زاوية عربي

بلغ إجمالي قيمة تجارة إمارة أبوظبي الخارجية - استيراد وتصدير - من المنتجات الدوائية والصيدلية بالربع الأول من العام الحالي حوالي 800 مليون درهم إماراتي (217.8 مليون دولار)، وذلك بحسب بيانات الإدارة العامة لجمارك أبوظبي المنشورة على موقع وكالة الأنباء الإماراتية الرسمية اليوم.

التفاصيل

(بحسب البيان)

توزعت القيمة الإجمالية على الشكل الآتي:

- واردات بقيمة 589.6 مليون درهم (160.5 مليون دولار).

- صادرات بقيمة 85.6 مليون درهم (23.3 مليون دولار).

- إعادة تصدير بقيمة 125.4 مليون درهم (34.1 مليون دولار).

الوزن الإجمالي وعدد المعاملات

بلغ الوزن الإجمالي لتجارة أبوظبي الخارجية من المنتجات الدوائية والصيدلية خلال الربع الأول نحو 2,300 طن تمت إجراءاتها من خلال 1,469 معاملة، وفق نفس البيان.

(إعداد: محمد الحايك. وقد عمل محمد في السابق في عدة مؤسسات، منها صحيفة الراي الكويتية، وقناة أخبار المستقبل الفضائية اللبنانية)

(تحرير: ياسمين صالح، للتواصل: Yasmine.Saleh@refinitiv.com)


© ZAWYA 2020

إخلاء المسؤوليّة حول المحتوى الأصلي
تم كتابة محتوى هذه المقالات وتحريره من قِبل ’ ريفينيتيف ميدل ايست منطقة حرة – ذ.م.م. ‘ (المُشار إليها بـ ’نحن‘ أو ’لنا‘ (ضمير المتكلم) أو ’ ريفينيتيف ‘)، وذلك انسجاماً مع
مبادئ الثقة التي تعتمدها ريفينيتيف ويتم توفير المقالات لأغراض إعلاميةٍ حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالاستراتيجية الأمنية أو المحافِظ أو الاستثمار.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمٌعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا