زاوية عربي

أعلنت شركة عقارات الكويت عن توقيع عقد لشراء 3 أصول عقارية محلية بقيمة 4.17 مليون دينار (13.7 مليون دولار)، حسب بيان نشرته الشركة اليوم على موقع البورصة الكويتية.

خلفية عن الشركة

تأسست شركة عقارات الكويت عام 1972 وأدرجت في البورصة عام 1984، حسب بيانات الشركة على موقع البورصة. تمتلك الشركة وتطور وتدير استثمارات ومشاريع عقارية وشقق وفنادق في الكويت، لبنان، الإمارات، البحرين، مصر، الولايات المتحدة، ألمانيا، والمملكة المتحدة، حسب موقعها الرسمي.

التفاصيل

قالت شركة عقارات الكويت في بيان اليوم أن الأصول الثلاثة مؤجرة بالكامل.

وأشارت الشركة بحسب البيان إلى أن تمويل شراء هذه العقارات سيتم عن طريق تسهيلات ائتمانية من أحد البنوك المحلية بسعر فائدة مناسب وفترة سداد مرنة. ولم تعطي الشركة المزيد من التفاصيل.

ما هي التسهيلات الائتمانية؟

التسهيلات الائتمانية هي قيام البنك بمنح الشركات والأفراد أموال مقابل ضمانات وبشرط التعهد بسداد هذه الأموال وفوائدها في تواريخ محددة.

(إعداد: محمد الحايك. وقد عمل محمد في السابق في عدة مؤسسات، منها صحيفة الراي الكويتية، وقناة أخبار المستقبل الفضائية اللبنانية)

(تحرير: تميم عليان، للتواصل: ياسمين صالح Yasmine.Saleh@refinitiv.com)

© ZAWYA 2019

إخلاء المسؤوليّة حول المحتوى الأصلي
تم كتابة محتوى هذه المقالات وتحريره من قِبل ’ ريفينيتيف ميدل ايست منطقة حرة – ذ.م.م. ‘ (المُشار إليها بـ ’نحن‘ أو ’لنا‘ (ضمير المتكلم) أو ’ ريفينيتيف ‘)، وذلك انسجاماً مع
مبادئ الثقة التي تعتمدها ريفينيتيف ويتم توفير المقالات لأغراض إعلاميةٍ حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالاستراتيجية الأمنية أو المحافِظ أو الاستثمار.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمٌعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا