’سايب ريل‘ بالواقع المعزّز (OPPO CybeReal AR) المخصص لتحديد احداثيات الموقع ثلاثي الأبعادً، فإنّه يقوم على تقنيات مبتكرة قامت أوبو بتطويرها تشمل تقنية تحديد الموقع عالية الدقة، وتقنية محاكاة الواقع الفعلي، وتقنية سحابة أوبو (OPPO Cloud)، وجميعها تساهم في تعزيز رحلة المستخدم في عالم الواقع الإفتراضي. وتحمل هذه الأجهزة فرصاً واسعة، خصوصاً مع تعزيز التوجه نحو العالم المتصل والدمج بين مختلف مستويات التكنولوجيا في عام 2021.
- الشحن السريع يتحول إلى المعيار الأساسي
تسبّب انتشار فيروس كوفيد-19 بتغيير سلوك مستخدمي الهواتف الذكيّة بشكل مطلق، وتوجهّهم نحو عالم متصّل أكثر من أي وقت سابق. وتزايد مع هذه التوجه اعتماد المستخدمين على الأجهزة المتحركة، وخصوصاً الهواتف الذكية، وهو ما زاد من أهمية الشحن السريع في عالم اليوم. ويتوقع أن تتحول تقنيّات الشحن السريع إلى المعيار الجديد في عام 2021. ولطالما كانت أوبو سباقة في هذا المجال، ذلك منذ إطلاق تقنية الشحن فائق السرعة SuperVOOC، والتي تتصدر القطاع اليوم في سرعة الشحن، خصوصاً مع شاحن أوبو فائق السرعة بقدرة 125 واط، والشاحن اللاسلكي السريع AirVOOC بقدرة 65 واط. وعلي سبيل المثال، يمكن لتقنية الشحن فائق السرعة مع شاحن SuperVOOC 2.0 بقدرة 65 وات والمتوفّرة في الإمارات عبر هواتف فايند X2 برو 5G، ورينو4 برو 4G، ورينو4 برو 5G شحن بطارية الهاتف سعة 4000 ميلي أمبير خلال 36 دقيقة فقط.
- واجهات مستخدم مبتكرة لتوفير تجارب مخصصة للمستخدمين
مع تزايد التركيز على التجارب المخصصة، يبحث العملاء والمستخدمون عن كل ما هو فريد ويعبّر عن شخصياتهم في هواتفهم الذكية. وسيشهد العام 2021 توجه مستخدمي الهواتف الذكيّة وخاصّةً تلك بنظام أندرويد نحو استخدام أجهزة ذكيّة تعتمد على واجهات مستخدم وأنظمة تشغيل مخصّصة ومبتكرة من قبل الشركة المصنّعة للهاتف، بأسلوب يعكس تطلّعاتهم ويعزّز تجربة المستخدم بشكلٍ عام. ويعد نظام التشغيل ColorOS من أوبو من أبرز أنظمة التشغيل المخصصة القائمة على نظام أندرويد، حيث يتميز بالفعالية، ومستوى عالٍ من الذكاء الاصطناعي، وابتكارات تثري تجربة المستخدم. وسيكون نظام التشغيل ColorOS 11 من أوائل أنظمة التشغيل المخصّصة والقائمة على أندرويد 11، حيث سيتيح مستويات متقدمة من التخصيص للمستخدمين، وسيكون هذا النظام هو القلب النابض لدى أجهزة أوبو التي سيتم طرحها في الإمارات هذا العام.
- تصاميم مبتكرة وغير مألوفة
تسعى أوبو إلى تغيير معايير الهواتف الذكيّة بشكل جذري من خلال طرحها أول هاتف ذكي بشاشة قابلة للطيّ في العالم. وكانت الشركة قد كشفت خلال فعالية أوبو إينو داي 2020 (OPPO INNO Day 2020) عن جهاز أوبو إكس 2021 (OPPO X 2021) الذي يعدّ أحدث ما توصل إليه قسم الأبحاث والتطوير لدى أوبو في مجال تصميم وتصنيع الشاشات المرنة، والذي يوفّر للمستخدمين تجربة تفاعلية أقرب إلى الواقع. وتأتي الشاشة القابلة للطيّ بتقنية OLED التي يمكن تقليصها حتى 6.7 بوصة أو تكبير قياسها حتى 7.4 بوصة، مما يسمح للمستخدم بتعديل قياس الشاشة في الجهاز حسب الحاجة عند وقت الاستخدام.
وتستمر أوبو في التركيز على احتياجات وتطلّعات عملائها، من أجل تلبية متطلبات الحياة العصرية للعملاء في المنطقة.
-انتهى-
لمزيد من التفاصيل يرجى التواصل مع
لوسي عزيز
المديرة الإقليمية للعلاقات العامة
أوبو
البريد الإلكتروني: lucy.aziz@oppo.ae
لمحة عن أوبو
تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.
وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.
وتبذل أوبو جهوداً دائمة لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، وذلك انسجاماً مع فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.
وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أو هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.
وتم تصنيف أوبو حالياً ضمن أفضل خمس علامات للهواتف الذكية في العالم. عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.
وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وأربعة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.
لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا
دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية، القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في الإمارات العربية المتحدة في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 12 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر، والجزائر، وتونس، والمغرب، والإمارات العربية المتحدة، والمملكة العربية السعودية، وسلطنة عُمان، والكويت، والبحرين، وكينيا، ونيجيريا، ودول شرق المتوسط.
وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال أفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.
وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.
وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.
© Press Release 2021
إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.
