تبلغ قيمة المشروع السياحى الضخم أكثر من 5 مليارات دولار أمريكي.

يضيف قلب أوروبا أكثر من 4000 غرفة وجناح على ضيافة دبى، ويقدم مجموعة واسعة من الخدمات المختلفة.

يعمل أكثر من 1200 عامل بناء وفني ومهندس وخبير بيئي بدوام كامل فى بيئة صحية وأمنة.

تسرع الشركة أعمال البناء إستعدادًا لإفتتاح الجزيرة للسياح في الربع الرابع من عام 2020 مع استعداد مئات الوحدات لاستقبال الزوار المحليين والدوليين.

أعلنت مجموعة كليندست، المطور العقارى لمشروع قلب أوروبا "هيرت أوف يوروب"، ضمن "جزر العالم"، والمكون من 7 جزر صناعية يمكن رؤيتها من عن إستمرار وتطور سير الأعمال الإنشائية ووضع اللمسات النهائية  للمرحلة الأولى من المشروع الذى من المقرر إنتهائه وتسليمه بحلول نهاية هذا العام.

وذكرت الشركة إستمرار عمل أكثر من 1200 عامل بناء وفنى ومهندس وخبير بيئى فى الموقع، ومتابعة أعمال التشييد والبناء فى ظل ظروف صحية سليمة حيث عملت الشركة على تنفيذ جميع الإجراءات الوقائية التى أقرتها الحكومة الإماراتية، وذلك لضمان إستمرار عجلة التطور والإنتاج لتسليم المشروع فى الموعدد المحدد مسبقًا.

قال وبدوره قال جوزيف كليندينست، رئيس مجموعة كليندينست:" بالرغم من انتشار فيروس كورونا المستجد الذى قد أوقف الأنشطة التجارية  مؤقتًا على الشواطئ ، فإن جزر قلب أوروبا تعج حاليًا بالنشاط، حيث يسرع المهندسون والاستشاريون والعمال في أعمال البناء، وذلك بفضل الموقع البحري ومعايير الوقاية الصارمة التي أبقت الجزيرة آمنة وصحية".

في نهاية المطاف ، سيصبح قلب أوروبا وجهة لا بد من زيارتها لجميع المقيمين والسياح الإماراتيين الذين يقدمون تجارب أوروبية ثقافية وترفيهية لا تنسى، بدلًا من  زيارة جزر المالديف المشهورة، حيث أصبحت دولة الإمارات تحتوى على مادلييف الشرق الأوسط، وذلك دون الحاجه إلى السفر بعيدًا".

وأضاف:" تعتبر  المشاريع العملاقة مثل قلب أوروبا فريدة من نوعها لدرجة أنها حيث تتطلب  /والخيال والإبداع والابتكار والبراعة الهندسية اإلى جانب الإدارة القوية والعمل الجماعى وذلك لتحقيق ما قد حققناه اليوم،  وحرصنا على الإستدامة فى كل مرحلة من مراحل هذا المشروع الضخم  لإننا نعمل فى بيئة بحرية صعبة، سيشهد قلب أوروبا تطوير أكثر من 500000 متر مربع من الشعاب المرجانية بالإضافة إلىأشجار الزيتون الإسبانية التي يتراوح عمرها بين 100 و 1500 عام والتي تم الحصول عليها من الأندلس ، وهي منطقة تقع على الساحل الجنوبي لإسبانيا ، و أول شارع ممطر يتحكم فيه المناخ في العالم وساحة ثلجية".

ومن الجدير بالذكر أن  المرحلة الأولى من المشروع تتضمن تسليم 3 جزر وهى، السويد وألمانيا إلى جانب جزيرة شهر العسل سانت بطرسبرج و78 وحدة من «فلوتينج سى هورس» من أصل 131 ، إضافة إلى فندق «بورتوفينو» الذى سيصبح واحد من أهم عوامل الجذب السياحى للمنطقة.

ويوفر المشروع عدد من الجزر والفيلات العائمة بالإضافة إلى  4000 منزل لقضاء العطلات التى ستعزز السياحة الداخلية، 15 فندقاً فاخرًا وعدد من القصور الفخمة التى يعكس كل منها شكل من  أشكال الثقافة الغربية، وتهدف إلى تقديم طابع الضيافة الأوروبية فى منطقة الشرق الأوسط .

سيقدم المشروع عدد من المميزات الأولى فى نوعها فى العالم مثل: المطر الصناعى فى مكان خارجى ، وشارع الثلوج، وزراعة 100ألف مرجان كل عام للمحافظة على النظام البيئى وإعطاء مظهر خلاب للمقيمين والزوار، وأشجار الزيتون الأندلسية التى تصل إعمارها إلى 1500 عام  ،بالإضافة إلى السلاحف البحرية والاسماك النادرة التى سيتم إطلاقها فى المياه المحيطة بالمشروع.

وجهة جزيرة خيالية  في طور التكوين


تم تصميم المشروع في الأصل في عام 2008 وتقدم بشكل لا هوادة فيه إلى مرحلة التنفيذ النهائية ومر المشروع بأزمتين اقتصاديتين أدو إلى تباطؤ اقتصادي، وبالرغم من الأوضاع الراهنة فإن المشروع سيتم تسليمه قريبًا، وهو ما على الرؤية القوية و طويلة المدى وتصميم المشروع الثابت الذى مكنته من ى التغلب على الظروف الصعبة وتنفيذ الوعود.

وجهة فاخرة مستدامة

من المقرر أن يصبح قلب أوروبا واحدة من أكثر الوجهات الفاخرة مناظرًا وتجربة في الشرق الأوسط والعالم، حيث يضيف المشروع  الذي يجمع بين مستويات عالية من الاستدامة والابتكار، 15 فندقًا مميزًا ومتنوعًا للغاية إلى ضيافة دبى، و 4000 منزل عطلات وخيارات ترفيهية قوية، بالإضافة إلى فلل فلوتينج سيهورس الشهيرة والفنادق المطلة على شاطئ دبى.

قلب أوروبا هو جزء من رؤية الحكومة الإماراتية الرشيدة التى تحرص دائمًا على إبهار السياح بوجهات خيالية تجمع الترف والترفيه بالإستدامة، والحرص على إستمتاع الأفراد  بأفضل ما في الضيافة والثقافة الترفيه في أوروبا بداخل أراضى عربية، دون الإضرار بالبيئة التى بُنى عليها المشروع.

-إنتهى-

حول قلب أوروبا:

قلب أوروبا هو مشروع يضم 7 جزر صناعية تحتوى على 15 فندق ومنتجع، بالإضافة إلى 4000 منزل لقضاء العطلات على الشواطئ الرملية البيضاء، وفيلات عائمة ووحدات فندقية، يحتوى المشروع أيضًا على أول شارع ممطر للثلوج فى العالم أجمع، ويلتزم بتقديم إستدامة إستثنائية ممزوجة بثقافة وتراث وأسلوب الحياة الأوروبي من خلال الهندسة المعمارية الحديثة والتكنولوجيا المبتكرة.

حول مجموعة كلبندينست:

تأسست مجموعة كليندينست منذ أكثر من 30 عامًا فى النمسا والمجر، وهى إحدى اكبر شركات التطوير العقارى الأوروبية فى العالم، والتى دخلت سوق عقارات دبى عام 2013، وتتميز بتقديم مفاهيم جديدة فى مجال العقارات والضيافة، وهى المطور الرئيسى لمجموعة جزر قلب أوروبا التى تقع على بعد 4 كيلومترات من ساحل دبى، وتتمركز فى المسافة بين فندق برج العرب ونخلة الجميرا.

 



Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com 

© Press Release 2020

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.