لندن: تواصل شركة "إيه إم بيست" تثبيت تصنيف قطاع السوق في أسواق التأمين في دول مجلس التعاون الخليجي مع إبقاء النظرة المستقبلية سلبية. تشمل العوامل التي تدعم هذه النظرة حالة عدم اليقين الناجمة عن تفشي جائحة فيروس "كوفيد-19" والمخاطر المتمثلة في أن يؤدي استمرار تقلب أسعار النفط إلى استمرار الضغوط الاقتصادية في جميع أنحاء المنطقة. علاوة على  ذلك، يزداد القلق إزاء مدى كفاية الأسعار وسط ظروف شديدة التنافسية. كما أن تقلبات الأسواق المالية وتقييمات العقارات المنخفضة، فضلاً عن التوقعات المرتبطة بالضغوط على السيولة وزيادة التأخير في جباية الأموال النقدية، تلقي بثقلها أيضاً على هذه النظرة السلبية.

ويشير تقرير "إيه إم بيست" الجديد للنظرة المستقبلية لقطاع الأسواق بعنوان: "النظرة المستقبلية لقطاع السوق: تأمين مجلس التعاون الخليجي"، إلى أن هذه العوامل عوضتها جزئيًا الرقابة التنظيمية المشددة والمراقبة، وتراجع التوترات الجيوسياسية الإقليمية.

ويعترف التقرير بوجود فرص لتوحيد السوق، مع تزايد أنشطة الدمج والاستحواذ، ويلاحظ أن الميزانيات العمومية لشركات التأمين الإقليمية التي تتمتع برأسمال كافٍ بشكل عام قد أثبتت مرونتها وقدرتها على  مواجهة سيناريوهات الصدمات. غير أنه، ومع استمرار حالة عدم اليقين خلال عام 2021، ستستمر ظروف الاختبار في ترك شركات النقل عرضة لتقلبات رأس المال وتقلص هوامش الربح.

للاطلاع على نسخة إضافية عن هذا التعليق، يرجى زيارة الرابط الإلكتروني التالي: http://www3.ambest.com/bestweek/purchase.asp?record_code=307303

تعتبر "إيه إم بيست" وكالة تصنيف ائتماني عالمية، وناشرة للأخبار، ومزوّدة لتحليلات البيانات متخصّصة في قطاع التأمين. تتّخذ "إيه إم بيست" من الولايات المتحدة الأمريكيّة مقرّاً لها، وتعمل الشركة مع أكثر من 100 دولة وتملك مكاتب إقليميّة في كلّ من لندن وأمستردام ودبي وهونج كونج وسنغافورة ومكسيكو سيتي. للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.ambest.com.

حقوق الطبع والنشر لعام 2021 محفوظة لشركة "إيه. إم. بيست" لخدمات التصنيف و/أو شركاتها التابعة. جميع الحقوق محفوظة.

يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على موقع "بزنيس واير" (businesswire.com) على الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20210331005284/en/

إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.

للاتصال:

إميلي طومسون

محللة مالية

هاتف: +442073970291

البريد الإلكتروني: emily.thompson@ambest.com

أو

أليكس رافيرتي

المدير المساعد لقسم التحليلات

هاتف: 442073970312+

البريد الإلكتروني: alex.rafferty@ambest.com

أو

ريتشارد بانكس

مدير قسم أبحاث القطاع في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا

هاتف: 442073970322+

البريد الإلكتروني: richard.banks@ambest.com

أو

إيديم كوينيهيا

مدير قسم تنمية السوق والاتصالات

هاتف: 442073970280+

البريد الإلكتروني: edem.kuenyehia@ambest.com

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2021

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.