العقود الجديدة تشمل أسهم دبي للاستثمار، شركة سوق دبي المالي وشعاع كابيتال

التوسع المرتقب يرفع عدد العقود إلى 33 عقداً على أسهم 11 شركة

دبي: أعلن سوق دبي المالي اليوم اعتزامه إطلاق عقود أسهم مستقبلية جديدة على الأسهم الفردية لثلاث شركات رائدة مدرجة في السوق وهي: شركة دبي للاستثمار، شركة سوق دبي المالي وشركة شعاع كابيتال، ابتداءً من يوم 19 سبتمبر 2021، وذلك في إطار استراتيجيته لتنويع الفرص الاستثمارية.

وسوف ترفع العقود المرتقبة عدد العقود المتداولة في السوق إلى 33 عقداً على الأسهم الفردية لإحدى عشرة شركة مدرجة، حيث تمتد آجال العقود إلى شهر وشهرين وثلاثة شهور.

وتشهد سوق العقود المستقبلية اهتماماً متزايداً من قِبل المستثمرين وشركات الوساطة على حد سواء، وقد بلغ إجمالي قيمة التداول عليها منذ إطلاقها في 18 أكتوبر الماضي 119 مليون درهم من خلال تداول 336 ألف عقد.

وقال حسن السركال، الرئيس التنفيذي لسوق دبي المالي: "يعكس تسارع وتيرة توسع سوق العقود المستقبلية حرص سوق دبي المالي على توفير فرص متنوعة للمستثمرين، كما يلبي أيضاً الطلب المتزايد من جانب المستثمرين على هذا المنتج في ظل سعيهم نحو تنويع محافظهم الاستثمارية والتحوط إضافة إلى الاستفادة من تسهيلات الرافعة المالية بما يمكنهم من زيادة أحجام الصفقات ونسب العوائد."

ويُمكن للمستثمرين تداول عقود الأسهم المستقبلية في سوق دبي المالي من خلال 8 شركات وساطة وهي: بي اتش ام كابيتال للخدمات المالية، الرمز كابيتال، الدولية للأوراق المالية، المجموعة المالية هيرميس (الإمارات)، مينا كورب للخدمات المالية، سيكو للوساطة المالية، الدار للأسهم والسندات وأرقام سيكيوريتيز.

-انتهى-

نبذة عن شركة سوق دبي المالي:

أصبحت شركة سوق دبي المالي شركة مساهمة عامة بعد عملية طرح 1.6 مليار سهم بقيمة درهم واحد للسهم في اكتتاب أولي بتاريخ 12 نوفمبر 2006، وتمثل النسبة التي طرحت للاكتتاب 20% من إجمالي رأس المال المدفوع للسوق البالغ 8 مليارات درهم. وتمتلك حكومة دبي 80% من رأسمال الشركة بعد طرحها للاكتتاب العام وتمثل الحكومة في هذه الحصة شركة بورصة دبي المحدودة. وتم إدراج شركة سوق دبي المالي في السوق في 7 مارس 2007 برمز تداول DFM"". ويعتبر سوق دبي المالي أول سوق مال متوافق مع الشريعة الإسلامية على المستوى العالمي منذ العام 2007، وهو يعد سوقاً ثانوياً لتداول الأوراق المالية الصادرة عن شركات المساهمة العامة، والسندات التي تصدرها الحكومة الاتحادية، أو أي من الحكومات المحلية والهيئات والمؤسسات العامة في الدولة وكذلك الوحدات الاستثمارية الصادرة عن صناديق الاستثمار المحلية، أو أية أدوات مالية أخرى محلية أو غير محلية يقبلها السوق. وقد تم افتتاح السوق بتاريخ 26 مارس من العام 2000. www.dfm.ae

لمزيد من المعلومات يرجى الاتصال بـ:

عاطف فتحي

نائب الرئيس-مدير الإعلام والعلاقات العامة

هاتف:3055334 4 971+

البريد الالكتروني: afathy@dfm.ae

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2021

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.