زاوية عربي

قالت شركة أوراسكوم كونستراكشون بي. إل. سي، انها أضافت عقود جديدة خلال الربع الرابع من العام 2019 قيمتها 770 مليون دولار، بحسب بيان للشركة منشور على موقع البورصة المصرية اليوم.

خلفية عن الشركة:

هي شركة تعمل في مجال الهندسة والبناء، وتركز على مشاريع البنية التحتية، والمشروعات التجارية، وهي تعمل في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والولايات المتحدة، ومناطق أخرى من العالم، كما انها مدرجة في البورصة المصرية وبورصة ناسداك دبي، والشركة لديها مكاتب في دبي، والقاهرة والولايات المتحدة، بحسب موقع الشركة الإلكتروني.

تفاصيل إضافية:

قالت الشركة في نفس البيان، ان مصر تمثل 70% من إجمالي العقود الجديدة في الربع الرابع من 2019 وانها تشمل قطاعات منها البنية التحتية والرعاية الصحية واللوجيستيات والطرق، وان نسبة 30% المتبقية في الولايات المتحدة بمشروعات منها سكن طلابي، ومباني تجارية.

وأضافت ان قيمة العقود الجديدة خلال العام الماضي ارتفعت إلى 3.5 مليار دولار، وبنسبة زيادة 50% عن عام 2018.

(إعداد: عبدالرحمن رشوان، الصحفي بموقع زاوية عربي. وقد عمل عبدالرحمن في السابق في عدة مؤسسات صحفية، منها إيكونومي بلس ومباشر)

(للتواصل ياسمين صالح: yasmine.saleh@refinitiv.com)

© ZAWYA 2020

إخلاء المسؤوليّة حول المحتوى الأصلي
تم كتابة محتوى هذه المقالات وتحريره من قِبل ’ ريفينيتيف ميدل ايست منطقة حرة – ذ.م.م. ‘ (المُشار إليها بـ ’نحن‘ أو ’لنا‘ (ضمير المتكلم) أو ’ ريفينيتيف ‘)، وذلك انسجاماً مع
مبادئ الثقة التي تعتمدها ريفينيتيف ويتم توفير المقالات لأغراض إعلاميةٍ حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالاستراتيجية الأمنية أو المحافِظ أو الاستثمار.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمٌعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا