زاوية عربي

قالت شركة فوري لتكنولوجيا البنوك والمدفوعات الالكترونية، المصرية، ان مجلس إدارتها وافق على زيادة رأسمال شركة فوري للتمويل متناهي الصغر، التابعة لها، إلى 50 مليون جنيه (3.2 مليون دولار)، بحسب بيان للشركة اليوم منشور على موقع البورصة المصرية.

خلفية عن شركة فوري لتكنولوجيا البنوك والمدفوعات الالكترونية:

تأسست في عام 2008، وهي أشهر شركة في مصر تقدم تعمل في خدمات الدفع الإلكتروني عن طريق نقاط دفع منتشرة في المحال التجارية وعن طريق ماكينات صرف البنوك أيضا، كما انها مدرجة في البورصة المصرية، بحسب قوائم الشركة المالية عن الربع الثالث 2019، وموقع البورصة المصرية.

خلفية عن شركة فوري للتمويل متناهي الصغر:

هي شركة مملوكة لشركة فوري لتكنولوجيا البنوك والمدفوعات الالكترونية، بنسبة 99.8%، بحسب بيان اليوم.

وتقدم الشركة تمويل متناهي الصغر للأعمال القائمة يصل إلى 100 ألف جنيه (6.3 ألف دولار)، بحسب موقع الشركة الإلكتروني

تفاصيل إضافية:

بحسب بيان اليوم، سيتم زيادة رأسمال شركة فروي للتمويل متناهي الصغر من 15 مليون جنيه (946.4 ألف دولار)، إلى 50 مليون جنيه (3.2 مليون دولار).

(إعداد: عبدالرحمن رشوان، الصحفي بموقع زاوية عربي. وقد عمل عبدالرحمن في السابق في عدة مؤسسات صحفية، منها إيكونومي بلس ومباشر)

(للتواصل ياسمين صالح: yasmine.saleh@refinitiv.com)

© ZAWYA 2020

إخلاء المسؤوليّة حول المحتوى الأصلي
تم كتابة محتوى هذه المقالات وتحريره من قِبل ’ ريفينيتيف ميدل ايست منطقة حرة – ذ.م.م. ‘ (المُشار إليها بـ ’نحن‘ أو ’لنا‘ (ضمير المتكلم) أو ’ ريفينيتيف ‘)، وذلك انسجاماً مع
مبادئ الثقة التي تعتمدها ريفينيتيف ويتم توفير المقالات لأغراض إعلاميةٍ حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالاستراتيجية الأمنية أو المحافِظ أو الاستثمار.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمٌعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا