دعماً للطلبة في ظل الجائحة

صرّحت رئيس مركز الدراسات الأكاديمية بمعهد البحرين للدراسات المصرفية والمالية (BIBF) الدكتورة رجاء بوچـيري عن تقديم منح دراسية تشمل إعفاء من الرسوم الدراسية للطلبة المستجدين في المرحلة التمهيدية وبكالوريوس جامعة لندن للعام الدراسي الجديد 2022/2021.

وأكدت الدكتورة رجاء أن الإعفاء بنسبة 10% من رسوم البرنامج التمهيدي الدولي يشمل خريجي المدارس الثانوية بمعدل تراكمي 90% فما فوق، كما سيحصل الطلبة المستجدين والحاليين ببرنامج بكالوريوس الاقتصاد والإدارة من جامعة لندن على إعفاء بنسبة 50% طوال فترة دراستهم.

ونوهت الدكتورة رجاء بأن عملية تقديم طلبات الإعفاء سوف تتم إلكترونياً عبر الموقع الإلكتروني للمعهد www.bibf.com/academics/، حيث يمكن للطلاب تعبئة استمارة التسجيل مع تحميل المستندات المطلوبة في موعد أقصاه يوم الثلاثاء، الموافق 30 أغسطس 2021م

من جانبه، قال المدير العام للمعهد الدكتور أحمد الشيخ: "نحرص دائماً على توفير تعليم عالي الجودة وتشجيع الطلبة على التفوق والتميز في الأداء الأكاديمي، لا سيما في ظل الظروف الاستثنائية الحالية وتداعيات جائحة كورونا؛ حيث تقع على عاتقنا مسؤولية توفير

فرص متكافئة للطلبة الراغبين في المضي قدماً بمسيرتهم الأكاديمية وتأهيلهم للاندماج في سوق العمل بوظائف ذات قيمة مضافة."

وأضاف: "نعتز بجهود المعهد لاستقطاب الطلبة المتميزين أكاديمياً ومساعدتهم للارتقاء بدراستهم، حيث تترجم المنح الدراسية والمساعدات المالية توجيهات الفريق الوطني، واستراتيجية المعهد انطلاقاً من مسؤوليته المجتمعية وإيمانه بدوره في تعزيز الإبداع والابتكار في المملكة."

هذا ويستمر تسجيل الطلبة المستجدين لغاية 30 أغسطس 2021م، وقد دعا المدير العام الطلبة إلى متابعة مستجدات البرامج الأكاديمية للمعهد عبر الحسابات الرسمية للمعهد في قنوات التواصل الاجتماعي بالإضافة إلى زيارة الموقع الإلكتروني الرسمي للمزيد من المعلومات عن التسجيل للفصل الدراسي القادم.

– انتهى –

نبذة عن معهد «BIBF»

يعتبر معهد البحرين للدراسات المصرفية والمالية (BIBF) المزود الرائد في مجال التعليم والتدريب في المنطقة، وهو تابع لمصرف البحرين المركزي. ويقوم المعهد بدور حيوي في تدريب وتطوير الثروة البشرية في مملكة البحرين ومنطقة الخليج العربي، والشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

يلتزم المعهد بالتميّز مجال توفير التعليم والتدريب في جميع التخصصات التجارية الرئيسية، و يعد شريك رسمي للعديد من المؤسسات على مستوى العالم في توفير قيادة الفكر والتقييم والتدريب في:

o الخدمات المصرفية والمالية،

o الصيرفة الإسلامية،

o التنمية التنفيذية،

o المحاسبة والتمويل،

o الدراسات الأكاديمية،

o القيادة والإدارة،

o إدارة سلسلة التزويد،

o التأمين،

o التحول الرقمي وإدارة المشاريع؛

الأمر الذي يؤدي إلى حلول متكاملة لقطاع الأعمال.

لمزيد من المعلومات يرجى الاتصال على الارقام التالية:

قسم التسويق والاتصال:

17815596 | media@bibf.com www.bibf.com

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2021

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.