زاوية عربي

وصلت حالات كورونا المؤكدة في لبنان حتى أمس الاثنين بحسب آخر إحصائيات على موقع وزارة الإعلام اللبنانية  إلى 3882 إصابة و51 وفاة.

كانت لبنان قد بدأت في تخفيف إجراءات الإغلاق للسيطرة على الفيروس حتى ارتفعت معدلات الإصابة بنسبة كبيرة على مدار الشهر الحالي ما دفعها لمراجعة قراراتها بخصوص تدابير الحد من انتشار الفيروس.

وسجلت لبنان 2104 إصابة جديدة بالفيروس خلال شهر يوليو مقارنة ب558 إصابة جديدة تم تسجيلها في شهر يونيو الماضي.

نستعرض في هذا التقرير أهم مراحل وإجراءات الحد من الانتشار في لبنان:

(بحسب بيانات رسمية وتقارير صحفية)

21  فبراير: أول إصابة مؤكدة بالفيروس في لبنان لسيدة لبنانية قادمة من إيران.

29 فبراير: بدأ إغلاق المدارس والجامعات كإجراء وقائي.

10 مارس: تسجيل أول حالة وفاة لشخص قادم من مصر.

15 مارس: لبنان تفرض حالة التعبئة العامة وهي مجموعة من القيود والإجراءات للسيطرة على انتشار الفيروس منها وقف السفر إلى عدد من الدول، وتفويض الإدارات الرسمية باتخاذ التدابير اللازمة لهذه الظروف، وإتخاذ إجراءات وقائية في المطار.

18 مارس: إغلاق مطار الرئيس رفيق الحريري الدولي (مطار بيروت).

26 مارس: إعلان حظر التجول من 7 مساء حتى 5 صباحا.

12 مايو: إعلان حالة الإغلاق الكامل لمدة 4 أيام.

18 مايو: بدء خطة لبنان لإعادة فتح الاقتصاد على 5 مراحل منها  السماح للمؤسسات العامة اللبنانية بفتح أبوابها خلال فترات العمل الرسمية المعتمدة وفتح البنوك والمكتبات والعيادات والمحال التجارية.

28 مايو: عودة المدارس في لبنان.

26 يوليو: تعليق كل جلسات المحاكم في لبنان بسبب ارتفاع الحالات.

27 يوليو: بدء إعادة إجراءات الغلق لمدة أسبوع بسبب زيادة الحالات وتشمل إغلاق العديد من الأنشطة والأماكن منها الحانات، النوادي الليلية، المسابح ، المسارح، السينما، وصالات الألعاب والقاعات الرياضية مع السماح للمطاعم والمقاهي للعمل بسعة 50%.

(إعداد: ياسمين نبيل، وقد عملت ياسمين سابقا كصحفية في موقع ومضة في الإمارات) 

(تحرير:تميم عليان، للتواصل:yasmine.saleh@refinitiv.com)  

تغطي زاوية عربي أخبار وتحليلات اقتصادية عن الشرق الأوسط والخليج العربي وتستخدم لغة عربية بسيطة.

© ZAWYA 2020

إخلاء المسؤوليّة حول المحتوى الأصلي
تم كتابة محتوى هذه المقالات وتحريره من قِبل ’ ريفينيتيف ميدل ايست منطقة حرة – ذ.م.م. ‘ (المُشار إليها بـ ’نحن‘ أو ’لنا‘ (ضمير المتكلم) أو ’ ريفينيتيف ‘)، وذلك انسجاماً مع
مبادئ الثقة التي تعتمدها ريفينيتيف ويتم توفير المقالات لأغراض إعلاميةٍ حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالاستراتيجية الأمنية أو المحافِظ أو الاستثمار.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمٌعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا